كشف دراسة طبية حديثة أن زيادة استخدام التكنولوجيا وتقليص ساعات العمل المنزلي تؤثر سلبا على صحة النساء. ونقلت شبكة سي ان ان عن الدراسة قولها أنه بعد مقارنة تغييرات النمط المعيشي للمرأة في البيت والعمل خلال ال45 عاما الماضية والسعرات الحرارية التي تحرقها النساء خلال أداء مهامهن في العمل والمنزل تبين أن عدد ساعات العمل المنزلي تقلص من 7,25 ساعة بالأسبوع عام 1965 إلى 3ر13ساعة عام 2010. ورأت الدراسة انه مع تقلص ساعات القيام بالمهام المنزلية يتزايد الوقت الذي تقضيه المرأة جالسة أمام التلفزيون أو استخدام الكمبيوتر بكل أشكاله المختلفة.