طوليدو تعود إلى السوق الوطني للسيارات بمزايا جديدة. عنها، تحدث جيمس موير رئيس شركة سياط فقال: “طوليدو الجديدة هي سيارة سياط، سيارة تتبث ذاتها وتخضع لمعايير الجودة، وهو ما يجعلها تخط صفحة جديدة من قصة نجاح تجمع تجمع بين التصميم والوظيفية وحيوية القيادة بالفعالية”. ففي ندوة صحفية نظمت قبل أيام، أفاد مسؤول الشركة أن شركة سياط أنتجت أكثر من 860 ألف وحدة من الجيلين الأولين لسيارة طوليدو، بعد إدراكها أن مفتاح النجاح يتمثل في الجمع بين المظهر الجذاب والمميزات العملية، وبذلك يكون الجيل الجديد من طوليدو على موعد هو أيضا مع نفس النجاح. وحسب مسؤولين بالشركة، فإن السيارة الجديدة تتوفر على محرك من نوع تي دي إي من سعة 1,6، كما أنها مجهزة بآخر تكنولوجيات فولسفاكن الخاصة بالتعليق، في الوقت الذي تتوفر فيه على شحنة انفعالية وحيوية وفق ما أشار إليه المدير التصميمي ل”سياط” ألخندرو ميسونيرو رومانوس بعدما أكد على أنه بإمكان سيارة ثلاثية الجسم ذات ٥ أبواب الجمع بين أناقة وعصرنة التصميم مع تعدد الوظائف.