عادت كيم كارداشيان أخيرًا إلى الأضواء، الأحد، من خلال عرض جيفنشي في أسبوع الموضة في باريس. وذلك بعد بعدها عن الأضواء منذ ولادتها لابنتها قبل 4 أشهر. وبدت كيم (32 عامًا)، والتي كان يرافقها كاني ويست، مذهلة في ثوب أسود مثير، أظهر جزءًا كبيرًا من صدرها وساقيها وحذاء عالي بكعب أرجواني. وصففت خصلات شعرها الأصفر بطريقة بسيطة. وبدا كاني أنيق أيضًا في معطف أسود طويل وبنطلون لامع. وحضر العرض أيضًا نجمات مثل ناعومي رابيك ولي لي كولينز، وكذلك المغنية سيارا. وكانا كيم وكاني وصلا إلى العاصمة الفرنسية، صباح السبت، وقد قرر الزوجان مسبقًا عدم جلب ابنتهما نورث، بسبب اهتمام وسائل الإعلام بها. ويقال إن كيم كانت مستاءة للغاية لتركها ابنتها في لوس أنجلوس، لأنها اضطرت للتوقف عن الرضاعة الطبيعية. وقال مصدر لموقع "RadarOnline.com": كيم أرادت حقًا أن تأخذ نورث إلى باريس، لكن كاني أصر على أنها ليست فكرة جيدة بسبب المشاكل مع المصورين، وأنه يعتقد أنه أمر خطير. وتابع المصدر: إن كيم تريد الاستمرار في الرضاعة الطبيعية لمدة شهرين آخرين.  لذلك أخذت مضخة الثدي معها إلى باريس، وبعدها إما ترسلها مع مساعد إلى لوس أنجلوس أو شحنه عن طريق شركة "فيديكس"، ولكن كاني رفض الفكرة واعتبرها سخيفة. ويذكر أن مغني الراب قد اتهم بجرائم جنائية مرفوعة ضده من قبل مصور، وإنه يخطط لتوجيه اتهامات ضد مصور آخر للتعدي على ممتلكاته، الجمعة. وأكد المصدر أن "كاني أراد أن يذهب بكيم بعيدًا لبضعة أيام، حتى يتمكنوا من قضاء بعض الوقت معًا بعيدًا عن بقية عشيرة كارداشيان". ويخطط الزوجان لحفل زفاف كبير وكيم الآن حريصة على مناقشة تصاميم فستان الزفاف مع عدد من بيوت الأزياء الفرنسية. وأضاف المصدر المطلع أنه "كاني قام بعدة لقاءات متعددة مع شانيل، سيلين وجيفنشي لتصميم ملابس جديدة لكيم بعد الحمل". وقال: إنه يعتقد أن هذه فرصة رائعة لها لإعادة صورتها القديمة.