استعراض إمكانات صناعة النشر الإماراتي في فرانكفورت للكتاب
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

تسليط الضوء على تجربة "كلمة" وبحث سبل حماية حقوق المؤلفين

استعراض إمكانات صناعة النشر الإماراتي في "فرانكفورت للكتاب"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - استعراض إمكانات صناعة النشر الإماراتي في "فرانكفورت للكتاب"

معرض فرانكفورت الدولي للكتاب
أبوظبي ـ صوت الإمارات

يشارك قطاع دار الكتب بدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب، الذي يقام خلال الفترة من 11 إلى 15 أكتوبر/تشرين الأول الجاري في ألمانيا، حيث سيتم استعراض إمكانيات صناعة النشر المحلية في هذا الحدث الثقافي العالمي، الذي يضم أضخم تجمّع لصناعة النشر على مستوى العالم. وقال بيان صحافي صدر عن دائرة الثقافة والسياحة:

تتزامن مشاركة قطاع دار الكتب مع احتفالات الذكرى العاشرة لإطلاق مشروع "كلمة"، إذ تنظم جلسة حوارية لمناقشة تجربة المشروع في الترجمة عن اللغة الألمانية والتي أثمرت ترجمة ونشر نحو 100 عنوان، كما تلقي الضوء على أشهر الكتّاب والأدباء الألمان الذين ترجم المشروع أعمالهم مثل: هيرتا موللر، ميشائيل مار، بيتر شتام، رالف روتمان، دانييلا دانتس، دانيال كيلمانّ، كريستا فولف، أوتفريد برويسلر وغيرهم.

ويقدم الندوة الكاتب والصحافي الألماني شتيفان فايدنير، ويتحدث فيها كل من: سعيد حمدان الطنيجي مدير إدارة البرامج في قطاع دار الكتب، والكاتب الألماني كلاوس رايشرت، والشاعر والمترجم الأردني مصطفى السليمان. كما ينظِّم كلمة جلسة حوارية أخرى لمناقشة مشكلة قرصنة الكتب وحقوق الملكية الفكرية، وتبحث سبل حماية حقوق المؤلفين، ونشر الوعي حول حماية الملكية الفكرية، وتعزيز القوانين والأنظمة ذات الصلة استجابة للتطورات العالمية في هذا المجال، وبغرض تشجيع ودعم الإبداع في شتى المجالات. ويقدم الندوة الناقد الألماني هانس روبريشت، وتتحدث فيها بيترا هارد، مديرة قسم الحقوق والتراخيص في دار النشر سوركامب، ود. ماثيو إليوت مسؤول حقوق النشر في مشروع "كلمة" للترجمة.

وفي إطار مناقشة سبل تطوير صناعة النشر، تنظم إدارة المكتبات في قطاع دار الكتب جلسة حوارية تتناول واقع ومستقبل صناعة النشر في العالم العربي، وتلقي الضوء على جهود الدولة لتعزيز هذه الصناعة والنهوض بها، ويتحدث فيها عبدالله ماجد آل علي المدير التنفيذي لقطاع دار الكتب بالإنابة، وشيخة المهيري مدير إدارة المكتبات بالإنابة.

وقال سيف سعيد غباش، مدير عام دائرة الثقافة والسياحة: "إن العمل على تنمية المعرفة والتبادل الثقافي والحوار الفكري، يعتبر أساساً لتطور الأمم وإثراء لمبادئ التسامح والتفاهم بين الثقافات المختلفة. وتعتبر الترجمة ومشاركة المعارف عناصر أساسية لمستقبل الحضارة البشرية، ولذا جاء إطلاق مشروع "كلمة" قبل عشر سنوات بمثابة وضع حجر الأساس لجهود مستدامة في مجال الترجمة، ليس فقط في دولة الإمارات، وإنما على مستوى العالم العربي، فالمشروع يعد اليوم جسراً للتواصل مع الحضارات الأخرى".

وأضاف غباش: "تعتبر مشاركتنا في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب، دليلاً على التزامنا بالتبادل الثقافي وشهادة على ما حققناه من إنجازات عبر هذا المشروع الطموح، وفرصة لتعزيز أواصر علاقات التعاون والشراكات الثنائية لإثراء هذه المنجزات والمضي قدماً في ترجمة المزيد من الكتب والإصدارات من كافة اللغات العالمية الحية".

من جهته، قال عبدالله ماجد آل علي: "تتيح لنا المشاركة فرصة استعراض إنجازاتنا أمام المجتمع الدولي فيما يتعلق بصناعة النشر، وتسليط الضوء على رؤية مؤسس الاتحاد المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، للارتقاء بالوعي المجتمعي من خلال إعطاء التعليم أولوية قصوى في بناء الإنسان، وما تبع ذلك من اهتمام بتطوير الإنتاج الأدبي والتراثي لتوثيق ذاكرة وتراث الدولة". وفي السياق نفسه، يستضيف جناح دائرة الثقافة والسياحة حفل استقبال "جائزة الشيخ زايد للكتاب"، والذي سيبحث فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى بحضور عدد كبير من الكتاب والإعلاميين.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استعراض إمكانات صناعة النشر الإماراتي في فرانكفورت للكتاب استعراض إمكانات صناعة النشر الإماراتي في فرانكفورت للكتاب



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates