المغرب يؤكد عزمه مساعدتنا في بناء مؤسسات الدولة
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

محمود جبريل في حديث إلى "مصر اليوم":

المغرب يؤكد عزمه مساعدتنا في بناء مؤسسات الدولة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - المغرب يؤكد عزمه مساعدتنا في بناء مؤسسات الدولة

رئيس "تحالف القوى الوطنية" في ليبيا محمود جبريل
الرباط ـ رضوان مبشور
أكد رئيس "تحالف القوى الوطنية" في ليبيا محمود جبريل، في حديث خاص لـ"مصر اليوم"، أن حل نزاع الصحراء مدخله "بلورة مشروع اقتصادي مشترك في إطار اتحاد المغرب العربي، وذلك بعد فشل الخيار العسكري  والسياسي في الوصول إلى طي نزاع الصحراء بشكل نهائي". وأضاف جبريل، خلال زيارته الحالية إلى العاصمة المغربية الرباط، أن "هذا الحل مجرد مقترح شخصي ولم أناقشه بعد داخل تحالف القوى الوطنية، وأن الحل الاقتصادي يحتاج إلى حوار كمدخل ثان، وربما التوجه إلى محكمة العدل الدولية كمدخل ثالث، وأنه في إطار مشروع اقتصادي كبير، تصبح مثل هذه النزاعات نتوءات صغيرة"، موضحًا أن "الثروات الطبيعية والبشرية التي تتوافر عليها البلدان المغاربية تسمح لها ببناء اتحاد مغاربي جديد يمتد على طول الساحل الأفريقي، وأن فرص التكامل الحقيقي متوافرة، وأن المغرب يمثل واحة استقرار في المنطقة، وأمامه فرص نمو حقيقية، لأنه الأكثر استعدادًا لاستقطاب رجال الأعمال من البلدان المغاربية، وبخاصة أن بعضهم بدؤوا يؤسسون أعمالهم في المغرب المستقر". وأبرز رئيس الوزراء الليبي السابق، أن "المغرب عليه المساعدة في إعادة بناء ليبيا الجديدة على مستويات عدة"، مؤكدا في الوقت نفسه، "جهود المغرب في بناء المؤسسات الأمنية والجيش وعلى التجربة المغربية الدستورية الغنية والتي يمكن لليبيا الاستفادة منها"، فيما  نوه بتجربة الإنصاف والمصالحة، وكشف عن أن زيارته للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، كانت لهدف التعرف أكثر على تجربة المغرب الرائدة في المنطقة للتصالح مع ماضي الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي شهدها المغرب، كأول دولة عربية تعترف بأخطائها وتتصالح مع ماضيها. ورفض جبريل ثنائية إسلامي ـ علماني في ليبيا، وقال "إن الأمر جزء من مخطط غربي تم إطلاقه مباشرة بعد نجاح ثورات "الربيع العربي"، وأساسًا في دول تونس ومصر وليبيا، من أجل إحداث الفرقة والانقسام بين القوى السياسية حتى يسهل التحكم فيها"، معربًا عن رغبته في أن "تمنح للمغاربة الأولوية في ليبيا الجديدة، سواء كانوا عاملين أو أصحاب شركات وممتلكات"، إلا أنه أبدى اعتراضه على الدعاوى التي تطالب ليبيا بالتعويض للأشخاص والشركات، وقال "إن الشركات الأجنبية في ليبيا هي التي تطالب بالتعويض، وأن في ذلك ابتزاز، في الوقت الذي تتماطل فيه في العودة إلى ليبيا، وأن عدم عودة تلك الشركات لاستمرار نشاطها في ليبيا هو دعم لعدم الاستقرار". وأرجع السياسي الليبي، تأخر زيارته إلى المغرب، حيث كان مقررًا أن يحضر الندوة الدولية التي عقدها مركز "الشروق للديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان"، الأسبوع ما قبل الماضي، إلى "الهجوم على السفارة الفرنسية لدى طرابلس"، فيما اعتبر زيارته الحالية "زيارة مجاملة التقى فيها رئيس الحكومة المغربية ورئيس مجلس النواب ووزير الداخلية"، وأضاف "قدمت من أجل شكر المغرب على مساندته لليبيا في انتفاضة 17 شباط/فبراير التي أطاحت بنظام الطاغية، وأن عبدالإله بنكيران أكد عزم المغرب مساعدة ليبيا الجديدة في بناء مؤسساتها الأمنية والعسكرية". وفي ما يتعلق بأحداث العنف الأخيرة التي تشهدها ليبيا بين الحين والآخر، اعتبر جبريل أن "ما يقع في ليبيا من انفلات أمني وعدم استقرار، هو أمر طبيعي بعد الأحداث والثورات الكبرى، وأن هناك تطلعات كبيرة للمواطن الليبي نحو تحقيق إنجازات سريعة، لكن الوقت يتطلب وقتًا إضافيًا للقضاء على كل الشكوك وعدم الثقة التي زرعها نظام معمر القدافي قبل الإطاحة به". وختم محمود جبريل حديثه لـ"مصر اليوم" بالقول، "إن الحوار هو القناة التي من خلالها يمكن مدّ جسور التوافق من جديد بين جميع التيارات السياسية من دون استثناء".
emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب يؤكد عزمه مساعدتنا في بناء مؤسسات الدولة المغرب يؤكد عزمه مساعدتنا في بناء مؤسسات الدولة



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates