الأطباء العرب يقيم صرحًا ثقافيًا عند ضريح الكواكبي
آخر تحديث 16:11:50 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

"الأطباء العرب" يقيم صرحًا ثقافيًا عند ضريح الكواكبي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "الأطباء العرب" يقيم صرحًا ثقافيًا عند ضريح الكواكبي

القاهرة - وكالات

اعلن اتحاد الاطباء العرب عن اقامة "بيت الحرية" في ضريح عبد الرحمن الكواكبى فى مقابر الوزير بالقاهرة بالتعاون مع وزارة الثقافة ومحافظة القاهرة، موضحا في بيان اصدره الاتحاد الخميس انه من المقرر ان يوضع حجر الأساس لبيت الحرية الجمعة 21 يونيو ليكون صرحاً ومنارةً ومعلما ً للحريات والحقوق وكرامة الانسان وليكون معلما حضاريا وتاريخيا من معالم القاهرة عاصمة العروبة والاسلام . ولد عبد الرحمن الكواكبى فى حلب عام 1854م ودرس فى انطاكية وحلب مبادىء الدين وعلوم اللغة وبدأ الكتابة وهو فى الثانية والعشرين فى جريد ة الفرات ثم انشأ جريدة الشهباء التى اوقفت بامر من الوالى العثمانى وفى عام 1869م انشأ جريدة اعتدال التى تم ايقافها لتحريضها ضد الاستبداد ..ثم مالبث ان افتتح مكتبا للمحاماة فى حلب ليتفرغ لتسجيل شكاوى الناس الى الباب العالى مما جعله قريب من احوال الناس ولامس معاناتهم ..بعد سنوات من السجن والملاحقة فى حلب هرب سرا الى ملاذ الثوار والاحرار فى ذالك الوقت (مصر ) ام الدنيا وتعرف على اصدقاء شوام لجأوا اليها من قبله ..فكان اللقاء مع رشيد رضا ومحمد كرد على وطاهر الجزائرى ورفيق العظم . وبدأ فى كتابة (طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد) اشهر ما كتب تغنيا واحتفاء بالحرية وذما وقدحا فى الاستبداد والمستبدين . ثم كتب كتابه الثانى (أم القرى) الذى الهم كثير من زعماء الاصلاح فى العصر الحديث متخيلا مجتمعا اسلاميا من خلال مؤتمر يبحث حال المسلمين ودينهم . ثم قام برحلات واسعة الى الهند والجزيرة العربية والحبشة والسودان وسواحل المحيط الهندى ودرس من خلالها احوال الناس وثقاقتهم والارض وثرواتها وبعد نهاية الرحلة التى دامت ستة اشهر .عاد الى مصر لينتقل الى رحاب الله عام 1902 مسموما على ارجح الروايات من اجهزة الدولة العثمانية. يذكر ان للكواكبى كتب اخرى لم تنشر (امراض المسلمين والادوية الشافية لها) و(ماذا اصابنا وكيف السلامة) على ماروى صديقه المقرب رشيد رضا.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأطباء العرب يقيم صرحًا ثقافيًا عند ضريح الكواكبي الأطباء العرب يقيم صرحًا ثقافيًا عند ضريح الكواكبي



الملكة رانيا تتألق بإطلالة جذّابة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية

لندن - صوت الإمارات
لطالما عودتنا الملكة رانيا على إطلالاتها الأنيقة بستايلات مختلفة وفق المناسبة التي تحضرها. وفي أحدث لقاء تلفزيوني لها، اتجهت الى التألق بطقم أنيق بين اللمسات الكلاسيكية والعصرية، بنمط شبابي ايضا، وهو نمط اتبعته في العديد من اللقاءات الحوارية التي ظهرت بها على شاشات التلفزة. نرصد لكم هذه الإطلالات لتستلهموا منها أسلوبها الملهم. اتجهت الأنظار نحو الملكة الأردنية رانيا في لقائها التلفزيوني مع الإعلامية الأمريكية جوي ريد في برنامجها التلفزيوني ذا ريدآوت. وتألقت الملكة في اللقاء بطقم حيادي باللون الاسود بتصميم عصري ومريح يناسب اللقاءات الحوارية. تألف من سروال أسود واسع مع الزمزمات عند الخصر، والخصر العالي المزين باثنين من الأزرار البيضاء العريضة، وهو من توقيع " louisvuitton"، اما التوب فجاءت بنمط المعطف القصير والكروب توب م�...المزيد

GMT 00:23 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 21:27 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الاضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 17:45 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتزيين الجدار فوق الأريكة في غرفة المعيشة لديكور مميز

GMT 03:11 2015 الخميس ,29 كانون الثاني / يناير

عرض فيلم "أوراق العمر" في المجلس المصري للثقافة

GMT 21:33 2013 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"كمبينسكي نخلة الجميرا" دبي يعتزم تطوير قوائم الطعام

GMT 05:41 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للفتاة المحجبة لتجنّب تساقط الشعر والمحافظة عليه

GMT 14:51 2017 الجمعة ,21 إبريل / نيسان

كيندال جينر تبرز في ثوب مميّز كشف عن ساقيها

GMT 12:25 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

استمرار الإقبال على الأحذية طويلة الساق لموضة شتاء 2017

GMT 08:27 2014 الأربعاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الفريق حمد الرميثي يبحث التعاون العسكري مع نيوزلندا

GMT 14:28 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

"طلقني شكرا" يستعرض أسباب الطلاق في المجتمع المصري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates