أخطاء إتيكيت يتجنبها الأشخاص اللبقون في المناسبات العامة
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أخطاء إتيكيت يتجنبها الأشخاص اللبقون في المناسبات العامة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أخطاء إتيكيت يتجنبها الأشخاص اللبقون في المناسبات العامة

الارتباك في المقابلات العامة
القاهرة - شيماء مكاوي

تقابلين صديقًا ما أو صديقة لا يحرجونكِ البتة حين تكونين برفقتهم. هل قابلتِ ذات يوم من يبدو مهذباً لبقاً راقياً طوال الوقت؟ هل ثمة أحد توجّهين نظركِ نحوه بمجرد أن تصابي بالارتباك في موقف ما؛ لتحاكي طريقته اللبقة في التصرف؟

من شأن إجابة الأسئلة الآنفة تحديد بعض الأشخاص في حياتكِ ممن لا يرتكبون أخطاء إتيكيت في سلوكياتهم، ما يعني أنهم وصلوا إلى مرحلة التمرّس إلى حد ما عادوا فيه بحاجة للتفكير بما يقتضيه فن الإتيكيت منهم في ذلك الموقف. وبوسعكِ الوصول للمرحلة ذاتها، من خلال اتباع قواعد الإتيكيت، وتجنب الأخطاء الدارجة.

وفيما يلي بعض أخطاء الإتيكيت التي يتجنبها الأشخاص المهذبون ومن وصلوا لمرحلة التمرّس في اللباقة:

- كفّي عن تفقد هاتفكِ الخلوي كل حين. إن كنتِ في موقف يقتضي كثيراً من اللباقة الاجتماعية، ضعي هاتفكِ بوضعية صامتة، ولا تردّي على الاتصال فيما أنتِ ما زلتِ تعدّلين جلستكِ.
 - احرصي على عدم مقاطعة الآخرين، وضعي في حسبانكِ أن الكلمة الفصل في موضوع النقاش ليست مسؤوليتكِ أنتِ. قدّمي وجهة نظركِ إن كانت ضرورية وبطريقة لبقة ولا تفرضيها على الآخرين فرضاً.
 - لا تنسي تعريف صديقتكِ القديمة على الأخرى الجديدة حين تلتقيان معاً في مناسبة ما، وإن حدث ونسيت اسم إحداهما، أو اسم أي أحد، فقولي ببساطة: اعذراني لقد خانتني ذاكرتي، واطلبي تذكيركِ بالاسم.
 - في حال كنتِ مدعوّة لحفل ما، رسمياً كان أو غير ذلك، فلا تتأخري عن الموعد واحرصي على مصافحة صاحب المناسبة ومجاملته وإن كان لا بد من إحضار هدية فلا تنسي ذلك، وتحدثي مع المتواجدين بلباقة وراعي السياق العام للمتواجدين في لباسكِ ونبرة حديثكِ وصوت ضحكتكِ وما إلى ذلك من تفاصيل تحدّدينها أنتِ وفقاً للمتواجدين وطبيعة الأمر.
 - لا تنسي أن ثمة أمور لا يجب السؤال عنها أو التعليق عليها، كمثل سؤالك أحد ما عن عمره أو راتبه أو سؤالك إحداهن إن كانت حاملاً أم لا. لا تعلّقي على بدانة أحد ما أو تبادري لتقييم شكله من دون أن يطلب هذا.
 - لا تطلبي أو تتوقعي من الآخرين معاملتكِ بطريقة متفردة عن الغير، حين ترتادين مناسبة ما أو فعالية عامة. تذكري أنكِ ولو كنتِ أعلى قدراً ومكانة، فإن من قواعد الذوق والإنسانية أن تعاملي بالطريقة ذاتها وبالاحترام ذاته والاحتفاء نفسه الذي يقدَم للغير.
 - عليكِ الاتفاق مسبقاً مع من تخرجين للعشاء معهم حول من سيدفع الفاتورة. إياكِ والقيام بهذا الأمر بطريقة مكشوفة ومحرجة للنادل والمتواجدين.
- لا تتأخري عن أي موعد كان، سواءً كان يتعلق بالعائلة أو العمل أو المناسبات الاجتماعية. وفي حال تأخركِ، فلا تنجرفي في تقديم الأعذار وسوقها بشكل مفتعل. كوني صادقة فحسب.
 - كوني لطيفة وابتسمي لمن حولكِ، واحرصي على أن تكوني متيقظة دوماً لما عليكِ قوله أو تقديمه للآخرين من اهتمام واحتفاء.
 - احرصي على قواعد الإتيكيت الخاصة بالطعام، سواءً كنتِ مع من اعتدتِ عليهم من عائلة وصديقات أو مع غرباء. اجعلي قواعد اللياقة الخاصة بالطعام أساساً ثابتاً لديكِ.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطاء إتيكيت يتجنبها الأشخاص اللبقون في المناسبات العامة أخطاء إتيكيت يتجنبها الأشخاص اللبقون في المناسبات العامة



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates