دراسة تؤكد أن الأمن الغذائي مفقود في قطاع غزة

برزت قضية الغذاء كمعضلة من المعضلات الكبرى التي تواجه سكان قطاع غزة الذي يتعرض إلى حصار إسرائيلي بأشكاله المختلفة، حصار طال أمده لدرجة أصبح فيها أطول حصار يتعرض له شعب في تاريخنا المعاصر، حصار ألقى بظلاله القاتمة على مختلف نواحي الحياة الفلسطينية ويتعرض لتأثيراته المباشرة نحو مليون ونصف المليون من البشر، بل أصبح يشكل نمطا في حياة السكان وجزءا هاما من ثقافته، وعلى رأس هذه التأثيرات ليس نقص الغذاء بل عدم القدرة عند معظم السكان على الحصول على الغذاء أو بمعنى آخر فقدان الأمن الغذائي.

إن ما دفعنا إلى هذه الدراسة هو إنني من أبناء هذا القطاع أتعرض لما يتعرضون اسمع وارى واشعر بما يشعر به الناس، والمس صورا كثيرة ومختلفة من صور المعاناة التي يواجهها شعب قدر له أن يكابد العيش ويصارع من اجل البقاء رغم قوة وجبروت الأعداء المتربصين، ورغم ضخامة وجسامة الخسائر البشرية والمادية التي لحقت به جراء الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، ومن جهة أخرى هو أن هذا الموضوع في اعتقادي لم يتم تناوله بشكل تفصيلي رغم كثرة التقارير التي تناولته وهي في معظمها تقارير قصيرة وعامة، وأرجو أن أكون قد أسهمت في توفير بعض المعلومات والتحليلات الخاصة بالأمن الغذائي في قطاع غزة لسد بعض  النقص أو أن أكون قد قمت بتسليط الضوء عليه لتناوله بمزيد من الدراسات والتحليل.

كما تجدر الإشارة بان هذه الدراسة ليست دراسة اقتصادية تحليلية تتناول العديد من المفاهيم والقضايا الاقتصادية مثل قيمة الإنتاج أو القيمة المضافة وتكلفة الإنتاج  والتغير في القوى العاملة، كما لم تتناول الصعوبات والمشاكل الموضوعية التي تواجه الاقتصاد وسبل تطويره،  بقدر ما هي دراسة جزءا هاما من الواقع الاجتماعي في قطاع غزة وعلاقته بالأوضاع السياسية السائدة  الأمر الذي اقتضي دعم هذه الدراسة بما توفر من إحصاءات للمقارنة.

برزت قضية الغذاء كمعضلة من المعضلات الكبرى التي تواجه سكان قطاع غزة الذي يتعرض إلى حصار إسرائيلي بأشكاله المختلفة، حصار طال أمده لدرجة أصبح فيها أطول حصار يتعرض له شعب في تاريخنا المعاصر، حصار ألقى بظلاله القاتمة على مختلف نواحي الحياة الفلسطينية ويتعرض لتأثيراته المباشرة نحو مليون ونصف المليون من البشر، بل أصبح يشكل نمطا في حياة السكان وجزءا هاما من ثقافته، وعلى رأس هذه التأثيرات ليس نقص الغذاء بل عدم القدرة عند معظم السكان على الحصول على الغذاء أو بمعنى آخر فقدان الأمن الغذائي.

إن ما دفعنا إلى هذه الدراسة هو إنني من أبناء هذا القطاع أتعرض لما يتعرضون اسمع وارى واشعر بما يشعر به الناس، والمس صورا كثيرة ومختلفة من صور المعاناة التي يواجهها شعب قدر له أن يكابد العيش ويصارع من اجل البقاء رغم قوة وجبروت الأعداء المتربصين، ورغم ضخامة وجسامة الخسائر البشرية والمادية التي لحقت به جراء الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، ومن جهة أخرى هو أن هذا الموضوع في اعتقادي لم يتم تناوله بشكل تفصيلي رغم كثرة التقارير التي تناولته وهي في معظمها تقارير قصيرة وعامة، وأرجو أن أكون قد أسهمت في توفير بعض المعلومات والتحليلات الخاصة بالأمن الغذائي في قطاع غزة لسد بعض  النقص أو أن أكون قد قمت بتسليط الضوء عليه لتناوله بمزيد من الدراسات والتحليل.

كما تجدر الإشارة بان هذه الدراسة ليست دراسة اقتصادية تحليلية تتناول العديد من المفاهيم والقضايا الاقتصادية مثل قيمة الإنتاج أو القيمة المضافة وتكلفة الإنتاج  والتغير في القوى العاملة، كما لم تتناول الصعوبات والمشاكل الموضوعية التي تواجه الاقتصاد وسبل تطويره،  بقدر ما هي دراسة جزءا هاما من الواقع الاجتماعي في قطاع غزة وعلاقته بالأوضاع السياسية السائدة  الأمر الذي اقتضي دعم هذه الدراسة بما توفر من إحصاءات للمقارنة.

برزت قضية الغذاء كمعضلة من المعضلات الكبرى التي تواجه سكان قطاع غزة الذي يتعرض إلى حصار إسرائيلي بأشكاله المختلفة، حصار طال أمده لدرجة أصبح فيها أطول حصار يتعرض له شعب في تاريخنا المعاصر، حصار ألقى بظلاله القاتمة على مختلف نواحي الحياة الفلسطينية ويتعرض لتأثيراته المباشرة نحو مليون ونصف المليون من البشر، بل أصبح يشكل نمطا في حياة السكان وجزءا هاما من ثقافته، وعلى رأس هذه التأثيرات ليس نقص الغذاء بل عدم القدرة عند معظم السكان على الحصول على الغذاء أو بمعنى آخر فقدان الأمن الغذائي.

إن ما دفعنا إلى هذه الدراسة هو إنني من أبناء هذا القطاع أتعرض لما يتعرضون اسمع وارى واشعر بما يشعر به الناس، والمس صورا كثيرة ومختلفة من صور المعاناة التي يواجهها شعب قدر له أن يكابد العيش ويصارع من اجل البقاء رغم قوة وجبروت الأعداء المتربصين، ورغم ضخامة وجسامة الخسائر البشرية والمادية التي لحقت به جراء الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، ومن جهة أخرى هو أن هذا الموضوع في اعتقادي لم يتم تناوله بشكل تفصيلي رغم كثرة التقارير التي تناولته وهي في معظمها تقارير قصيرة وعامة، وأرجو أن أكون قد أسهمت في توفير بعض المعلومات والتحليلات الخاصة بالأمن الغذائي في قطاع غزة لسد بعض  النقص أو أن أكون قد قمت بتسليط الضوء عليه لتناوله بمزيد من الدراسات والتحليل.

كما تجدر الإشارة بان هذه الدراسة ليست دراسة اقتصادية تحليلية تتناول العديد من المفاهيم والقضايا الاقتصادية مثل قيمة الإنتاج أو القيمة المضافة وتكلفة الإنتاج  والتغير في القوى العاملة، كما لم تتناول الصعوبات والمشاكل الموضوعية التي تواجه الاقتصاد وسبل تطويره،  بقدر ما هي دراسة جزءا هاما من الواقع الاجتماعي في قطاع غزة وعلاقته بالأوضاع السياسية السائدة  الأمر الذي اقتضي دعم هذه الدراسة بما توفر من إحصاءات للمقارنة.

برزت قضية الغذاء كمعضلة من المعضلات الكبرى التي تواجه سكان قطاع غزة الذي يتعرض إلى حصار إسرائيلي بأشكاله المختلفة، حصار طال أمده لدرجة أصبح فيها أطول حصار يتعرض له شعب في تاريخنا المعاصر، حصار ألقى بظلاله القاتمة على مختلف نواحي الحياة الفلسطينية ويتعرض لتأثيراته المباشرة نحو مليون ونصف المليون من البشر، بل أصبح يشكل نمطا في حياة السكان وجزءا هاما من ثقافته، وعلى رأس هذه التأثيرات ليس نقص الغذاء بل عدم القدرة عند معظم السكان على الحصول على الغذاء أو بمعنى آخر فقدان الأمن الغذائي.

إن ما دفعنا إلى هذه الدراسة هو إنني من أبناء هذا القطاع أتعرض لما يتعرضون اسمع وارى واشعر بما يشعر به الناس، والمس صورا كثيرة ومختلفة من صور المعاناة التي يواجهها شعب قدر له أن يكابد العيش ويصارع من اجل البقاء رغم قوة وجبروت الأعداء المتربصين، ورغم ضخامة وجسامة الخسائر البشرية والمادية التي لحقت به جراء الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، ومن جهة أخرى هو أن هذا الموضوع في اعتقادي لم يتم تناوله بشكل تفصيلي رغم كثرة التقارير التي تناولته وهي في معظمها تقارير قصيرة وعامة، وأرجو أن أكون قد أسهمت في توفير بعض المعلومات والتحليلات الخاصة بالأمن الغذائي في قطاع غزة لسد بعض  النقص أو أن أكون قد قمت بتسليط الضوء عليه لتناوله بمزيد من الدراسات والتحليل.

كما تجدر الإشارة بان هذه الدراسة ليست دراسة اقتصادية تحليلية تتناول العديد من المفاهيم والقضايا الاقتصادية مثل قيمة الإنتاج أو القيمة المضافة وتكلفة الإنتاج  والتغير في القوى العاملة، كما لم تتناول الصعوبات والمشاكل الموضوعية التي تواجه الاقتصاد وسبل تطويره،  بقدر ما هي دراسة جزءا هاما من الواقع الاجتماعي في قطاع غزة وعلاقته بالأوضاع السياسية السائدة  الأمر الذي اقتضي دعم هذه الدراسة بما توفر من إحصاءات للمقارنة.