باحث يتجه إلى التعريف باللغة العربية عبر سناب شات
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

باحث يتجه إلى التعريف باللغة العربية عبر "سناب شات"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - باحث يتجه إلى التعريف باللغة العربية عبر "سناب شات"

سناب شات
أبها ـ صوت الإمارات

يسعى باحث دكتوراه في قسم اللغة العربية في جامعة" بنجاب" في لاهور إلى إقناع  إدارة "سناب شات" SnapChat بتخصيص يوم كامل تزامنا مع  ١٨ كانون الأول/ديسمبر المقبل لبث المقاطع المرئية عن اللغة العربية.

وأوضح الباحث راسخ الكشميري في حديثه أنه"لعلّ حملة تسويقية عبر الصحف المقروءة ومواقع التواصل الاجتماعي ومنها "تويتر"، تساعدنا على ذلك".
ويشير راسخ الكشميري إلى أنه لا ينكر أي شخص أهمية مواقع التواصل الاجتماعي، و باتت قوة معلوماتية رهيبة وفتَّاكة في كثير من الأحيان، وقادرة على صنع التلاطم في البحور الهادئة، أو تهدئة العواصف الفكرية، فلنأخذ على سبيل المثال فيضان "فيسبوك"، وشلال "تويتر"، وطغيان "إنستغرام"، وحيوية "سناب شات"، وغيرها من المواقع التي تؤثر بشكل أو بآخر في فئة محددة.

وأضاف أنه أصبح تطبيق SnapChat أداة عالمية تنقل للعالم ما يحدث في كل زاوية ما على وجه الأرض، وأصبحت تغير أفكار الناس عن بلدان كانوا يظنون فيها الظنون، فمن خلالها أصبحوا يعرفون ما كانوا يجهلونه، فالقائمون على SnapChat على عادتهم يختارون بلدا، وينقلون منه المقاطع التي يسجلها أهلها معرفين بأبرز ما فيها، كذلك يرصدون الأحداث العالمية وينقلونها من خلال الخط الزمني المباشر، كما فعلوا في "مكة لايف" في اليوم الـ27 من رمضان ١٤٣٦، وقد نال ذلك النقل استحسانا عالميا.

وأضاف الكشميري الذي تعدّ العربية لغته الثانية: "استخدامنا لهذا التطبيق من أجل تعريف العالم بتاريخنا وتراثنا الإسلامي والعربي أمر مهم، وأنه لو نجحنا في إقناع القائمين على SnapChat برصد يوم اللغة العربية العالمي، الذي يوافق الـ18 من كانون الثاني/ديسمبر المقبل، فستنشر مقاطع تعريفية للغة العربية، ما يمكن المهتمين بهذا الشأن من نقل مقاطع بحيث يكون المقطع مدروسا بعناية وينقل المطلوب في ١٠ ثوانٍ حتى إذا اختارت SnapChat المقطع لعرضه يفهم المتلقي مضمون المقطع المرئي، ويمكن ذلك من خلال التعريف باللغة العربية وإحصائية سريعة عنها، وعرض القرآن الكريم والتعريف به، وقراءة آية قصيرة بأسلوب مؤثر،  ونقل المقولات العربية بالنص العربي مكتوبا، وترجمتها إلى الإنجليزية، والتعريف بمعنى المخطوطة العربية بالإنجليزية، ونقل صور لها، مع عرض نماذج من الخطوط العربية، خصوصا الثلث، وغيرها من الخطوط مثل الخط الديواني، والنسخ، والرقعة، والكوفي، وخير من يستطيع نقل ذلك الخطاطون، وعرض الزخارف الإسلامية ونبذة يسيرة للتعريف بها".

صلات

وأكد راسخ الكشميري أن بعض مما ذكر  لا يختص باللغة العربية مباشرة، لكنه وبشكل ما له صلة بها، وسيكون هذا التنوع ثرا ومفيدا للمتلقي، وكم هو جميل أن تشارك الجهات المعنية أيضا، فعلى سبيل المثال يستطيع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف أن يعرض لقطات من كتابة خطاط المصحف الشريف الدكتور عثمان طه للقرآن الكريم، إضافة إلى الزخرفة القرآنية لمزخرف المجمع عبدالله حنيف.
كما تستطيع الجهات مثل دارة الملك عبدالعزيز، ومركز الملك فيصل ومركز جمعة الماجد وغيرها من المؤسسات عرض مخطوطات اللغة العربية والتراث الإسلامي، وبالطبع لا يقتصر ذلك على المؤسسات بل الأفراد أيضا

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث يتجه إلى التعريف باللغة العربية عبر سناب شات باحث يتجه إلى التعريف باللغة العربية عبر سناب شات



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates