فريق الشباب

يسعى فريق الشباب لوقف نزف النقاط والعودة إلى الانتصارات من جديد بعد ثلاث جولات حقق خلالها نتائج سلبية، وذلك عندما يستضيف الوحدة السبت الساعة 5:10 مساءً في استاد مكتوم بن راشد في نادي الشباب.

ويسعى الجوارح (20 نقطة) إلى تأكيد تفوقه على الوحدة بعدما فاز عليه في مباراة الذهاب بهدف دون مقابل، بينما يخوض الوحدة (23 نقطة) المباراة وهو في أفضل حالاته الفنية، بعد أن صعد إلى المباراة النهائية لكأس الخليج العربي وحقق سبع نقاط في آخر ثلاث جولات من البطولة بالفوز على الشارقة ودبا والتعادل مع بني ياس.

وكان الفريقان قد خاضا مباراتي الدور قبل النهائي قبل أربعة أيام وحققا نتائج مختلفة، فنجح الوحدة في الفوز على الوصل، بينما خسر الشباب أمام الاهلي، لذلك سيسعى الوحدة إلى تأكيد النتائج الجيدة أخيرًا، في حين يأمل الشباب تعويض خروجه من الكأس بالعودة إلى سكة الانتصارات في الدوري.

ويعيش الجوارح وقتًا صعبًا في بطولة الدوري، فلم يستطع تحقيق الفوز منذ 42 يومًا عندما فاز على فريق الإمارات في ملعبه بهدفين دون مقابل، ومنذ ذلك التاريخ يقابل الجوارح سوء توفيق غير عادي تلخص في إضاعة ثلاث ركلات ترجيح من أربعة احتسبت للفريق في مباراتين فقط، فكانت سببًا في خسارة مباراة الظفرة بالدوري والخروج من نصف نهائي بطولة الكأس.يسعى فريق الشباب لوقف نزف النقاط والعودة إلى الانتصارات من جديد بعد ثلاث جولات حقق خلالها نتائج سلبية، وذلك عندما يستضيف الوحدة السبت الساعة 5:10 مساءً في استاد مكتوم بن راشد في نادي الشباب.

ويسعى الجوارح (20 نقطة) إلى تأكيد تفوقه على الوحدة بعدما فاز عليه في مباراة الذهاب بهدف دون مقابل، بينما يخوض الوحدة (23 نقطة) المباراة وهو في أفضل حالاته الفنية، بعد أن صعد إلى المباراة النهائية لكأس الخليج العربي وحقق سبع نقاط في آخر ثلاث جولات من البطولة بالفوز على الشارقة ودبا والتعادل مع بني ياس.

وكان الفريقان قد خاضا مباراتي الدور قبل النهائي قبل أربعة أيام وحققا نتائج مختلفة، فنجح الوحدة في الفوز على الوصل، بينما خسر الشباب أمام الاهلي، لذلك سيسعى الوحدة إلى تأكيد النتائج الجيدة أخيرًا، في حين يأمل الشباب تعويض خروجه من الكأس بالعودة إلى سكة الانتصارات في الدوري.

ويعيش الجوارح وقتًا صعبًا في بطولة الدوري، فلم يستطع تحقيق الفوز منذ 42 يومًا عندما فاز على فريق الإمارات في ملعبه بهدفين دون مقابل، ومنذ ذلك التاريخ يقابل الجوارح سوء توفيق غير عادي تلخص في إضاعة ثلاث ركلات ترجيح من أربعة احتسبت للفريق في مباراتين فقط، فكانت سببًا في خسارة مباراة الظفرة بالدوري والخروج من نصف نهائي بطولة الكأس.