علماء آثار يُؤكّدون وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

أعلنوا اكتشاف 1500 قرية محصنة في الغابات المطيرة

علماء آثار يُؤكّدون وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - علماء آثار يُؤكّدون وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون

وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون
واشنطن ـ رولا عيسى

أظهر بعض الأبحاث أنّ أجزاء من منطقة الأمازون التي كان يُعتقد في السابق بأنها غير مأهولة بالسكان كانت موطنا لعدد سكان كبير يصل إلى مليون شخص منذ العام 1250 م، إذ كشف علماء الآثار عن وجود ما يصل إلى 1500 قرية محصنة في الغابات المطيرة بعيدا عن الأنهار الرئيسية والتي لم يتم اكتشاف ثلثيها حتى الآن.

علماء آثار يُؤكّدون وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون

ووجد الباحثون من خلال تحليل بقايا الفحم والفخار المكتشف، امتدادا طوله 800، 1 كيلومتر من جنوب الأمازون كان مأهولا بالسكان من عام 1250 حتى 1500 م، ثم تم تدمير هذه المجموعات الكبيرة من السكان عند وصول المستوطنين الأوروبيين وأمراضهم.
وبينما افترض الناس أن المجتمعات القديمة فضلت العيش بالقرب من هذه المجاري المائية، أظهرت الأدلة الجديدة أن الأمر لم يكن كذلك.

ويملأ هذا الاكتشاف فجوة كبيرة في تاريخ منطقة الأمازون، ويقدم دليلا آخر على أن الغابات المطيرة التي كان يعتقد في السابق بأنها لم تمسها الزراعة أو الغزو البشري تأثرت في الواقع بأولئك الذين عاشوا فيها.

وبدأت عدد السكان يقلّ في نحو عام 1500 بعد الميلاد. وقال الدكتور جوناس جريجوريو دي سوزا، من قسم الآثار في جامعة إكستر، لصحيفة ميل أون لاين: "ربما تأثروا بالأمراض الأوروبية حتى قبل أن يطأ المستوطنون الأوروبيون المنطقة حيث تنتشر أمراضهم بسرعة كبيرة".

وأكد الدكتور جريجوريو دي سوزا أن الباحثين لا يعرفون مدى سرعة تراجع عدد السكان تحديدا أو عدد الأفراد الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة.
ووجد علماء الآثار من جامعة إكستر بقايا القرى المحصنة والتي احتوت أعمال حفر غامضة تسمى الجيوجليف، وهي خنادق من صنع الإنسان مع مربع غريب، أو أشكال دائرية أو سداسية.
لا يزال الخبراء لا يعرفون الغرض من هذه الأعمال الترابية، ومن الممكن أن يتم استخدامها كجزء من الطقوس الاحتفالية.

علماء آثار يُؤكّدون وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون

وكشف علماء الآثار عن البقايا في ولاية ماتو جروسو البرازيلية الحالية.
كان عدد السكان ينمو في جميع أنحاء الأمازون بين 1250 حتى 1500 م، وقال الدكتور جريجوريو دي سوزا إنه قبل نحو ألف عام كانت هناك ذروة في المواقع الأثرية.
يقول الباحثون إن هؤلاء الأفراد كانوا بالفعل يزرعون ويغيرون بيئتهم. في المناطق المحيطة، فكانوا يديرون البيئة بالمحاصيل وأشجار الطعام المفيدة مثل جوز البرازيل وأشجار الفاكهة، وأضاف الدكتور غريغوريو دي سوزا: "لا يزال بإمكانك رؤية هذه في الغابة حول المواقع".

ويقدر الخبراء أنه كان من الممكن وجود ما بين 1000 و1500 قرية مغلقة، ولم يتم بعد العثور على ثلثي هذه المواقع.
تظهر الدراسة الجديدة أن هناك ما يقدر بنحو 1300 جيوجليف على امتداد 250000، ميل مربع (400،000 كيلومتر مربع) من جنوب الأمازون.​

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علماء آثار يُؤكّدون وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون علماء آثار يُؤكّدون وجود مجتمعات بشرية كانت تقطن في الأمازون



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 21:06 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك
 صوت الإمارات - افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 21:52 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها
 صوت الإمارات - أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها

GMT 17:50 2013 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

الجامعة الأميركية تطلق حاضنة الأعمال "فينتشر لاب"

GMT 14:47 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

"Toms" تتعاون مع شركة "أودي" وتمنح أحذية للمحتاجين

GMT 13:43 2018 الأربعاء ,28 شباط / فبراير

أبرز مزايا منتجع "دربندسر" لهواة التزلج في إيران

GMT 12:08 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاحتجاجات تجتاح إيران في ظل تجاهل دعوة روحاني إلى الهدوء

GMT 01:53 2015 الأربعاء ,07 كانون الثاني / يناير

دلال عبدالعزيز تؤكّد أنَّ الشباب يعانون من اللامبالاة

GMT 07:39 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

الشبشب صيحة جديدة في موضة أحذية ربيع وصيف 2016

GMT 03:51 2015 الثلاثاء ,06 كانون الثاني / يناير

صالح يؤكد مطالبة الكويت بإقرار تسهيلات للمستثمرين

GMT 03:04 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

فابيو فيفاني يؤكد موقفنا بالدوري لا يحتمل أي خسارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates