دبي- صوت الإمارات
يستعد مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث لافتتاح القرية التراثية في القرية العالمية غداً لقرابة ستة أشهر مدة الموسم العشرين. ويشارك المركز للعام الثالث على التوالي في تصميم نموذج مصغر لقرية تراثية تحمل الزائر في رحلة عبر التاريخ، مرورًا بالبيئات المتنوعة للإمارات السبع، وصولًا إلى العادات والتقاليد وكرم الضيافة الإماراتية.
ومع انتهاء اللمسات الأخيرة للقرية التراثية، الوجهة المتميزة في القرية العالمية، علّق إبراهيم عبد الرحيم، مدير إدارة الفعاليات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث أن أهم ما يميز القرية التراثية لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث هذا الموسم أنها أضحت تحتل مساحة أكبر عن العام الماضي، وتم اختيار موقعها قرب "قلعة الميدان"، لتكون بذلك عالمًا متكاملًا يحتوي جميع فعاليات وأنشطة مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في مكان واحد.