إذا كنت ترغب فى فكره بانكسي (كله هو هو أو ليس  كما هو أنه شخص من هجوم ضخم ذو خلفية درامية)، فالخبر السار هنا أنه يوجد فنان مثالي لك واسمه : بانكسي .فإذا ، كنت مع رأي أن بانكسي، إنه ليس فنانًا حصريًا وموهبوبًا بما فيه الكفاية، أو كنت تقوم بتأجيل الأشياء المتمردة، فالخبر السار هو أن هناك فنان لك أيضًا.

بشرط اخفاء الهوية، وشروط اخرى تتميز بالمراوغة، إنها تجعل بانكسي يبدو كأنه شخص يصدر ضجيجًا بضربة وعزفه، على الطبلة تحت ضوء نيون ساطع " نعم انها علامة بانكسي، وعمله الخالي الرحمة هو الأفضل على الاطلاق، حيث يعمل ويفعل كل فنه وابداعاته فى الحانات

ويعتبرالشئ الوحيد الذى اهتز قليلا بشأن الفنان ( أغو ) حدث بواسطة اشخاص قد ادعوا انهم يعرفون هويته وشاهدوه مؤخرًا، برغم كون هويته لا تزال لغزا وسرا  ، وهو فنان ايضا غامض نوعا ما هو اختياراته ، حيث تتالف رسوماته بالكامل ، من رسوم  كاركتير لمغنية الأوبرا ماريو لانزا، والتى يقوم برسمها على الجزء الخلفي من حصير البيرة، وعادة ما يرافقها رسالة غامضة.

وعلى الرغم من خلافاتهم، أطلق عليه البعض اسم أجو (كما يوقع اعمالة) " كونترى بلاك بانكسي "،وعاده ماتكون اعماله لديها عاده التحول فى وحول غرب ميدلاندز.، وكانت العديد من الحانات في ستوربريدج في الآونة الأخيرة من المتلقين لقطع أجو كما  برزت اعماله أيضا في حانات اخرى مثل وردسلي، ولفرهامبتون، كانوك، تيلفورد، كيدرمينستر وسوليهول. ولكنها قدمت أيضا في مجموعة متنوعة من المدن الساحلية وفي البلدان الأجنبية أيضا، على مدى 50 عاما.فيفتخر الفنان نفسه ، في ان أعماله، وصلت الى "أكثر من ربع مليون حصيره من البيرة قام بها في جميع أنحاء العالم"، الامرالذى يعتبرشيئا من المبالغة إذا نظرنا الى مقدار الوقت الذي يستغرقه - ما لم يكن هناك نسخا من الفنان نفسة،

ولدى أجو أكثر من 1200 من متابع على صفحته على "الفيسبوك" - وهم مستعدون بالقسم بالسرية التامه ان اتيحت لهم الفرصة على الالتقاء به - وبما أنه متخصص في "الرسوم الكاركتير مثل رسومات ماريو لانزا وماريو لانزا فقط"، فعمله يقدم ادله قليلة وثمينةفى نفس الوقت ، ولكن مؤخرا ، اصبحت اعمالة أكثر تفصيلا، مع  وجود موضوع متكرر،ومع ذلك، فإن صفحة "ماريو لانزا أجو" على الفيسبوك لن تعترف حتى أن هناك أجو، وتقدم وجهة نظر أن الفنان الأصلي قد يكون ميتًا .