المؤشر السعودي يتداول في مناطق آمنة حول حاجز الـ7000 نقطة
آخر تحديث 14:19:39 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

في ظل تراجع لافت في أحجام وقيم التداول

المؤشر السعودي يتداول في مناطق آمنة حول حاجز الـ7000 نقطة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - المؤشر السعودي يتداول في مناطق آمنة حول حاجز الـ7000 نقطة

المؤشر السعودي
أبو ظبي - سعيد المهيري

يتداول المؤشر السعودي بضعف فى المناطق الحالية، غير عالية المخاطر، حول حاجز الـ7000 نقطة، خلال تداولات الأسبوع الماضي، مع تراجع لافت في أحجام وقيم التداول في السوق السعودية.
وقال عضو جمعية المحللين الفنيين في بريطانيا، أسامة العشري، إن المؤشر يتداول بمساحة ضيقة في المستويات الحالية، خلال تداولات الأسابيع القليلة الماضية، وعلى الرغم من احتمالية تراجعه بشكل مؤقت صوب مستويات الدعم القريبة، على المدى القصير، إلا أنه يظل واعدًا باستهداف مستويات مقاومة جديدة، قد يصل مداها على الأقل إلى مستوى المقاومة الرئيس، عند 7500 على المدى المتوسط، وبناءً عليه تستمر النظرة إيجابية لأداء المؤشر السعودي في التوقيت الحالي، من زاوية التحليل الفني على الأقل.
وبالنسبة لمؤشر قطر، أكد "العشري" أن المؤشر أنهى تداولاته الأسبوع الماضي في مساحة التداول نفسها، من دون إحراز ارتفاع يذكر. وفشل المؤشر في تجاوز مستوى المقاومة الرئيس، عند 11090، خلال تداولات الشهر الماضي، مما أدى إلى تراجعه إلى المستويات الحالية 10695. ومن المرتقب أن ينجح المؤشر القطري في تبنى موجات صعود جديدة، خلال تداولات الأسبوع الجديد، ولن تتفاقم المخاطر إلا إذا نجح في تجاوز مستوى الدعم الرئيس، عند 10469 هبوطًا، هذا المستوى الخطير من الدعم، والذي ينبغي استخدامه لقطع الخسارة، والانسحاب حال تجاوزه هبوطًا، وهو احتمال ضعيف في التوقيت الحالي، ولكنه قائم، لذلك نصح بعدم إغفال مراقبته، في التوقيت الحالي على الأقل.
وأشار "العشري" إلى أن السوق القطرية ما زالت أكثر الأسواق مخاطرة في أسواق الخليج بشكل، عام من الزاوية الفنية، بعد صعودها بشكل عنيف من مستوى 8200 إلى مستوى 11300 في غضون أشهر عدة، من دون تصحيح يذكر.
وبالنسبة للمؤشر المصري "EGX30"، فاحتفظ بتداوله قرب أعلى مستوياته تاريخيًا، خلال تداولات الأسبوع الأخير، فوق مستوى 13000، إلا أن تداوله في المستويات الحالية، من دون تصحيح مقبول، تبقيه عالي المخاطر. وتوقع "العشري" أن استمرار المؤشر في الاحتفاظ بأي صفقة في السوق المصري أو الشراء الجديد في المستويات الحالية، يعد مغامرة غير محسوبة المخاطر، مؤكدًا أن المؤشر المصري مدين بتصحيح ضروري على خرائط اتجاهه للمدى المتوسط والطويل، وقد يصل مداه إلى مستويات الدعم، حول حاجز 12000، وإشارة صحة التوقع للتصحيح المذكور هي تجاوز جديد ناجح لمستوى الدعم الرئيس، عند 12744، والذي نصح بتفعيله لقطع الخسارة، أو جنى الربح والانسحاب من دون تردد.
وأوضح أن المؤشر المصري ما زال واعدًا بمستهدفات صعود جديدة، صوب مستويات المقاومة فوق حاجز الـ14000، ولكن هذا على المدى الطويل، أما على المدى المتوسط أو القصير فالتراجع هو الاحتمال الأسهل صوب مستويات دعم رئيسة، على سبيل التصحيح، الذي يراه صحيًا لأداء المؤشر صعودًا بشكل حقيقي فيما بعد.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المؤشر السعودي يتداول في مناطق آمنة حول حاجز الـ7000 نقطة المؤشر السعودي يتداول في مناطق آمنة حول حاجز الـ7000 نقطة



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates