سحابة من الغبار والتلوث تخيم على العاصمة الفرنسية

تعاني باريس وضواحيها منذ اسبوع اعلى مستوى من التلوث الشتوي والاطول منذ ما لا يقل عن عشر سنوات على ما قالت الاربعاء هيئة مراقبة نوعية الهواء في العاصمة الفرنسية "ايرباريف".
وهذا المستوى العالي ناجم عن ارتفاع في انبعاثات الجزئيات الدقيقة المرتبطة خصوصا بالتدفئة بالخشب وحركة السير، فضلا عن استمرار الاحوال الجوية المؤاتية لبقائها مثل قلة الرياح وفرق في درجات الحرارة على ما اوضحت الهيئة.