أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أكد أن الشخص صاحب الطاقة الخضراء يكون أكثر عقلانية

أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان

أحمد شعبان
القاهرة -العرب اليوم

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان عن الجانب الطاقي في شخصيات الإنسان وكيف أنه يؤثر به كثيرًا، مؤكدًا أن كل شخصية تختلف عن شخصية اخرة ليس بسبب ظروف الحياة وتغيره بسبب مراحل الحياة التي يمر بها حسب نموه من الصغر حتى يصبح رجلا له شخصية خاصة، فظروف الحياة ما هي الا طاقة، ومراحل العمر التي تمر على الانسان ما هي الا انواع طاقة، فالتغيرات التي يصادفها الانسان تؤثر على طاقته.

وأكد أن الطاقة التي يحملها الإنسان ـو مجاله الطاقي يؤثر عليه، فالشخصية تعرف من أسلوب تفكيرها ومشاعرها، ومن أسلوب تعاملها، هذا بسبب الطاقة التي بداخلها، فأحيانا عندما نقابل بعض الاشخاص نجدهم مندفعين واحيانا نجد اخرين نقول عليهم هادئين او رد فعلهم "بارد"، الموضوع مش موضوع شخصية ، الموضوع ان الطاقة التي توجد بداخله هي التي تجعله يتصرف هذه التصرفات، فإذا تعرضت لموضوع يستفزك فسيكون لديك طاقة عالية تسمى طاقة "اللون الاحمر" فتكون وقتها اكثر عصبية واندفاع، بعكس اخرين يكون لديهم طاقة اللون الازرق او الاخضر يكونوا هادئين جدا، فاذا  استفزه احد لا يندفع ولا يهتم.

أقرأ أيضًا : 

أحمد شعبان يؤكد أن ظروف الحياة وأعبائها تؤدى إلى التعب

وأوضح أن الشخص الذي لديه الطاقة الزرقاء او الخضراء يكون اكثر عقلانية ودبلوماسية، فيحاولون ان يتعاملوا مع الامور بشكل اكثر حكمة وتكون طاقتهم خضراء تميل الي الازرق حسب طبيعة كل شخص، لكن أغلب من يحسن التصرف مع من حوله حتى مع من يستفزونهم اغلبهم تكون طاقتهم باللون الاخضر، فهو يعرف يتعامل مع كل لون من البشر، لانه لون متزن فهو ليس لون "بارد" ولا لون "ساخن" ، فهو  شخص دبلوماسي، بعكس الالوان الاخرى، الاحمر يكون شخص مندفع وعصبي وعنادي، اللون الازرق عكسه، عقلاني جدا و يحيد مشاعره وهادئ للغاية، حتى في اسلوب التسوق نجد ان الانسان ذا الطاقة الحمراء عندما يعجبه شئ يشتريه على الفور، اما الانسان ذا الطاقة الزرقاء اذا اعجبه شئ يظل يفكر اولا ويقارن بينها وبين اكثر من شئ ويأخذ وقتاً كبيراً في التفكير، فالاحمر شخص متسرع جدا مما يوقعه في العديد من الاخطاء.

وفي النهاية الطاقة تكشف شخصيات الانسان، والعكس صحيح فمن خلال شخصية الانسان يمكننا التعرف على نوع الطاقة التي بداخله، ومن خلال ذلك يمكننا التعرف على أنواع الأمراض التى يكون عرضه لها والعكس صحيح.

وقد يهمك أيضًا: 

أحمد شعبان يُوضِّح طُرق سَهلة للتغلب على صُعوبات "التخسيس"

لبنى أحمد وأحمد شعبان يستعدان للسفر إلي الإمارات لضبط طاقة الاماكن

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان



GMT 21:48 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

أبرز عيوب مولودة برج العذراء

GMT 00:33 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أبرز صفات أنثى برج الدلو

GMT 20:49 2024 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أكثر الأبراج رومانسية في عيد الحب

GMT 21:39 2024 الخميس ,08 شباط / فبراير

أبرز مميزات وعيوب برج الدلو

GMT 17:15 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

توافق الأبراج مع بعضها في الحب والزواج والصداقة

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates