نفت "جبهة الدفاع عن الإمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب"، أن "وقوف الجبهة خلف الصفحة المدشنة للمطالبة بترشيحه على "فيسبوك".. " فيما رفض المشاركون في الصفحة "تأييد هذه الدعوات". وأكدوا أنهم "يحترمون شيخ الأزهر، رجلا للدين، ولا يجوز أن يكون طرفًا في أي صراع سياسي" كما نفت عائلة شيخ الأزهر في غرب الأقصر، أن تكون على علم بمثل هذه الدعوات"، مشيرة إلى أن "شيخ الأزهر له رسالة دينية يقدمها ابتغاء مرضاة الله، ولا يفكر في أية مناصب سياسية".