مصدر عسكري يؤكد أن اليمن لم يعرف الألغام البحرية قبل الانقلاب
آخر تحديث 14:02:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

التحالف يحبط هجومًا حوثيًا بزوارق مفخخة وغواصين في البحر الأحمر

مصدر عسكري يؤكد أن اليمن لم يعرف الألغام البحرية قبل الانقلاب

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مصدر عسكري يؤكد أن اليمن لم يعرف الألغام البحرية قبل الانقلاب

الألغام البحرية
صنعاء - صوت الامارات

كشف مصدر في تحالف دعم الشرعية في اليمن عن عدم امتلاك القوات البحرية اليمنية أي ألغام بحرية ضمن أسلحة "البحرية اليمنية"، وأن اليمن لم يعرف قبل استيلاء الميليشيات على السلطة بانقلاب الحوثي وصالح، أي نوع من الألغام، وأنهم "أول من بدأ بأسلوب الألغام الطافية على سطح البحر"، مضيفاً أن الحوثيين يدربون غواصين على زرع الألغام بالسفن ومن ثم تفجيرها.

وتأتي المعلومات التي كشف عنها المصدر، الذي فضل عدم نشر اسمه، بعد إعلان المتحدث الرسمي باسم التحالف، العقيد الركن الطيار تركي بن صالح المالكي، أمس السبت، أن التحالف أحبط عملاً وشيكاً لاستهداف خطوط الملاحة البحرية الدولية. وقال إنه "تم استهداف عناصر حوثية بجزيرة البوادي اليمنية خططت لأعمال عدائية تستهدف خطوط الملاحة الدولية والتجارة العالمية"، مضيفة أن العقيد المالكي أضاف أن "الهجوم الوشيك تضمن التخطيط باستخدام الزوارق السريعة المفخخة ومجموعة من الغواصين لزرع الألغام البحرية بالسفن".

وعلق المصدر بالقول: كان التخطيط أن تكون الجزيرة نقطة الانطلاق للعناصر الحوثية. وسبق للميليشيات الحوثية أن أعلنت يوم السابع من نوفمبر/تشرين الثاني الحالي تهديدها على لسان الناطق باسمها محمد عبد السلام، بضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر، كما استعرض صالح الصماد، رئيس المجلس السياسي الانقلابي، صواريخ أطلق عليها اسم "باب المندب"، في إشارة لتهديد آخر.

وقال المصدر، إن وجود هذه الأسلحة "دليل دعم نظام إيران للحوثي"، مضيفاً: "تكون الألغام الغاطسة على مستوى 70 سم تحت سطح البحر وهذا مؤشر خطير، لأنها تحت سطح البحر وتنجرف مع حركة البحر إلى مناطق قد تسبب كارثة بيئة لو اصطدمت بسفن نقل النفط". كما أشار إلى خطورة الموقع الاستراتيجي لجزيرة البوادي، فهي تبعد مسافة 24 كلم من السواحل الغربية لليمن، وتبعد مسافة 9 كلم شمال غربي جزيرة كمران، ولا يوجد فيها أي سكان؛ وبالتالي فمن الممكن أن تستخدم نقطة انطلاق لاستهداف الملاحة الدولية.

وتشير معلومات  إلى أن التحالف "يقوم بمسؤولية كبيرة عن المجتمع الدولي في فرض الأمن والاستقرار بمضيق باب المندب، وتسيير حركة الملاحة البحرية الدولية والتجارة العالمية. وجهود كبيرة لاكتشاف الألغام وتدميرها". وسبق أن استهدف الحوثيون المدمرة الأميركية "يو إس إس مايسون"، وسفينة جلالة الملك المدينة، وسفينة المساعدات الإماراتية "سويفت"، كما استهدفوا المناطق الحيوية السعودية بجازان بالقوارب السريعة المفخخة، بالإضافة إلى تنفيذهم هجومين على ميناء المخا (غرب اليمن) بالقوارب السريعة.

 

وأعلن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي عن وديعة مرتقبة لصالح البنك المركزي اليمني بملياري دولار، لافتا إلى تأكيدات تلقاها من الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي، بشأن تخصيص مبالغ لإعادة الإعمار وإصلاح البنى التحتية في مجالات التعليم والصحة والطرقات والكهرباء والمياه وغيرها ابتداء من يناير/كانون الثاني 2018.

 

جاء ذلك، وفقا لبيان أعقب اجتماعا ترأسه هادي في الرياض أمس، مع هيئة مستشاريه، بحضور رئيس الوزراء اليمني الدكتور أحمد عبيد بن دغر ونواب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبد الملك المخلافي والخدمة المدنية عبد العزيز جباري. وبحسب وكالة الأنباء اليمنية، تناول الاجتماع عددا من القضايا والمواضيع المطروحة على جدول أعماله ومنها تكليف الحكومة بتشكيل فريق فني متخصص لترجمة نتائج اجتماع الرئيس مع ولي العهد.

 

ووضع الرئيس الاجتماع أمام لقاء وصف بالمثمر مع ولي العهد السعودي: "وذلك بما حمله اللقاء من توافق ووحدة في المسار والهدف الذي يجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين في مواجهة التحديات المختلفة وفِي مقدمتها انقلاب الحوثي وصالح الذين يمثلون أدوات لمشروع التدخل الإيراني في المنطقة".

 

وأشار الرئيس اليمني إلى تفاعل وحرص ولي عهد المملكة على مواصلة دعم اليمن في مختلف المجالات والمسارات الميدانية والتنموية والخدمية والاقتصادية والإعمار وغيرها وتحقيق الأمن والاستقرار المنشود، الذي تتطلع إليه اليمن حكومة وشعبا في مواجهة انقلاب الحوثي وصالح ودعم صمود الشعب اليمني على المستويات كافة.

 

وأكد أن معالجات مقبلة لعدد من القضايا المختلفة وفِي مقدمتها وضع وديعة مالية قدرها مليارا دولار لصالح البنك المركزي، لدعم استقرار العملة وتأمين وقود واحتياجات الكهرباء من الديزل والمازوت وبصورة منتظمة لمدة عام سيحقق استقرارا في المدن والمحافظات. ولفت إلى تأكيد ولي العهد السعودي أن الملكة قد خصصت مبالغ لإعادة الإعمار وإصلاح البنى التحتية في مجالات التعليم والصحة والطرقات والكهرباء والمياه وغيرها ابتداء من يناير/كانون الثاني 2018.

 

ووجه هادي الحكومة اليمنية بوضع الخطط والبرامج التي تضمن تنفيذا فعليا للتوجهات التنموية المدعومة من المملكة. وفِي الاجتماع قدم الرئيس صورة موجزة لمجمل التطورات والأوضاع على الساحة اليمنية، بوضعيها الخدمي والمعيشي والاستقرار الأمني والميداني العسكري على مختلف الجبهات وخطوط التماس، مشددا على أهمية مضاعفة الجهود من قبل مؤسسات الدولة المختلفة لتحقيق الإنجازات والأهداف الرامية إلى استعادة الدولة ووضع حد لتمرد قوى الانقلاب الحوثي وصالح. وقال إن "أهدافنا واضحة ومسارنا محدد من خلال التوافق الوطني ومرجعيات السلام المرتكزة على المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني والقرارات الأممية ذات الصلة وفِي مقدمتها القرار 2216".

 

وندد الاجتماع بالحملة المغرضة التي استهدفت الحكومة اليمنية الشرعية وجهودها الملموسة على جميع المستويات في العاصمة المؤقتة عدن والمناطق المحررة، بهدف النيل من الشرعية وتوجهاتها الوطنية في استعادة الدولة والدفاع عن الجمهورية والدولة الاتحادية، داعيا جميع الأحزاب والمكونات السياسية والاجتماعية الداعمة للشرعية إلى الوقوف جانبها ودعمها، بما يضمن تحقيق الأهداف التي تسعى إليها القوى الوطنية ومواجهة المعوقات والعراقيل التي تهدف إلى إعاقة عمل الحكومة.

 

إلى ذلك, قال خالد العبادي، وكيل البنك المركزي اليمني، إن هذه الوديعة ستساعد البنك المركزي على استقرار العملة وتمويل التجارة وتوفير غطاء للالتزامات الحكومية، خصوصا المشتقات النفطية وتوفير الكهرباء وغيرها من الخدمات المدنية، لافتا إلى أنها ليست المرة الأولى التي تدعم فيها الرياض اليمن.

 

وأضاف، في اتصال هاتفي أمس، أنه "منذ عقود والرياض تدعم وتساعد مؤسسات الجمهورية اليمنية من قبل الأزمة وحتى الآن، ومن أبرز ما قدمته المملكة لـ(المركزي اليمني) وديعة بمليار دولار في عام 2012، وغيرها من المساعدات الفنية الكبيرة، وسيظل (المركزي اليمني) يتمتع بعلاقات قوية مع مؤسسة النقد العربي السعودي، ومع المملكة العربية السعودية".

مقتل رئيس عمليات حوثي مع 18 انقلابياً في البيضاء

وقُتل أكثر من 18 انقلابياً بينهم رئيس عمليات اللواء الثالث مشاه جبلي التابع للحرس الجمهوري سابقا، وسقط عشرات الجرحى في مواجهات شهدتها مديرية الزاهر بمحافظة البيضاء اليمنية، عقب هجوم شنته الميليشيات الانقلابية على مواقع المقاومة الشعبية فجر أمس (السبت)، في الوقت الذي ما زالت فيه ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية تدفع بتعزيزات إلى مواقعها في ذي ناعم والزاهر.

وتزامنت المعارك مع إسناد جوي من مقاتلات تحالف دعم الشرعية للجيش الوطني الذي شن غاراته على مواقع متفرقة بما فيها مواقع وتجمعات الانقلابيين في الجماجم، ما كبّدها الخسائر البشرية والمادية الكبيرة. وتتكبد ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية بشكل يومي خسائر بشرية ومادية كبيرة في مختلف جبهات القتال وسط تقدم متسارع لقوات الجيش الوطني، المسنود من مقاتلات التحالف التي تقودها السعودية، وترد الميليشيا الانقلابية على خسائرها تلك بقصفها العنيف والمتواصل، بمختلف الأسلحة، على الأحياء السكنية وقرى المحافظات التي تشهد مواجهات وبشكل أخص في تعز.

وفي تعز أيضاً، تتواصل انتهاكات الانقلابيين ضد المدنيين العُزل من خلال قصفها المستمر بمختلف أنواع الأسحلة، المدنيين، مخلّفةً وراءها قتلى وجرحى من المدنيين بينهم أطفال ونساء وكبار سن، وآخرها إصابة 4 أطفال بإصابات خطيرة جراء سقوط إحدى قذائف الميليشيا الانقلابية في قرية الكويحة بمقبنة، غرباً، علاوة على استمرارها في زرع الألغام في مختلف القرى والطرقات، وإصابة الفتاتين دعاء محمد الجبلي وخولة محمد هزاء، في محيط قرية القوز، جراء انفجار لغم أرضي فيهما.

كما تعرض أهالي قرية الأشروح في جبل حبشي، التي تشهد مواجهات منذ الأسبوع الماضي، لتهجير قسري من منازلهم مع القصف العشوائي والمواجهات المسلحة والألغام الكثيفة التي زرعتها الميليشيات. وطبقاً لبيان ائتلاف الإغاثة الإنسانية في تعز، الذي يضم معظم الجمعيات والمؤسسات الأهلية والمنظمات غير الحكومية العاملة في المجال الإنساني الإغاثة، فقد أكد "تهجير ما يزيد على 65 أسرة من قرية الأشروح".

وناشد الائتلاف "الجهات الإنسانية والصحية، القيام بواجبها الإنساني والأخلاقي تجاه الأسر التي تعرضت للتهجير القسري من منازلها في قرية الأشروح، وفقدت ممتلكاتها وباتت بحاجة ماسة إلى المساعدة".

وفي السياق ذاته، أطلق أهالي قرى المعموق والمعبران وأعماق في مديرية الصلو، جنوب تعز، نداء استغاثة بعد تصعيد الانقلابيين قصفهم العنيف من مواقع تمركزهم في قرى الحود والشرف والعقيبة، عقب قصف مدفعية الجيش الوطني مواقع وتجمعات وتعزيزات ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية في أطراف قرية العقيبة، طبقاً لتأكيد مصدر ميداني.

جاء ذلك في الوقت الذي دفع فيه الجيش الوطني اليمني نهاية الأسبوع المنصرم بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى الأطراف الشمالية من محافظة لحج، المحاذية لتعز، لوقف تقدم الميليشيات الانقلابية التي تمكنت من السيطرة على عدد من المواقع في مديرية القبيطة بعد ترك الجيش الوطني لها، كونها تعد ممراً إنسانياً.

المتحدث باسم القوات الحكومية في مديرية القبيطة علي المنتصر، قال إن الميليشيات الانقلابية سيطرت على عدد من المناطق غرب القبيطة عبر تسهيل دخولهم من قبل مشايخ موالين لهم، وبعدما تركها الجيش الوطني لكونها ممراً إنسانياً، لمرور النازحين والمسافرين والإغاثة من عدن إلى تعز، بل إنها المتنفس الوحيد، وهو ما جعل الميليشيا الانقلابية تستغلّ تلك المناطق التي أصبحت فارغة من الجيش، وتغتنم الفرصة لتحكم سيطرتها عليها، لأن كل ما تريده هو تضييق الخناق على مدينة تعز.

وذكر أن "المعارك تدور في عدد من المناطق الواقعة إلى غرب وشرق القبيطة وتقع على بعد 30 كلم من قاعدة العند الجوية، بما فيها مناطق نجد قف والرماء والحمام وثبات وموجران وسوق الخميس والمغنية والقطهات، في الوقت الذي دفع الجيش بتعزيزات من مدينة عدن لوقف تقدم الانقلابيين في المحافظة". وزاد: إن "المعارك اندلعت في قرية الصحبي والجبال المطلة على الشعب، بينما تبادل الطرفان القصف من مواقع تمركزهم وتصعيد الجيش قصفه على مواقع الميليشيات الانقلابية في جبال القطهات والحنكة".

وبالعودة إلى زاهر البيضاء، فطبقاً لصفحة المركز الإعلامي للمقاومة الشعبية في المحافظة على "فيسبوك"، فقد تم تأكيد "مقتل رئيس عمليات اللواء الثالث مشاه جبلي التابع للحرس الجمهوري سابقاً، التابع للانقلابيين، المدعو العميد الركن جبر علي عبد الله السعيدي و6 من مرافقيه، بعد مواجهات اندلعت عقب هجوم شنته الميليشيا الانقلابية على قرى ومناطق المواطنين في الزاهر".

وقال العقيد الركن عبد الله محمد صادق الحميقاني، المتحدث باسم المجلس العسكري بمديرية الزاهر، إن "المعارك تشتد في جبهات ذي ناعم وآل حميقان، ومنذ الساعات الأولى من صباح السبت شهدت الجبهات معارك عنيفة تبادل خلالها الطرفان القصف المدفعي، عقب هجوم شنته ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية مصحوباً بضرب مكثف بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، على نقطة المقاومة الشعبية في جبهة الحبج في مديرية الزاهر آل حميقان، غير أن المقاومة الشعبية تصدت لهذا الهجوم وكسرت شوكتهم، رغم فارق التسليح، وجعلتهم يجرون أذيال الخيبة والهزيمة".

وذكر أن الانقلابيين "قصفوا بشكل هستيري بالمدفعية الثقيلة منازل المواطنين بالغول والمحصن والأجرجي بمديرية الزاهر، إضافة إلى قصف مواقع المقاومة الشعبية بالكاتيوشا، وكل ذلك لترد على خسائرها الكبيرة وإفشال محاولات تقدمها، بينما لا تزال جثثهم في حوزة المقاومة الشعبية"، لافتاً إلى أن عناصر المقاومة الشعبية تمكنت من "استعادة أسلحة وذخائر كانت الميليشيا الانقلابية قد نهبتها من معسكرات الدولة".

وكانت المقاومة الشعبية في البيضاء قد تمكنت أول من أمس (الجمعة)، من استعادة مواقع مطلة على قرية يفعان بمديرية ذي ناعم، بعد مواجهات عنيفة مع الميليشيات الانقلابية التي لجأت إلى القصف العشوائي بمختلف الأسلحة على القرى المحررة والقرى المجاورة لها لتعوض خسائرها بشكل انتقامي من المواطنين.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدر عسكري يؤكد أن اليمن لم يعرف الألغام البحرية قبل الانقلاب مصدر عسكري يؤكد أن اليمن لم يعرف الألغام البحرية قبل الانقلاب



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة - صوت الإمارات
النجمة بلقيس عادت من جديد للتفاعل مع جمهورها واستعراض إطلالة جديدة لها عبر انستجرام، لتوثق أحدث ظهور لها بفستانها الأسود الجديد الذي نال تفاعل قطاع كبير من جمهورها، كما أنها عادت للظهور بأزياء من علامة فيرساتشي الشهيرة التي سبق وقد تألقت بها أكثر من مرة في الماضي. تفاصيل أحدث إطلالة للنجمة بلقيس النجمة بلقيس اختارت في احدث ظهور لها، ارتداء فستان أسود أنيق من علامة فيرساتشي الشهيرة، وتعتبر بلقيس من عاشقات اللون الأسود وسبق وظهرت به في العديد من إطلالاتها الجذابة، وهذه المرة اختارت فستان أنيق نال إعجاب محبيها بمجرد نشر صوره عبر حسابها على انستجرام. بلقيس استعرضت أناقتها بفستان أنيق باللون الأسود انسدل طويلًا ومجسمًا مع صيحة الكب التي زادت من أناقته، والتي جاءت بتصميم مستقيم، كما تزينت منطقة الصدر بحزام رفيع يتوسطه اكسسوار...المزيد

GMT 17:17 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 01:04 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

سريلانكا تجذب السائحين من دول التعاون

GMT 02:25 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

مصر تستعد لتنظيم البطولة العربية لرواد الغولف

GMT 14:01 2019 الجمعة ,11 كانون الثاني / يناير

الفنان أحمد عز يًعرب عن سعادته بتكريمه في 2018

GMT 10:19 2018 السبت ,28 تموز / يوليو

الحياة على كوكب الأرض نشأت قبل 300 مليون سنة

GMT 14:43 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

ناعومي كامبل تتألق بمعطف رائع باللون الأسود

GMT 06:45 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

إسرائيل تدرس مد محطة كهرباء غزة بالغاز الطبيعي

GMT 17:40 2013 الخميس ,11 إبريل / نيسان

"مصر التى فى صريبا" رحلة كاتبة فى بيت الأدباء

GMT 15:11 2014 الجمعة ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

" مروى " تطرح تشكيلة من الملابس الخاصة بالنساء الحوامل

GMT 05:02 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

مركز الأرصاد الإماراتي يحذّر من الضباب

GMT 02:53 2015 الأربعاء ,25 شباط / فبراير

إزالة تعديات عن شبكات الكهرباء العامة في لبنان

GMT 15:37 2013 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

راديو مصر يستضيف وزيري التخطيط والتموين الثلاثاء

GMT 18:01 2013 الأحد ,03 شباط / فبراير

ألفا مدرسة أميركية تستخدم كروم بوك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates