قليلٌ، أو كثيرٌ، أو لا شيءٌ إصدار قصصي جديد للهجابي
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

"قليلٌ، أو كثيرٌ، أو لا شيءٌ" إصدار قصصي جديد للهجابي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "قليلٌ، أو كثيرٌ، أو لا شيءٌ" إصدار قصصي جديد للهجابي

الرياض ـ وكالات

صدر مؤخراً للروائي والقاص المغربي عن "مطبعة عكاظ الجديدة بالرباط"، وفي إطار "منشورات اتحاد كتاب المغرب" برسم سنة 2013، مجموعة قصصية جديدة موسومة ب"قليلٌ، أو كثيرٌ، أو لا شيءٌ"، وهو الإصدار القصصي الثالث له بعد "كأنّما غفوتُ" (قصص 2007)، و"على ما يبدو" (قصص 2013). ومعلوم أنّ من بين الأعمال الإبداعية لمحمد الهجابي، بالإضافة إلى ذلك، أربع روايات هي كالآتي: "بوحُ القصبة" (2004)، و"زمانٌ كأهله" (2004)، و"موتُ الفواتِ" (2005)، و"إناثُ الدّارِ" (2011). نقتطف من المجموعة القصصية الجديدة "قليلٌ، أو كثيرٌ، أو لا شيءٌ"، وبالضبط من النص الذي يحمل عنوان: "جثمانٌ في مَقبرةِ الأرْقامِ"، المقطع التالي (ص.62): «مهندٌ فهمَ جردةَ حالِ الرّجل. لذا، لمْ يقسُ عليه، مثلما فعلَ باقي أفراد الجماعة. وسيعترفُ مهند بأنّ السي محمد، الرّجل المغربي الطويل القامة، الذي قطعَ البرّ والبحرَ طولاً لأجْل قضيةٍ، لم يكن غير مقاتلٍ نذرَ ما فضُل منْ حياته للمعارك الطّاحنة ضدّ الإسرائليين، فإذا به يلفى نفسَه عاطلاً كما جيرونيمو الشريكاوي! لم يكنْ السي محمد يجيدُ اللّعبَ في ميادين الرياضة، بيْد أنّه أجادَ اللّعبَ بالرشّاش. قالوا إنّ الرّجل خاضَ تداريبَ قليلة على استعمال السّلاح. غير أنَ التدريبَ الذي برعَ فيه كانَ في الميدانِ. وأخبروا عنْه أنّ مشاركته في حرب مخيّم دوار البص والبرج الشمالي لبيروت، ثمّ القاسمية وصيدا لاحقاً، جعلته يتقنُ استخدامَ المدفع. خبرَ مدافعَ رشّاشة وحذقها حتّى استقرّ على رشّاشه الروسي، والروسي هذا لا يبارحُه حتّى وهو غافٍ. وجدوه في أحايين كثيرة يحضنُ سلاحه بذراعه، فيما هو ناعسٌ يشخرُ..».

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قليلٌ، أو كثيرٌ، أو لا شيءٌ إصدار قصصي جديد للهجابي قليلٌ، أو كثيرٌ، أو لا شيءٌ إصدار قصصي جديد للهجابي



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates