الرئيس الإيراني حسن روحاني وكبار المسؤولين في استقبال نعوش ضباط في الحرس الثوري قتلوا في سوريا في مايو

13 كان أول رقم يظهر رسميا للعلن عن أعداد القتلى في صفوف الحرس الثوري الذين يقاتلون لدعم حكومة بشار الأسد في سوريا، وذلك خلال كمين للمعارضة المسلحة في حلب في مايو الماضي. كان الرقم صادما لكنه أيضا كان بداية لسياسة جديدة تهدف إلى الكشف عن الخسائر البشرية من أجل قطع الطريق عن الحل الدبلوماسي.