المشكله  أنا فتاة عمر31 ‏عامًا ، أعيش مع أخي الأكبر منذ 4 ‏سنوات
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

‏عصبية وكارهة للحياة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكله : أنا فتاة عمر31 ‏عامًا ، أعيش مع أخي الأكبر منذ 4 ‏سنوات. ماذا أقول لك يا سيدتي، وكيف أفسر لك مشكلتي؟ أنا أعيش في وحدة قاتلة، وأي شخص أتعرف إليه يكون غرضه غير شريف، لقد تعبت من كل هذا، وأريد أن أكون مع رجل يحبني ويخاف علي. لقد تعبت من القيام بكل شيء وحدي، منذ فترة طويلة وأنا أعتمد على نفسي في كل أموري، حتى عائلتي لا تسأل عني وعن أحوالي وعن ما ينقصني. فأنا التي أبادر وأنا التي أتصل بهم دائمًا . علمًا بأنني لا ألومهم، فهم يحبونني ويخافون علي كثيرًا . ولكنني أشعر دائمًا بأن هناك شيئًا ما ينقصني. سيدتي، لا أعرف ما هي مشكلتي بالضبط، ولا أعرف ما الذي يحجب الرجال عني، مع أننيلا ينقصني شيء ، وبشهادة الجميع. فأنا جميلة، لذلك لا أعرف أين تكمن المشكلة، وما الذي يجعلهم ينفرون مني؟ ‏لقد تعبت يا سيدتي، فكل الرجال الذين أعرفهم يريدون شيئًا واحدًا تعرفين ما هو. لذلك، صرت أخاف من الغد كثيرًا . فأنا لا أريد أن أكون وحدي. إلا أنني لا أعرف ماذا أفعل، علمًا بأن ظروف عملي وظروفي المادية إلى ما تحت الصفر. لقد أصبعت أكره عملي، وراتبي لا يكفيني، وأصبحت عصبية وكارهة ‏للحياة..ساعديني أرجوك. ‏

المغرب اليوم

الحل : ‏ابنتي.. حالك حال كثيرات من بنات عربيات موجودات في مجتمعنا العربي، ويعود السبب في ذلك إلى حقيقة مرة، ألا وهي زيادة عدد الإناث وقلة عدد الذكور في عالمنا العربي. لذا للأسف،فإن بعض الرجال الذئاب، يشتمون حاجة البنت إلى الحب، ويعتبرون الفتاة الناضجة بلا زواج فريسة سهلة. لذا عليك أولا التفاؤل بالخير لأنه يجلب الحظ والخير لك إن شاء الله. ثانيًا، لماذا لا تذهبين إلى خاطبة لتبحث لك عن ابن الحلال؟ عزيزتي،هذه الطريقة الكلاسيكية القديمة، أثبتت أنها جيدة وتأتي بنتيجة، بإذن الله تعالى. بقي شيء، وهو أن يتصرف الإنسان الذكي بناء على واقعه وظروفه. فالزواج مهم، لكن إن لم يستطع الانسان ذلك، ليس معنى هذا نهاية الكون، فالحياة حلوة. لذا، تمتعي ‏بالعيش فيها بإيجادك نقاط سعادة أخرى، موجودة بكثرة في حياتنا.

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد
 صوت الإمارات -
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates