القاهرة - صوت الإمارات
تسبب قيام البنك المركزي المصري يوم الأحد الماضي برفع أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض في اتجاه عدد كبير من المصريين إلى التخلص من الدولار استعداداً للاستثمار في شهادات جديدة من المتوقع أن تطرحها البنوك خلال الأيام المقبلة في ضوء أسعار الفائدة الجديدة التي أقرتها لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.
وقرر البنك المركزي المصري خلال اجتماع لجنة السياسة النقدية يوم الأحد الماضي، رفع سعر الفائدة على الودائع لأجل ليلة واحدة إلى 16.75% من 14.75% ورفع سعر فائدة الإقراض لليلة واحدة إلى 17.75% من 15.7%.
أرسل تعليقك