الحكومة الليبية تتهم قناة ليبيا أولًا بالعمل على مصالحها
آخر تحديث 15:24:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

الحكومة الليبية تتهم "قناة ليبيا أولًا" بالعمل على مصالحها

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الحكومة الليبية تتهم "قناة ليبيا أولًا" بالعمل على مصالحها

الحكومة الليبية
طرابلس ـ واس

ذكرت الحكومة الليبية الموقتة إن حملة "قناة ليبيا أولاً" ضدها سببها مآرب شخصية لمالكها، بسبب رفض طلبه تولي رئاسة محفظة ليبيا للاستثمار والبالغ رصيدها 67 مليار دينار ليبي".

واتهمت الحكومة في بيان لها على صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، القناة بالترويج "لأخبار كاذبة من أجل إثارة الفتنة والبلبلة في جلسة مساءلة الحكومة".

وأشارت الحكومة إلى ماتداولته القناة بشأن "طرد رئيس وأعضاء الحكومة من جلسة المساءلة التي عقدها مجلس النواب ظهر أمس في مقره في مدينة طبرق"، واصفةً تلك الأخبار بأنها "عارية عن الصحة وتندرج ضمن الحملة الممنهجة التي تشنها القناة على الحكومة ورئيسها منذ فترة حسب البيان".

وأشار البيان إلى أن الغرض من حملة القناة على الحكومة "تحقيق مآرب شخصية لمالك القناة، بعد رفض رئيس الحكومة طلبه بتولي رئاسة محفظة ليبيا للاستثمار، والبالغ رصيدها 67 مليار دينار ليبي، وكذلك من أجل إثارة الفتنة والبلبلة في جلسة مساءلة الحكومة.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة الليبية تتهم قناة ليبيا أولًا بالعمل على مصالحها الحكومة الليبية تتهم قناة ليبيا أولًا بالعمل على مصالحها



GMT 12:23 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 11:27 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 19:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 00:44 2024 الأحد ,18 شباط / فبراير

النفط يرتفع بسبب التوترات في الشرق الوسط

GMT 04:15 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

تضحية غريبة من شاب هندي لإعادة محبوبته

GMT 02:26 2020 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

غادة عبد الرازق تكشف عن حقيقة زواجها مرة أخرى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates