باميلا أندرسون ترتدي فستانًا أبيض ضيقًا

يبدو أن النجمة الكندية الأميركية باميلا أندرسون بعد عشرين عامًا من أزهى فترات تألقها وإثارتها لا تزال لديها القدرة على جذب الأنظار، كما أنها تأكدت أن كل العيون كانت تركز على جمالها في ألمانيا، الأسبوع الماضي، وهي ترتدي فستانًا أبيض ضيقًا، وقد كان جسمها المثير هو الأشهر خلال فترة التسعينات.

وتأكدت النجمة السابقة لمسلسل "باي واتش Baywatch" أنها كانت مركز الاهتمام أثناء قيامها بالترويج لماركة "أليساندرو إنترناشونال Alessandro International" لمستحضرات التجميل، حيث ارتدت ملابس خاطفة للأنظار.وأثبتت الفنانة، 45 عامًا، بكل وضوح أنها لا تزال مثيرة، وذلك من خلال إظهار جسمها الذي لا تشوبه شائبة.وعادت النجمة إلى أوروبا من أجل المهام الترويجية، بعد أسابيع قليلة من عودتها إلى إنكلترا من أجل نهائيات برنامج المسابقات "الرقص على الثلج Dancing On Ice".بدت باميلا وكأنها تحاول إعادة التقاط صورة التسعينات، حيث ارتدت فستانًا أظهر منطقة الصدر، وعزّز منحنياتها. وحضرت الحفل عارية الساقين لتظهر لونها المدبوغ، ومن الواضح أنها كانت تشعر بالثقة بالدرجة الكافية لتذهب من دون ارتداء جاكت أو أي سترة. وارتدت حذاءً بيج متناسقًا مع الفستان له كعب عالٍ ومفتوح من الأمام لتظهر أنها تعتني بشكل جيد بقدميها، حيث وضعت أيضًا طلاء الأظافر الأحمر. وقررت باميلا، وهي أم لطفلين، عدم ارتداء أي مجوهرات، حيث اعتمدت فقط على تأثير فستانها المثير، كما سلطت الضوء على الوشم. وطرحت باميلا ثلاث غرف نوم "ماليبو Malibu" في الأسواق، والتي امتلكتهم لقترة تزيد على عقد، وأنفقت المزيد من الوقت والمال لترميمهم. وتعرض هذه الغرف مقابل 7،7 مليون دولار، بينما قامت النجمة في الأصل بإعادة شرائهم مقابل 1.8 مليون دولار في 100. ولدت باميلا أندرسون العام 1967 في كندا، وهي ممثلة ومنتجة وعارضة أزياء كندية، وإحدى أشهر فتيات مجلة "بلاي بوي"، وتملك الجنسيتين الأميركية والكنديه، وزوجة الموسيقي الأميركي تومي لي

.