محمد بن راشد يحث شباب الإمارات على صناعة الأمل وتحويل التحديات إلى فرص
آخر تحديث 22:01:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

خلال إطلاق الموسم الثالث من المبادرة الأكبر عربيـاً لنشـر الخيـر والإيجابية

محمد بن راشد يحث شباب الإمارات على "صناعة الأمل" وتحويل التحديات إلى فرص

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - محمد بن راشد يحث شباب الإمارات على "صناعة الأمل" وتحويل التحديات إلى فرص

الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
دبي - صوت الإمارات

أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن "صناعة الأمل أصبحت هي الأمل لمنطقتنا العربية لبناء أوطان تنعم بالأمان والاستقرار"، لافتاً إلى أنه «علينا البحث عن بذور الخير بداخل كل إنسان عربي وتحفيز قدراته على المساهمة الإيجابية وتحويل التحديات إلى فرص للارتقاء والازدهار».

جاء ذلك مع إطلاق الموسم الثالث من مبادرة «صناع الأمل»، أكبر مبادرة عربية تستهدف نشر الأمل ومحاربة اليأس والتشاؤم وتعزيز قيم الخير والعطاء، وترسيخ الإيجابية والتفاؤل، عبر تكريم أصحاب القصص الملهمة في العطاء، والاحتفاء بالبرامج والمشاريع والمبادرات الإنسانية والمجتمعية التي يسعى روادها المتطوعون إلى مساعدة الناس لخلق واقع أفضل، والارتقاء بمجتمعاتهم، وتحسين نوعية الحياة في بيئاتهم ومساعدة المحتاجين وإغاثة المنكوبين ورفع المعاناة عن الفئات الهشة أو المهمشة في المجتمع، وإحداث فرق إيجابي في حياة الناس من حولهم، وتسخير مواردهم وإمكاناتهم من أجل الصالح العام أو لخدمة شريحة مجتمعية بعينها.

قصص ملهمة

وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: إن مبادرة صناع الأمل أثبتت أن «عالمنا العربي مليء بعشرات الآلاف من القصص الملهمة لجنود الإنسانية وصناع التغيير الإيجابي»، مضيفاً سموه: «إن جنود الإنسانية المجهولين هم قدوات تحتذى في العطاء والبناء»، مؤكدًا أن كل إنسان له موهبة يمكن تسخيرها لخدمة مجتمعه، وقال سموّه: «النهر يبدأ بقطرات.. واستئناف الحضارة يحتاج لعطاء ومبادرات.. وصناعة الأمل في منطقتنا تعادل صناعة الحياة».

وأكد سموه أن «الإنسان يمكنه أن يعيش بلا بصره، ولكنه لا يمكن أن يعيش بلا بصيرة أو أمل.. لذا فإن صناعة الأمل في وطننا العربي ضرورة لمحاربة اليأس والسلبية».وقال سموه: إن «نشر قصص الأمل يفتح آفاقاً واسعة في الحياة ويساعد على مواجهة التحديات»، ووجه سموه الدعوة إلى المشاركة لكل من يرى في نفسه أو فيمن حوله صانعاً للأمل قائلاً: «سنواصل دعم ناشري التفاؤل وصانعي الأمل في الوطن العربي».

إقرا ايضًا: 

حمدان بن محمد يؤكّد أنّ تحسين الخدمات الحكومية يُرسّخ مكانة دبي

وأضاف سموه في تدوين عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «مطلوب للعمل معنا..صناع أمل في عالمنا العربي.. نذروا أنفسهم لمساعدة الناس ومنفعة الناس..نريد قصصهم.. لتكريمهم وليكونوا قدوات لغيرهم..أي صانع أمل في المجال التعليمي أو الصحي أو الانساني أو الثقافي أو البيئي أو غيره هو رصيد لنا جميعاً في بنك الخير والأمل».

وقال سموه: «كل واحد منا فيه بذرة خير... وكل واحد فينا قادر على العطاء.. وكل إنسان له موهبة يمكن تسخيرها لخدمة مجتمعه.. والنهر يبدأ بقطرات.. واستئناف الحضارة يحتاج لعطاء ومبادرات.. وصناعة الأمل في منطقتنا تعادل صناعة الحياة.. نحن بحاجة لكل قصة أمل».

الترشح للجائزة

وتبدأ مبادرة صناع الأمل التي تندرج تحت مظلة مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية في تلقي طلبات التسجيل ابتداء من اليوم ولمدة شهر عبر موقعها الإلكتروني www.arabhopemakers.com، علماً بأنه يحق الترشح للجائزة لأي شخص أو فريق أو جهة لديهم مبادرة أو مشروع خدمي أو تطوعي أو تعليمي أو صحي أو بيئي أو تعليمي أو تثقيفي أو توعوي أو تنموي يهدف إلى خدمة فئة أو شريحة خاصة في المجتمع المحلي أو الارتقاء بواقع العيش ضمن بيئة بعينها وتحسين جودة الحياة.

وتخصص المبادرة جائزة قدرها مليون درهم إماراتي للحائز على لقب «صانع الأمل» بهدف تشجيع صناع الأمل لمواصلة عطائهم ودعم مشاريعهم ومبادراتهم كي يوسعوا دائرة نشر الأمل وكي يرتقوا بالخدمات والأعمال التي يقدمونها، بحيث تشمل فئة أكبر من المستفيدين.

وكان الموسمان السابقان في مبادرة صناع الأمل قد شهدا مشاركات قياسية بعدما استقطبا أكثر من 152 ألف صانع أمل من مختلف أنحاء الوطن العربي والعالم.

وتحتفي مبادرة «صناع الأمل» بفاعلي الخير، وباذلي العطاء، وواهبي الأمل، في مختلف أنحاء الوطن العربي، الساعين إلى نشر التفاؤل باعتباره قيمة سلوكية وتكريس الإيجابية فكراً وممارسة، متصدين للمشكلات والتحديات الاجتماعية والاقتصادية والصحية والنفسية في بيئاتهم المحلية من خلال مبادرات وحملات ومشاريع وبرامج إنسانية ومجتمعية تسعى إلى تمكين الفئات المهمشة في المجتمع، والتخفيف من وطأة الحاجة لدى الفقراء، ورفع المعاناة عن المرضى، والاستثمار في الطاقات المهملة من حولهم وتوجيهها عبر مبادرات مبتكرة وخلاقة، والارتقاء بنوعية الحياة في كل الجوانب، سواء بمجهود فردي بحت أو عبر جهد جماعي أو مؤسسي.

تحقيق الأحلام

وتكرم مبادرة «صناع الأمل»، هؤلاء الذين يكرسون وقتهم وجهدهم في سبيل إسعاد الغير ومساعدتهم على تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، والتخفيف من المشاق والصعوبات في حياتهم، وتوفير فرص عمل وتعليم وعلاج للمحتاجين من خلال مشاريع خاصة، وإيجاد حلول مختلفة للعديد من المشكلات في مجتمعاتهم، كل ذلك دون أن ينتظروا مقابلاً أو مكافأةً أو تقديراً من أحد.

ويهدف التكريم المعنوي والمادي لصناع الأمل في الوطن العربي إلى تسليط الضوء على جهودهم والتعريف بهم، بوصفهم أبطالاً حقيقيين في مجتمعاتهم، ومعظمهم جنود مجهولون لا يبحثون عن الشهرة. وتتوجه «صناع الأمل» كمبادرة عربية ذات بعد إنساني متعدد الأوجه والجوانب، إلى الأفراد والمجموعات والمؤسسات الذين يسعون من خلال مشاريعهم وبرامجهم وحملاتهم إلى إحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم في شتى المجالات.

وينضوي تحت مسمى «صانع الأمل» أي شخص أو فريق أو جهة لديهم مبادرة أو مشروع خدمي أو تطوعي أو تعليمي أو صحي أو بيئي أو تعليمي أو تثقيفي أو توعوي أو تنموي يهدف إلى خدمة فئة أو شريحة خاصة في المجتمع المحلي أو الارتقاء بواقع العيش ضمن بيئة بعينها وتحسين جود الحياة.

ويمكن لأي شخص لديه مشروع أو مبادرة إنسانية أو تطوعية أو مجتمعية أو يعمل مع فريق أو مؤسسة ضمن هذا الإطار، في أي مكان في الوطن العربي أو العالم، الترشح لجائزة «صناع الأمل» في دورتها الثالثة.

وبعد إغلاق باب تلقي طلبات الترشح للحصول على لقب «صانع الأمل»، يتم تشكيل لجان عدة لدراسة الطلبات وتقييمها والتحقق منها، بحيث يتم فرزها ضمن عدة مراحل، تخضع خلالها طلبات المرشحين لمزيد من المتابعة مع التواصل مع عدد من صناع الأمل المؤهلين لبلوغ التصفيات.

وبالتزامن، سوف يتم نشر قصص صناع الأمل، الموثقة بالصور والفيديوهات، عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بمبادرة «صناع الأمل» وكذلك من خلال مختلف المنابر الإعلامية الورقية والرقمية، بحيث يتسنى للجمهور الاطلاع عليها والتفاعل معها.

ويتم قبول المرشحين لمبادرة صناع الأمل وأولئك الذين سيبلغون المراحل والتصفيات النهائية من خلال معايير دقيقة أبرزها جدية صانع الأمل المرشح والتزامه.

وكذلك تحليه بسمعة طيبة وسط مجتمعه، لجهة مصداقيته وجدارته بالثقة، وحجم استفادة المجتمع المحلي من مبادرته، وخاصة الفئة المعنية، والأهداف التي حققتها المبادرة أو المشروع في إطار المستهدفات المعلنة، ومدى قابلية المبادرة للاستمرار والتطور بحيث تتسع دائرة المستفيدين منها، والتأثير الذي أحدثته المبادرة، قياساً بالإمكانات والموارد المتاحة، والطابع المبتكر أو الإبداعي للمبادرة.

نشر التفاؤل

وتعكس مبادرة «صناع الأمل» رسالة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الساعية إلى ترسيخ ثقافة الأمل في وطننا العربي، ونشر قيم التفاؤل والإيجابية، عبر مبادرات وبرامج ومشاريع تخدم الصالح العام، تستثمر أفضل ما لدى الإنسان من طاقة إبداعية، وتستنهض روح العطاء والكرم والبذل وخدمة الآخرين لدى الشخصية الإنسانية المجبولة على عمل الخير وحب الناس، كما تترجم «صناع الأمل» رؤية سموه بضرورة محاربة موجة الإحباط المتفشية وسط الأجيال الشابة واستثمار إمكانات الأمة العربية البشرية في فعل الخلق والبناء والإبداع.

وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، توج محمود وحيد، من مصر، بلقب صانع الأمل الأول على مستوى الوطن العربي للدورة الثانية من المبادرة في عام 2018، وذلك عن مبادرته «معانا لإنقاذ إنسان» المعنية بإيواء المشردين في الشوارع من كبار السن، وتوفير كل أشكال الرعاية الصحية والنفسية لهم وتأهيلهم لاستعادة حياتهم الطبيعية والسعي للم شملهم مع أسرهم، بمساعدة عدد من المتطوعين الذين يعملون معه، حيث انتزع اللقب من بين أكثر من 87 ألف صانع أمل شاركوا في الموسم الثاني من المبادرة.

وإلى جانب محمود وحيد الفائز باللقب، شملت قائمة المرشحين الخمسة كلاً من: فارس علي من السودان، صاحب مبادرة «الغذاء مقابل التعليم»، التي يسعى من خلالها إلى محاربة الجوع وسط تلاميذ المدارس في المناطق الفقيرة من خلال توزيع الساندويشات عليهم، بالإضافة إلى إطعام الأطفال والمراهقين المشردين في الشوارع ومحاولة دمجهم في المجتمع وتوفير برامج تعليمية لهم، ونوال مصطفى من مصر التي كرست نفسها لقضية السجينات وأطفالهن.

حيث تبنت العديد من المشاريع والبرامج لإعادة تأهيل السجينات ومساعدتهن وتدريبهن على حرف ومهن يدوية لإعالة أنفسهن وأسرهن، كما أسست جمعية «رعاية أطفال السجينات» لتسليط الضوء على الأطفال الذين يعيشون داخل أسوار السجن مع أمهاتهن النزيلات، ومتابعة أوضاعهن وتلبية احتياجاتهن، ومنال المسلم من الكويت التي فقدت ابنتها دانة في حادث غرق مؤلم فكرست حياتها لرفع المعاناة عن الآخرين.

حيث أسست «فريق دانة التطوعي» لمساعدة النازحين واللاجئين السوريين عبر تنظيم حملات إغاثية لتوزيع المساعدات عليهم وتوفير مختلف الاحتياجات والمستلزمات لهم، وسهام جرجيس من العراق التي تتبنى العديد من المبادرات الإنسانية والإغاثية للتخفيف من معاناة شعبها، حيث تزور النازحين واللاجئين والعراقيين في العديد من المخيمات داخل العراق لتوزيع المساعدات عليهم، إلى جانب كفالة الأيتام والمساهمة في بناء وترميم بيوت الأرامل وبناء صفوف لذوي الاحتياجات الخاصة وإنشاء محلات تجارية لمساعدة الأرامل على جني الرزق.

ودُشنت مبادرة «صناع الأمل» في دورتها الأولى أواخر شهر فبراير 2017، وسط تفاعل غير مسبوق في الوطن العربي، حيث فاق عدد طلبات الترشيح من صناع الأمل، أفراداً ومجموعات تطوعية ومؤسسات إنسانية ومجتمعية، أكثر من 65 ألف طلب من مختلف أنحاء الوطن العربي، وهو رقم فاق التوقعات، علماً بأن الرقم المستهدف للمبادرة كان 20 ألفاً.

وبعد منافسة على العطاء، بلغ التصفيات النهائية عشرون صانع أمل من مختلف أنحاء الوطن العربي، تبنوا مبادرات متنوعة تغطي مختلف المجالات الإنسانية والمجتمعية، ليبرهنوا قدرة المواطن العربي، تحت أي ظرف، على أن يقدم شيئاً لمجتمعه، من خلال مبادرات ومشاريع وبرامج تسعى إلى الارتقاء بواقع الشريحة المستهدفة ضمن إمكانات بسيطة. وخضعت طلبات صناع الأمل لتصفيات عدة، قبل بلوغ أصحاب المشاريع الأكثر تأثيرا في مجتمعاتهم إلى التصفيات النهائية التي أقيمت بدبي. ومن بين هؤلاء تمكن خمسة صناع أمل من بلوغ النهائيات هم:

نوال الصوفي، من المغرب والمقيمة في إيطاليا، التي كرست نفسها لإنقاذ اللاجئين الفارين إلى أوروبا عبر البحر مساهمة في إنقاذ أكثر من 200 ألف لاجئ؛ ومعالي العسعوسي، من الكويت، التي هاجرت إلى اليمن قبل أكثر من عشر سنوات لتنفذ العديد من المبادرات الإنسانية والمجتمعية لمساعدة اليمنيين، و«الخوذ البيضاء»، منظمة الدفاع المدني السوري، الذين يعملون تحت ظروف قاسية لإنقاذ ضحايا الحرب في سورية، وهشام الذهبي، من العراق، الذي تبنى قضية أطفال الشوارع مقدماً لهم كل أشكال الرعاية من خلال «البيت العراقي للإبداع»، الذي أسسه خصيصاً لهم، وماجدة جبران، أو «ماما ماجي» من مصر، التي وهبت حياتها لخدمة فقراء بلدها، وتم اختيار نوال الصوفي، حسب تصويت أعضاء لجنة التحكيم والجمهور في القاعة.

مكافأة

وفاجأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الحضور بإعلانه تكريم المرشحين الخمسة، بمنح كل واحد منهم مليون درهم مكافأة دعماً من سموه لمشاريعهم، وكي يظلوا منارات للعطاء يهتدي الناس بها، وهي المفاجأة التي تكررت أيضاً في الموسم الثاني من المبادرة.

تصفيات

يمر المرشحون عبر تصفيات عدة قبل بلوغ التصفية النهائية، التي ستقام في دبي، ويخضع خلالها أوائل «صناع الأمل» «لتقييم شامل، كما تتم متابعة مشاريعهم ومبادراتهم ودراستها بالوثائق والمستندات، قبل الإعلان أخيراً عن صانع الأمل الأول في حفل كبير يقام في دبي.

قد يهمك أيضا :

 محمد بن راشد يؤكّد حرص الإمارات على توظيف خبراتها في مساعدة الأشقاء 

محمد بن راشد يُصدر مراسيم بتعيين وترقية أعضاء في السلطة القضائية

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد بن راشد يحث شباب الإمارات على صناعة الأمل وتحويل التحديات إلى فرص محمد بن راشد يحث شباب الإمارات على صناعة الأمل وتحويل التحديات إلى فرص



نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 21:04 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الإمارات تواصل دعم مستشفيات وعيادات رفح في غزة
 صوت الإمارات - الإمارات تواصل دعم مستشفيات وعيادات رفح في غزة

GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 11:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 08:05 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

أخطاؤك واضحة جدّا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 06:29 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

بيجو 508 موديل 2018 الجديدة تظهر بتصميم جريء

GMT 21:42 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

مهرجان الدمى العملاقة فى شوارع لشبونة

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دار كريستي للمزادات تبيع إحدى أهم اللوحات الفنية في التاريخ

GMT 09:02 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ولي عهد الفجيرة يشهد احتفالية اليوم العالمي للتسامح

GMT 08:18 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تستغني عن محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال

GMT 07:55 2013 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

"دوران" يشارك في مسابقة أفضل الأفلام القصيرة في كاليفورنيا

GMT 21:15 2014 الجمعة ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاركة فلسطين في "مونديال" القاهرة رسالة بأننا شعب حي

GMT 15:44 2015 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

بدء التصويت في الانتخابات التشريعية في البرتغال

GMT 10:18 2013 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

معرض الكتاب يناقش مستقبل "النشر الإلكتروني" في مصر

GMT 12:49 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

تجارب سريرية تكشف دور فطر "البسيلوسيبين" في علاج الاكتئاب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates