إجبار الفتيات القاصرات في كمبوديا على ممارسة الجنس وبيع عذريتهن
آخر تحديث 14:46:05 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

إجبار الفتيات القاصرات في كمبوديا على ممارسة الجنس وبيع عذريتهن

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - إجبار الفتيات القاصرات في كمبوديا على ممارسة الجنس وبيع عذريتهن

الفتيات القاصرات في كمبوديا
بنوم بنه - صوت الامارات

تُجبر الفتيات القاصرات في كمبوديا، البلد الذي يزداد ثراء رسميًا، على ممارسة الجنس أو بيع عذريتهن من قبل عائلات تحاول تغطية نفقات حياتها اليومية.

ولا تختلف تطلعات الفتيات الكمبوديات عن أي أطفال آخرين، حيث يحلمن أيضًا بتعليم جيد ومكافأة وظيفية وحياة كريمة. ولكن، بدلًا من ذلك، يتعين عليهن في كثير من الأحيان "مساعدة" عائلاتهن في التغلّب على البؤس واليأس، من خلال الانخراط في الدعارة في فترة وجيزة من حياتهن.

ويقدّم فريق RT Documentary الوثائقي  نظرة عميقة على ما يمكن أن يطلق عليه "صناعة جنس الأطفال المزدهرة وتجارة البكارة".

وتحدثت فتاة صغيرة في الصف العاشر، سريميتش خينغ، عن رغبتها في الذهاب إلى الجامعة وأن تصبح محاسبة، ثم أضافت بابتسامة قاتمة "تريد أمي أن أترك المدرسة وأحصل على عمل، ولكنني لا أريد ذلك".

ويكون في بعض الأحيان، عندما تصبح الحياة صعبة للغاية، تعمل خينغ كنادلة لتقديم الحوافز المالية لوالدتها، مالاي كيف, ولكن، غالبًا ما يكون هذا المردود غير كاف، كما تقول الأم.

و طلبت الأم من ابنتها في أحد الأيام أن تجلس بجوار شاب، سألها قائلًا "كم تريدين؟"، ولكنها لم تعرف ماذا تطلب منه.

وقالت كيف موضحة "أردت أن أطلب 500 دولار، ولكن لم أناقش هذا الأمر مع أي شخص. واعتقدت أنه قد يكون رخيصًا جدًا. كما اعتقدت أن مبلغ ألف دولار سيكون ثمنًا باهظًا، ولكنني طلبت هذا المبلغ بكل الأحوال، وقال حسنًا".

واستخدمت والدة خينغ المال للمشاركة في أعمال بطاقات اليانصيب، ولكن المبيعات انخفضت, وتقول سريميتش: "نتجادل بشأن هذا الموضوع. أنا أحبها، ولكني أكرهها أيضًا، بسبب ما فعلته"

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إجبار الفتيات القاصرات في كمبوديا على ممارسة الجنس وبيع عذريتهن إجبار الفتيات القاصرات في كمبوديا على ممارسة الجنس وبيع عذريتهن



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates