الشارقة تشارك في المؤتمر الدولي للمكتبات
آخر تحديث 14:46:05 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

"الشارقة" تشارك في المؤتمر الدولي للمكتبات

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "الشارقة" تشارك في المؤتمر الدولي للمكتبات

هيئة الشارقة للكتاب
الشارقة ـــ صوت الإمارات

شاركت "مكتبات الشارقة"، التابعة لهيئة الشارقة للكتاب، ضمن 3100 مشارك من 173 دولة، في الدورة الـ82 من مؤتمر "إفلا" العالمي للمكتبات والمعلومات، المؤتمر الرئيس للاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات، الذي انعقد مؤخرًا في مدينة كولومبوس، عاصمة ولاية أوهايو الأمريكية.

وعقد وفد "مكتبات الشارقة"، خلال حضوره المؤتمر، لقاءً مع دونا شيدير، رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات، الرئيس المشارك للجنة الفرع الوطني الأمريكي للاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات، بحث خلاله سبل التعاون المشترك بين الطرفين، كما عرض الخطط التنموية المستقبلية لمكتبات الشارقة في المجتمع المحلي، وتوجه بدعوة الاتحاد الدولي لحضور معرض الشارقة الدولي للكتاب، الذي يُقام في شهر نوفمبر المقبل.

وزار الوفد مكتبة "كولومبوس العاصمة العامة" (مكتبة كولومبوس ميتروبوليتان)، ومكتبات كاياهوغا كاونتي العامة، والتي يبلغ عددها 28 مكتبة زار الوفد خمسة منها، واطلع على الاستراتيجيات التي تنتهجها كلتا المكتبتين في خدمة روادهما. كما عقد الوفد أيضًا عددًا من الاجتماعات مع المنظمات الأخرى المشاركة في المؤتمر لمناقشة الخدمات والاستراتيجيات المكتبية، وبحث تعزيز سبل التعاون الدولي. 

وقالت سارة المرزوقي، مديرة مكتبة الشارقة العامة: "استفدنا من مشاركتنا في مؤتمر "إفلا" العالمي للمكتبات والمعلومات، واطلعنا على كيفية دفع مكتباتنا في الإمارة إلى اتباع المزيد من الطرق الإبداعية والابتكارية في خدمة الجمهور، وأسهمت الاجتماعات والزيارات المكتبية والجلسات النقاشية التي قمنا بتنظيمها والمشاركة فيها في تشجيعنا على تطبيق مزيد من الاستراتيجيات التي تجذب الجمهور وتحثه على ارتياد المكتبات في الإمارة، وزودتنا مختلف الفعاليات والأنشطة التي حضرناها بأفكار ابتكارية يمكن تطبيقها بطرق عديدة، لتحقيق هذا الهدف".

وأكدت المرزوقي على ضرورة الاطلاع على أحدث الاتجاهات في قطاع الخدمات المكتبية، وطرق تقديمها على الصعيد الدولي، وسبل تعزيز التعاون بين الأطراف المعنية بها لتسهيلها وتطويرها، وقالت: "بما أننا نعمل في قطاع المكتبات والمعلومات، لابد لنا من توطيد علاقاتنا الدولية لتقييم وتطوير البرامج والخدمات التي نقدمها، بالإضافة إلى توسيع نطاق معارفنا من خلال المساهمة في دعم أمناء المكتبات على المستوى العالمي".

وتأسست مكتبة الشارقة العامة على يد الشيخ سلطان بن صقر القاسمي، في عام 1925، تحت اسم "المكتبة القاسمية" كمكتبة خاصة له، وشهد موقعها تنقلات عدة، حيث كانت سابقًا في ساحة الحصن تحت مبنى المضيف، ومن ثم في مبنى البلدية، وقاعة إفريقيا، ومبنى المركز الثقافي بالشارقة، والمدينة الجامعية. 

وفي مايو 2011، افتتح الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، المبنى الجديد للمكتبة في ميدان قصر الثقافة، تحت اسم "مكتبة الشارقة العامة"، وتحتوي المكتبة على نحو نصف مليون كتاب في شتى العلوم والمعارف والآداب بلغات متعددة، ويعد التصميم الفريد للمكتبة عاملًا رئيسًا للتسهيل على الزوار في عمليات البحث عن الكتب التي يريدونها والحصول عليها بكل سهولة ويسر.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشارقة تشارك في المؤتمر الدولي للمكتبات الشارقة تشارك في المؤتمر الدولي للمكتبات



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates