النصر الصوفي يؤكِّد أن الوحدة العربيَّة هي طوق النجاة
آخر تحديث 17:30:39 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

"النصر" الصوفي يؤكِّد أن الوحدة العربيَّة هي طوق النجاة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "النصر" الصوفي يؤكِّد أن الوحدة العربيَّة هي طوق النجاة

البحر الأحمر - صلاح عبدالرحمن

أكد رئيس حزب "النصر" الصوفي المهندس محمد صلاح زايد أن "انتصارات أكتوبر، دشنت لمشروع الشرق الأوسط الجديد، الذي يهدف للقضاء على القوة القتالية في مصر وسورية والعراق لصالح إسرائيل، ووقع الاختيار على إيران شريكًا في المشروع". وأشار زايد إلى أن "أميركا استغلت في العام 1980 الحرب بين إيران والعراق، لإجهاض الجيش العراقي، ودفعت بالعراق لغزو الكويت في العام 1990، وفي العام 2002 أعلنت كونداليزا رايس عن مشروع الشرق الأوسط الجديد، بعد أن اتضحت معالمه، وفي 2003 احتلت أميركا العراق، بمساعدة ميليشيات إيران، وقامت بتفكيك الجيش العراقي وسرحته، وتم تسليم العراق لإيران، وبذلك تم قنص الفريسة الأولى". وفي العام 2005، قتل رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري، وتم تحميل سورية المسؤولية، حتى يتم عزلها عن لبنان، وتم تسليح شباب "الأخوان" في سورية استعدادًا لمحاربة الجيش العلوي، وكذلك تم الضغط على الرئيس الأسبق حسني مبارك، لإشراك "الأخوان" في البرلمان. وقال زايد: إن الشعب المصري أطاح بمشروع الشرق الأوسط الجديد بثورة 30 يونيو، بعدما نجح المشروع في سورية، والعراق، مؤكدًا أنه "ليس من السهل أن تستسلم أميركا وأوروبا وعملاؤهم من التنظيم الدولي للإخوان، والتيارات المؤيدة لهم، وسوف يكون هناك محاولات لإنجاح المشروع". وطالب زايد التيارات المؤيدة لجماعة "الإخوان" بـ "تحديد موقفها"، مشيرًا إلى أنها "الداعم القوي للجماعة الآن، خصوصًا بعدما أعلن حزب "النور" عدم المشاركة في احتفالات أكتوبر، وكان الأجدر به عدم المشاركة دون إعلان"، متسائلا "ماذا كان المقصود بالإعلان هل كان رسالة للخارج، أم تاييدًا للجماعة، أم تحذيرًا لرعاياه بأخذ الحيطة والحذر مما يعلمه؟". وطالب زايد الحكومة الانتقالية بـ "تفعيل المحاكم الثورية، وأن نأخذ العبر من السعودية التي نفذت أحكام من قاموا باقتحام الحرم المكي، في شهر، وقد مضى أكثر من 3 أشهر ولم نر حكمًا واحدًا ممن تم القبض عليه، حتى يكون هناك ردع لمن تسول له نفسه النيل من مصر، وإذا لم تستجيبوا فعليكم الرحيل". وطالب زايد مصر والسعودية بـ "أن تكون الراعي لتفعيل مشروع الوحدة الوطنية في القطر العربي، وتكون البداية بينهما، وبين الكويت، والإمارات، وعمان، والبحرين، والأردن، وغيرهم، خوفًا من خطر التقسيم، شريطة أن يحسنوا النوايا". كما طالب زايد مصر والسعودية بـ "انتشال شريكهم الثالث سورية"، مشيرًا إلى أن "أميركا بعد تفكيك السلاح النووي، وتأمين إسرائيل، ستقوم بنشر الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة، والفرصة متاحة الآن، خصوصًا بعد طلب الجيش الحر من جميع المقاتلين بالخروج من سورية، ليتبقى فقط الجيش الحر والنظامي، وهو ما قد يكون بادرة للم الشمل والمصالحة بين الطرفين".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النصر الصوفي يؤكِّد أن الوحدة العربيَّة هي طوق النجاة النصر الصوفي يؤكِّد أن الوحدة العربيَّة هي طوق النجاة



النجمة درة بإطلالة جذّابة وأنيقة تبهر جمهورها في مدينة العلا السعودية

أبوظبي ـ صوت الإمارات
النجمة التونسية درة يبدو أن هناك قصة عشق بينها وبين مدينة العلا بالمملكة العربية السعودية، حيث دائمًا ما تحرص على التواجد هناك من أجل المتعة والاسترخاء وأيضًا من أجل حضور بعض الفعاليات، وفي كل مرة تظهر بإطلالة جذابة وأنيقة تبهر جمهورها وتخطف انتباههم، وفيما يلي جولة على أجمل إطلالات في أحضان مدينة العلا. النجمة درة تألقت في أحدث جلسة تصوير شاركتها مع الجمهور مؤخرًا عبر حسابها على انستجرام، حيث ظهرت من خلالها في أحضان الطبيعة بمدينة العلا، واختارت درة إطلالة جذابة للغاية جاءت عبارة عن فستان بصيحة الكب باللون الكريمي الفاتح. وانسدل الفستان بتصميم ميدي ومجسم، وتزين بأزرار جانبية خشبية بتصميم ضخم، واستعانت درة بحقيبة باللون البني، وانتعلت صندل شفاف بكعب عال وتزينت باكسسوارات بسيطة وجذابة ووضعت نظارة شمسية على عينيها. درة ت�...المزيد

GMT 19:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 00:30 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

شرطة دبي تنفي احتراق شخص في دبي مول

GMT 14:46 2013 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

بدء تشغيل مشروع توليد الكهرباء من طاقة الرياح العام المقبل

GMT 18:22 2013 الأربعاء ,28 آب / أغسطس

فيلم وثائقي عن روايات جاي دي سالينغر قريبًا

GMT 01:34 2020 الإثنين ,14 كانون الأول / ديسمبر

مالديني يقود ميلان أمام بارما في غياب إبراهيموفيتش

GMT 06:15 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

المتظاهرون يريدون عراقا عادلا ووطنا قويا ناهضا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates