الدكتور زكي نسيبة يؤكد أن الإمارات بَنَت مجتمع الرفاهية والتقدم في فترة قياسية
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

محمد بن زايد وحاكم أم القيوين يشهدان محاضرة "أبوظبي بين الأمس واليوم"

الدكتور زكي نسيبة يؤكد أن الإمارات بَنَت مجتمع الرفاهية والتقدم في فترة قياسية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الدكتور زكي نسيبة يؤكد أن الإمارات بَنَت مجتمع الرفاهية والتقدم في فترة قياسية

الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
أبوظبي - صوت الإمارات

شهد  ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان،وحاكم أم القيوين الشيخ سعود بن راشد المعلا،  أمس الاربعاء محاضرة "أبوظبي بين الأمس واليوم – انطباعات شخصية" التي ألقاها المستشار الثقافي في وزارة شؤون الرئاسة، المحاضر الدكتور زكي أنور نسيبة،وذلك في إطار برنامج المحاضرات والأمسيات الفكرية الرمضانية التي ينظمها مجلس ولي عهد أبوظبي في قصر البطين في أبوظبي.

وأكد المحاضر أن دولة الإمارات استطاعت أن تبني في فترة قياسية مجتمع الرفاهية والتقدم، متألقةً بذلك بين الشعوب والأمم، وتبوأت من المجالات مركزا رياديا على الساحتين الإقليمية والعالمية، وقامت بدور مسؤول فاعل على المسرحين العربي والدولي، وتعد اليوم من أهم مراكز الثقل المالي والاقتصادي والمعرفي في العالم.

وتناول المحاضر الأجواء التي واكبت المرحلة الأولى من المفاوضات لإقامة الاتحاد 1968 – 1971 والعراقيل الرئيسة، كما عاصرها الحياة في أبوظبي في الستينيات من القرن الماضي، وكيف نقارنها باليوم، والمكونات الأساسية للسياسة الخارجية  للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ودورها في إنجاح تجربة الاتحاد، والعبر المهمة في تجربة الإمارات خلال الخمسين سنة الماضية، وتجربة الترجمة مع الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، إضافة إلى تجاربه مع ثقافات وحضارات العالم المختلفة في جولاته ولقاءاته مع الرؤساء والملوك والشخصيات العربية والأجنبية.

وبدأ زكي نسيبة محاضرته بانطباعاته الشخصية حول أبوظبي بين الأمس واليوم التي تناولها من خلال بعض المواقف التي مرت بها أبوظبي، مضيفًا " في عام 1961 أثناء جولة للشيخ شخبوط، خارج البلاد، يذكر السكان كيف أن الشيخ زايد، رحمه الله، بدأ على وجه السرعة يشق طريقاً من الكنكري والجار، أراد به ربط المدينة في منطقة المقطع، وظن الجميع أن هذا الحلم ضرب من الخيال، وسرعان ما توقف المشروع الطموح وطمست معالمه الرمال المحيطة به، حتى جاء يوم أصبح فيه هذا الخط الرفيع الشارع الرئيس في مدينة عصرية، كما خطط له الشيخ زايد"، مشيرا إلى أن أبوظبي بين الأمس واليوم قصة الواقع الذي نافس الخيال في روعته وإشراقه.
وأوضح أنه من الصعب أن نواجه هذه الصورة بما كانت عليه أبوظبي في منتصف القرن الماضي، فبعد أن مرت بدورات متتالية من الصعود والانحسار، استقر الحكم للشيخ شخبوط، فأعاد الاستقرار في أبوظبي، وأرسل أخاه الشيخ زايد إلى المنطقة الشرقية، يبدأ مسيرة قيادية فريدة من نوعها في العالم، أثارت من تلك السنوات الأولى الإعجاب والتقدير، وبدأت أبوظبي بالانتعاش من جديد مع تصدير الشحنة الأولى من البترول في سنة 1962.

وأشار إلى أنه أتى في زيارة عائلية إلى مدينة أبوظبي في سنة 1974 أثناء إجازته المدرسية في بريطانيا، ونزلنا في مطار دبي، وتوجهنا في سيارة جيب عبر طريق صحراوي غير ممهد يمر بجبل علي، ومن ثم بمناطق سبخة ورملية في محاذاة الحر حتة الوصول إلى برج المقطع، وبعد ذلك عبرنا إلى الجزيرة على جسر من الحجارة والطين وعند الوصول إلى المدينة كان قصر الحصن المهيب المبنى الحجري الوحيد بشموخه بين بعض الابنية الصغيرة من الطين والحج ومنازل العريش بجانب البحر، مشيرا إلى أنه يجزم لو سأل عرافا يومها أترى في مستقبل الأيام لهذه القرية الوديعة أن تكون عاصمة متطورة مزدهرة تضاهي العواصم تقدماً في العالم لا تهمني بالهذيان.

وأضاف نسيبة أنه عاد إلى أبوظبي سنة 1967، وكان السفر يتم بعد الحصول على شهادة عدم ممانعة من الخارجية البريطانية والهبوط في مدرج جديد، إلى جانب مبنى صغير لمطار البطين، وكانت المدينة ينقصها آنذاك معظم البنى التحتية الضرورية، مشيرا إلى أنه سكن في معسكر شركة العائلة في المنطقة الصناعية آنذاك بمنطقة النادي السياحي أو الزاهية اليوم، وكانت الشركة قد أتمت بناء المشروع الأول لجلب المياه من الساد إلى أبوظبي، ومن خلال تردده على فندق الشاطئ مكان فندق الشيراتون اليوم، تعرف إلى الكثير من رجال الإعلام الزائرين، وبدأ العمل معهم مراسلا بالقطعة.

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور زكي نسيبة يؤكد أن الإمارات بَنَت مجتمع الرفاهية والتقدم في فترة قياسية الدكتور زكي نسيبة يؤكد أن الإمارات بَنَت مجتمع الرفاهية والتقدم في فترة قياسية



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 11:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:49 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

جولة داخل الجُزر العشر الأكثر سحرًا حول العالم

GMT 03:03 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مايكروسوفت تصلح خطأ فى "ويندوز 10" يتسبب بحذف الملفات

GMT 09:06 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تظهر مع عمرو أديب في "كل يوم" الإثنين

GMT 03:17 2022 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

التعادل يحسم لقاء الوحدة والشارقة

GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates