محمد الرفاعي يتعاون مع كوكبة لامعة من نجوم الفن لتطوير ألحانه
آخر تحديث 14:32:15 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

كشف لـ"صوت الإمارات" عن سبب زيارته السريعة إلى لبنان

محمد الرفاعي يتعاون مع كوكبة لامعة من نجوم الفن لتطوير ألحانه

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - محمد الرفاعي يتعاون مع كوكبة لامعة من نجوم الفن لتطوير ألحانه

الملحن المغربي محمد الرفاعي
الرباط - صوت الإمارات

كشف الملحن المغربي محمد الرفاعي، عن سببب زيارته السريعة إلى لبنان، مشيرًا إلى أنه أراد توسيع إطار عمله الفني كملحن انطلاقًا من قاعدة الأغنية المغربية التي بدأت تحجز لها مكانة خاصة في الساحة الغنائية العربية.

وأكد الرفاعي في مقابلة مع "صوت الامارات"، أنَّ من واجبه المساهمة في هذا الانتشار بالتعاون مع نجوم الوطن العربي، الذين تواصل مع عدد منهم، موضحًا أنه "في لبنان هناك الكثير من الفنانين اللبنانيين الذين اتفقت على التعاون معهم، وأبرزهم نانسي عجرم وآدم وريم الشريف، فضلًا عن مشاورات مع زياد برجي وآخرين" .

وأضاف أنّ تجربته مع الألحان لا تقتصر على أغنية "إنتي باغية واحد"، بل إن لديه الكثير من الأغنيات الرائجة في المغرب والدول العربية، والتي تعاون من خلالها مع حاتم عمورة ومحمد رضا ودنيا باطما، إلى جانب تعاونه مع الفنان اللبناني غازي الأمير، وحاليا توجد ثلاث أغنيات جديدة ذات طابع مميز مع الفنان سعد المجرد.

وأكد بخصوص ما تردد عن سرقة أغنية "إنتي باغية واحد" بأنه "أجل تمت سرقة الأغنية وترجمتها لأكثر من لغة، بصراحة هذا العمل الغنائي أتى بالصدفة، وكنا نتوقع نجاحه في المغرب، لكن فجأة حقق الانتشار وشكل حالة خاصة في الوطن العربي" .

وبيّن الرفاعي ردًا على سؤال حول المكانة التي يحتلها بين الملحنين في المغرب، "أحمد الله على ذلك، أنا في موقع متقدم ومعظم أغنياتي تلقى الأصداء الايجابية لدى الناس، وهذا الأمر يشجعني على المزيد من العطاء و التقدم نحو الأفضل"، مشيرًا إلى محاولته تبسيط بعض المفردات الخاصة باللهجة المغربية كي تكون مفهومة في جميع الدول العربية، كما حصل في أغنية "إنتي باغية واحد" التي جرى تبسيط مفردات معينة منها وتمت إصابة الهدف.

وأردف "أتوقع أن تنافس الأغنية المغربية بقية اللهجات العربية، وهي بدأت تفرض وجودها بقوة في الأجواء الفنية، والدليل واضح في إقبال الفنانين العرب عليها" .

وأشار إلى أنه تواصل في لبنان مع الفنان رامي عياش، الذي طلب منه أن يحضر له أغنية باللهجة المغربية، حيث باشر بذلك، وأضاف أنه يوجد أيضًا تواصل مع فنانين من الخليج العربي، و"هذا الأمر مفرح لان ما افعله بدأت ثماره تنضج" .

وأوضح الرفاعي أن ينقص الأغنية العربية  هو المزيد من الاهتمام الإعلامي العربي الذي من المفترض أن يلقي الضوء على كل ما هو جميل، فالمزيد من التجارب وتعدد اللهجات العربية دليل غنى في الطاقات والأرصدة الفنية والإبداعية .

والتقى الفنان الذي لفت أنظار كثير من الفنانين العرب إلى الغناء المغربي، الفنان راغب علامة أيضًا في بيروت، وأبدى الشاعر والملحن فارس اسكندر إعجابه بأغنية "انتي باغية واحد"، وكذلك فعل الفنان فارس كرم وآخرين، وعلق الرفاعي على ذلك "أنا أتحدى نفسي قبل أي شيء، ومن ثم اعمل على تعزيز العمل الفني بالجاذبية المطلوبة كي يكون غير سطحي وبنفس الوقت يتناغم مع العصر وحين تتوفر تلك المعطيات فمن السهل بعدها أن أنال ثقة الفنانين والناس".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الرفاعي يتعاون مع كوكبة لامعة من نجوم الفن لتطوير ألحانه محمد الرفاعي يتعاون مع كوكبة لامعة من نجوم الفن لتطوير ألحانه



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates