ولم يأت يا شهرزاد الصباح ونام مع الأمنيات ارتياح يغربلنا همنا المستفيق وكل الهموم ليال ملاح خرجنا إلى الليل لانستطيع.... نلم النعاس.. تفز الجراح صحونا بنا جثة ٌ ؛ اغنيات وحزن لذيذ المخاض مباح ونملٌ يداعب خد الإطار لصورتهم قبل آن .. فاستراحوا أكانت حكايا ؟ فكيف الصغار؟ وكيف الأراجيح نامت فطاحوا لرأيين ساروا.. غدًا يرجعون بوهمٍ لأن الحياة اقتراح جديدون يا سندباد الرصاص جديدون أغواهم الانزياح بساط من النار كان السبيل لهم حين غنوا .. لهم حين ناحوا تصاويرهم لم تمت .. والجدار سعيد يرافقهم أين راحوا إلى كرة الوهم هل يلعبون وكل الأماني لديهم مزاح صغارٌ على الخبز لا يكبرون بريئون أين الرغيف السماح بهم يغرس الغيم جذر المياه وهم يمطرون فتنمو الرماح زجاج مناهم إذا الذكريات فصول فان الضباب افتتاح ولم يحفظوا غير نص البكاء ولم يأتهم – شهرزاد – الصباح تبيض الصحارى وهم ينظرون وتفقس خيلاً فيسمو الجماح مضوا يقطفون زهور الدخان ولم يشهقوا غير خوف ففاحوا همُ آخر الطعم الياسمين على النحل حطوا فطار اللقاح فما يكتبون وثلج الكلام يذوب فيمحو سناه اجتياح و حيث تساقط ريش الضياء نما لازدهار الظلام نباح