زيادة الاعتقاد في الأشباح في أنحاء السويد العلمانية
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

زيادة الاعتقاد في الأشباح في أنحاء السويد العلمانية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - زيادة الاعتقاد في الأشباح في أنحاء السويد العلمانية

الاعتقاد بوجود الأشباح
القاهرة - صوت الامارات

 أفادت دراسة حديثة بأن عددا متزايدا من السويديين باتوا يعتقدون في الأشباح والكائنات والظواهر الخارقة ، على الرغم من سمعة البلاد بأنها واحدة من أقل البلاد تدينا في العالم الغربي.وبينما يحتفل السويدون بعيد الهالويين بارتداء أقنعة الأشباح والغول المزيفة هذا الاسبوع ، فأنه يبدو أن المزيد والمزيد من الناس يتبنون فكرة وجود كائنات خارقة على مدار السنة.
ووفقا لدراسة مسحية حديثة ، فأن عدد السويديين الذين شاركوا في الاستطلاع ويعتقدون في الأشباح زاد من 12 إلى 16 % منذ عام 2008 .

وأجرت البحث شركة "ديموسكوب" لاستطلاعات الرأي لصالح جمعية المتشككين السويدية وهي منظمة غير ربحية تهدف إلى رفع الوعي العام بالأساليب والنتائج العلمية.
وقال 37 % من المشاركين في الاستطلاع /1100 شخص/ إنهم يعتقدون في "الظواهر الخارقة" التي لا يمكن تفسيرها بالعلم ، بزيادة عن 33 % قبل سبعة أعوام.وأشار موقع "ذا لوكال" الإخباري الأوروبي أنه يأتي الاهتمام المتزايد بين السويديين في الأموات الأحياء وسط تراجع كبير في الإيمان بالله ، حيث قال 21 % فقط من الذين تم استجوابهم إنهم مؤمنون ، بانخفاض من 35 % .

وأشار الخبراء بأن ما يزيد من هذا الاتجاه هو الأفلام التي تتحدث عن الأشباح والظواهر الخارقة والتي تلقى إقبالا هائلا من الجمهور فضلا عن برامج التليفزيون التي تستقطب الآلاف من المشاهدين أسبوعيا.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زيادة الاعتقاد في الأشباح في أنحاء السويد العلمانية زيادة الاعتقاد في الأشباح في أنحاء السويد العلمانية



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates