روز وارد تثير الجدل بتعليم الأطفال تجارب المتحولين جنسيا
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

كجزء من برنامج التعليم الابتدائي في المدرسة

"روز وارد" تثير الجدل بتعليم الأطفال تجارب المتحولين جنسيا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "روز وارد" تثير الجدل بتعليم الأطفال تجارب المتحولين جنسيا

تعليم طلاب السنة السابعة تجارب التحول الجنسي ضمن برنامج الدارس الابتدائية
كانبرا - ريتا مهنا

تدرّس مؤسسة تحالف آمن المدارس المثير للجدل روز وارد، برنامج المدرسة الثانوية في المدارس الابتدائية لطلاب السنة الثالثة حيث يتم تعليم الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 7 سنوات تجاربًا عن المتحولين جنسيا كجزء من برنامج المدرسة الابتدائية، وأوصت السيدة وارد في تسجيل صوتي من محاضرة ألقتها بنشاط كبير  في دليل التدريس الرئيسي للبرنامج باسم "جميعنا" لمجموعة من المعلمين، ويستخدم الدليل كمصدر تعليمي لطلاب السنة السابعة والثامنة، وزارت السيدة وارد مدرسة ابتدائية في منطقة فيكتوريا لمناقشة أيديولوجية الجنس في تسجيل منفصل.

وتم تصوير السيدة وارد في RMIT في ملبورن  وهي تعلم البرنامج لمجموعة من طلاب التعليم الأساسي على الرغم من عدم حصولها على مؤهل تعليمي وفقا لجريدة  "استراليان"، وأجرت السيدة واد نشاط مع طلاب المدارس الابتدائية حول وصول أشخاص غير محددي الجنس إلى الأرض وأرادت معرفة كيف يمكن تحديد ما إذا كان الشخص ذكر أم أنثى، وطُلب من الطلاب وضع قائمة بالخصائص للجنسين ولكن عندما أعطيت القائمة للأشخاص الغرباء عن تبديل الذكر والأنثى عن طريق الخطأ، وكان من المفترض مشاركة الطلاب في محادثة عن الصور النمطية بين الجنسين والتوقعات المجتمعية من كون الشخص ذكر أو أنثى لاستكشاف التنوع بين الجنسين.

وأشار دليل التحول الجنسي الذي شاركت في تأليفه السيدة وارد إلى أن العديد من الطلاب يعتقدون أن الجنس الواضح ثنائي ولديه خصائص محددة، وكتبت السيدة وارد في الدليل " من خلال استكمال هذه العملية سيكون الطلاب قادرين على استكشاف فكرة أن الجنس موجود خارج هذا الإطار الثنائي وأن التوقعات المجتمعية عن الجنسين تتشكل بواسطة العالم الذي يعيشون فيه".

وتعرض تحالف آمن المدارس إلى النقد من المحافظين على الرغم من وصف البرنامج باعتباره مكافح للترهيب، وامتنع المتحدف باسم التحالف عن توضيح ما إذا كانت السيدة وارد علمت البرنامج للمدارس الابتدائية، لكنه أخبر جريدة Australian أن المجموعة قدمت الدعم للمدارس الابتدائية بناء على طلبهم، ويأتي ذلك بعد مطالبة الحكومة الاتحادية بإجراء مراجعة شاملة لبرنامج آمن المدارس في مارس/ أذار حيث يقتصر استخدام هذه المواد في المدارس الثانوية، ويضم التحالف 75 مدرسة ابتدائية أسترالية، وأضاف المتحدث باسم التحالف للجريدة " كل المصادر في الفصول الدراسية مصممة للسنة السابعة ومن أكبر من ذلك ويتم تقديمها بواسطة مدرسي المدرسة، وتقرر المدارس بنفسها أي المصادر الأنسب والأكثر ملائمة للطلاب".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روز وارد تثير الجدل بتعليم الأطفال تجارب المتحولين جنسيا روز وارد تثير الجدل بتعليم الأطفال تجارب المتحولين جنسيا



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates