الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي حارس التوت
آخر تحديث 22:28:40 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي "حارس التوت"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي "حارس التوت"

الشارقة -صوت الامارات

1 - "حارس التوت" رواية تختلق عوالم سحرية مخصوصة بإشباع حركي ولوني لا تستطيع إلا أن تقف مذهولا اتجاهها. 
عوالم توّجتها الكاتبة منى التميمي خطاباً وجودياً صرفاً يحاور الوجود في جماله وسموه؛ بقدر ما هو خطاب يمثل وعي الذات بعزلتها المتناهية، وإغراقها في صمت الداخل،واستسلامها لظلال الذاكرة وإيحاءات الغربة الباردة؛ المغرقة في رتابتها. وحدها الطبيعة تبلسم جروح الروح والقلب لبطل روايتها ولنقرأ بين وريقاتها قصة عن علاقة رجل بالطبيعة في صور سوريالية حيّة، اختار العيش بعيداً في غابة على أمل أن يطفئ النار التي هشّمَتْ جَمَراتُها رياحين قلبه، وجمال ذاكرته، ومُزقت أنياط قلبه والسبب معرفته أن أقرب أصدقائه، على علاقة بالمرأة التي أحب... وقد آثر الصديق الصمت وأخفى الأمر باسم الحب...
 
2 - صباح الرّابع والعشرين من شهر نيسان من العام 1998، توجه روكيّ البطل إلى عمله، لكنّه لم يَكُنْ يعلم أنّ هذا اليوم سيرميه على شاطئ المخاطر،لتَقْذفه أمواج القدر على صخور المعركة. بعد أن باع شقّته وقبض مبلغاً كبيراً من المال، تعرض "روكي" لحادث كبير غيّر مجرى حياته، وأوقع العائلة في فاجعة غير منتظرة. فما الذي حصل مع روكي؟ 
وكيف واجهت العائلة هذه المصيبة؟ "غدّار يا زمن" لجويل رمزي فضول قصّة واقعيّة كتب أسطرها الزّمن وزيّنها القدر بأحداث فريدة. لتلعب فيها الشخصيات الحقيقيّة والخياليّة أدواراً ترمي القارئ في بحر من الأفكار المشوقة.
 
3 - حين تتبدد الأشياء الجميلة، وتمضي بنا السنون على عجل، هل نستطيع إعادة الزمن إلى الوراء والقبض على إحساسنا اللحظي به؟ هذا السؤال تطرحه رواية "دعوة إلى الزمن الجميل" للروائي السعودي عمر حسين سراج، وتحاول الإجابة عنه من خلال تحريك الذاكرة والخيال وتجاوز التعاطي مع الماضي الجميل ككتلة ممتلئة ومنتهية، بل النظر إليه 
في حركته وتواصله واستمراريته، ذلك أن أصعب لحظة نفسية يمكن أن يتعرض لها الإنسان، بعد تأرجح ذاكرته، وحنينه إلى زمنٍ آفل؛ هو التوقف عند اللحظة الفعلية (الآن)، فهي لحظة تجمع النقيضين، فالماضي يتلاشى في الآن والمستقبل يولد في الآن، والزمن الجميل هو لحظتنا الحاضرة التي نعيشها الآن.
 
4 - "عرّافو الشوارع" وقصص أخرى عن الحياة في المدينة من الأدب الصيني في القرن الحادي والعشرين؛ هي نوع من الكتابة الأدبية التي تركز على أساليب الحياة المحلية والمهرجانات وقواعد التشريفات والتقاليد وتُسمى بأدب المينسو أو الفلكلور. وكلها تندرج تحت هذا النوع الأدبي. في هذه المجموعة أربعة عشر قصة سوف تعيد جذب انتباه القراء إلى الحياة اليومية كونها تركز على المواضيع العادية في الحياة؛ ولكن تم سرد أحداثها بأسلوب مفعم بمواقف اكتشاف المشاهد المؤثرة والمدهشة وتحضر عبر سردياتها المهرجانات الصينية وتقاليد الزفاف وقواعد التشريفات والطقوس ومراسم الزفاف والحرف الشعبية وغيرها من التقاليد الشعبية في الحضارة الصينية.
 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي حارس التوت الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي حارس التوت



GMT 12:23 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 11:27 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 19:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 00:44 2024 الأحد ,18 شباط / فبراير

النفط يرتفع بسبب التوترات في الشرق الوسط

GMT 04:15 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

تضحية غريبة من شاب هندي لإعادة محبوبته

GMT 02:26 2020 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

غادة عبد الرازق تكشف عن حقيقة زواجها مرة أخرى

GMT 13:23 2019 الإثنين ,11 شباط / فبراير

وضع أول دليل لإعداد وصياغة التشريعات في دبي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

شركة "تسلا" تُعلن نيتها إطلاق أول "بيك آب" كهربائية

GMT 21:25 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

راندا المهدي تحقق أنجازًا تاريخيًا في سباق "إيرون مان"

GMT 13:13 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عرض فيلم زبانا لسعيد ولد خليفة للمرة الاولى في فرنسا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates