وزارة التربية والتعليم تنشد التفوق بالمعلم والمبنى والمنهاج
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

وزارة التربية والتعليم تنشد التفوق بالمعلم والمبنى والمنهاج

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - وزارة التربية والتعليم تنشد التفوق بالمعلم والمبنى والمنهاج

وزارة التربية والتعليم
أبوظبي ـ صوت الإمارات

تعكف وزارة التربية والتعليم على تبني المزيد من الأفكار والممارسات وإضافة العديد من اللمسات التربوية الإبداعية التي تجعل من المدرسة الإماراتية نموذجاً يحتذى به، من خلال المناهج القوية والكوادر التعليمية القادرة على مجاراة الواقع، لتخريج طلبة مبدعين ومبتكرين، فضلاً عن تأهيل كوادر تعليمية تحقق طموحات القيادة الرشيدة التي تسعى إلى توحيد مخرجات تعليم نوعية على مستوى الوطن، دون ادخار جهد في توفير كل سبل الرخاء والتطوير للعملية التعليمية.

يأتي ذلك في إطار توجيهات نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بتنفيذ برنامج رفاهية المعلم وتقديره، حين أكد أن على المعلم مسؤولية كبرى في إعداد جيل مبتكر ومبدع، وقادر على التفاعل مع مستجدات العصر وتلبية احتياجات المستقبل، موجهاً الرؤية نحو وزارة التربية والتعليم قبيل انطلاق العام الدراسي الجديد.

وتسعى وزارة التربية بالتعاون مع وزارة الأشغال العامة إلى إعداد تصاميم ونماذج حديثة لمدارس تستوعب 1000 طالب، حتى تزيد من التنافسية بين المدارس، كما تعد خطة توسيعية لإنشاء تلك المدارس في مختلف مناطق الدولة.

وتعول وزارة التربية على المدرسة الإماراتية بشكل كبير، فهي مزيج بين المدرسة النموذجية ومدارس الغد وأفضل ما تطبقه المدارس الحكومية، لتكون تلك المدرسة ضمن المنافسة العالمية، وستطبق فيها أفضل المعايير العالمية، ممزوجة بالروح الوطنية، وتنتظر الوزارة أن تكون مخرجات هذه المدرسة تخريج طلبة إماراتيين ذوي شخصيات متكاملة واثقين بقدراتهم الشخصية، وأن تضم مواهب ومهارات طلابية تنافسية، وأن تكون بيئة تعليمية جاذبة وتطبق استراتيجيات مطورة وأداءً فعالاً ومتميزاً.

وتعمل الوزارة حالياً على الخروج بقانون التعليم الخاص قريباً، تتبعه لائحة تنفيذية شاملة، ويأتي مشروع القانون الجديد لتعزيز إسهامات المدارس الخاصة في التنمية البشرية، ورفد الجامعات والمجتمع بوجه عام بالخريجين الأكفاء والمتميزين لسد حاجة سوق العمل في جميع التخصصات، كما جاء مشروع القانون للتأكيد على الدور الإيجابي الذي تقوم به المدارس الخاصة من أجل توفير خدمات تعليمية ذات جودة عالية وحتى يكون الطالب المحور الرئيس لمبادراتها ومشروعاتها التطويرية.

ويستند مشروع القانون في مواده وبنوده إلى المبادئ الأساسية لسياسة التعليم في الدولة، ويراعي في الوقت ذاته، مناخ الاستثمار المميز الذي توفره الإمارات لقطاع التعليم الخاص والمستوى الذي ينبغي أن تكون عليه المدرسة الخاصة وخدماتها التعليمية من أجل تعزيز القيم الأصيلة في نفوس الطلبة.

وسيقضي القانون المنتظر على كثير من مشكلات التعليم الخاص، كما سيحقق جودة عالية في العملية التعليمية، بالإضافة إلى مواكبة المدارس الخاصة، وتحقيق المساواة في المخرجات بين جميع أنواع التعليم في الدولة، وستنتهي كل المشكلات التي تعانيها بعض المدارس الخاصة في الآونة الأخيرة، التي يمكن أن تنتهي بسهولة في حال طبقت لائحة التعليم الخاص بشكل صحيح من خلال إدارات المناطق التعليمية.

وتأتي معايير المبنى المدرسي ضمن بنود اللائحة التنفيذية للقانون الجديد، لتحقيق ما تسعي إليه الوزارة في جعلها معايير عالمية تربوية ثابتة، وعقب الانتهاء من إعداد اللائحة سيتم وضعها على الموقع الإلكتروني للوزارة لأخذ التغذية الراجعة عليها من الميدان التربوي، وتلك سياسة الوزارة في اعتماد اللوائح الخاصة بالميدان التربوية سواء للتعليم العام والخاص.

ونجحت وزارة التربية في توطين الهيئة التدريسية في الحلقة الأولى بنسبة 90%، وتعمل حالياً على إيجاد حلول واتفاقيات مع الجامعات المحلية لتخريج دفعات ودماء جديدة يمكن الاستفادة منها في الحلقة الثانية والمرحلة الثانوية، خاصة أن جميع دول العالم تعاني من نقص في الكوادر التدريسية المؤهلة، كما تعمل خلال السنوات الثلاث المقبلة على الخروج بمنظومة إماراتية في التعليم تسير في الطريق الصحيح

ومن جهة أخرى؛ ترصد وزارة التربية والتعليم حالياً أعداد المعلمين في مدارس المرحلة الثانوية في دبي والمناطق الشمالية، المرشحين لتدريس مادة «المهارات الحياتية»، التي اشتملت عليها خطة تطوير التعليم 2015-2021، وما تضمنته من استحداث تلك المادة على خارطة خطتها الدراسية، حيث طالبت الوزارة مديري المرحلة الثانوية بتزويدها بالجدول الدراسي المتعلق بحصص المهارات الحياتية في كل مدرسة «أيامها وأوقاتها»، واسم ورقم هاتف الشخص المناسب للتواصل والتنسيق معه من المدرسة، واسم المدرسة وموقعها.

وأسندت وزارة التربية مهام تدريس «المهارات الحياتية» وتدريب وتأهيل معلميها إلى مدربي اللغة الإنجليزية التابعين لبرنامج «سد الثغرة»، لمواصلة تدريس المادة في مدارس المرحلة الثانوية.

وأكدت الوزارة أهمية تلك المادة في تعزز الجانب العملي والمهاري في المواد الدراسية المختلفة، فضلاً عن حرصها على مشاركة فئات من الميدان التربوي والمجتمعي، للمساهمة في تقديم البرامج المبتكرة والإبداعية والمتجددة لمحاور مادة مهارات الحياة، ونجحت إدارة المناهج في صياغة وثيقة أكثر تطوراً للمادة، لأهميتها في الخروج بالطالب من التعليم التقليدي، إلى الابتكاري الذي يحاكي فكره وإبداعاته.

وحملت وثيقة منهج المهارات الحياتية الجديدة محاور أساسية تحاكي المهارات الشخصية ومهارات الريادة ومهارات الإسعافات الأولية ومهارات التراث الوطني الإماراتي.

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التربية والتعليم تنشد التفوق بالمعلم والمبنى والمنهاج وزارة التربية والتعليم تنشد التفوق بالمعلم والمبنى والمنهاج



GMT 01:00 2024 الأحد ,25 شباط / فبراير

طب جامعة الإمارات تنظم منتدى «يوم الأبحاث»

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:05 2016 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

أمطار على منطقة جازان

GMT 13:26 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

ولي عهد الفجيرة يطلع على خطط عمل وزارة الخارجية

GMT 21:31 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

رشيدة طليب تُؤدّي اليمين عضوًا في الكونغرس بـ"مصحف مُترجم"

GMT 17:40 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

سوف تنجح بإدخال عنصر المرح والحماسة الى حياتك

GMT 15:28 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الإضافي يزيد من معاناة النساء أثناء فترة الحيض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates