ستة شعراء يقرأون الوطن والذات في قصر الثقافة
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

في خامسة أمسيات مهرجان الشارقة للشعر العربي

ستة شعراء يقرأون الوطن والذات في "قصر الثقافة"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - ستة شعراء يقرأون الوطن والذات في "قصر الثقافة"

مهرجان الشارقة للشعر
الشارقة – سعيد المهيري

تناول الشعراء الستة الذين شاركوا في الأمسية الخامسة في مهرجان الشارقة للشعر قضايا الوطن وشؤون الذات في حالات الحب والتهجير والقهر. وقرأ في قصر الثقافة، أول من أمس، ستة شعراء قصائد تعبر عن تجاربهم، وهم الشعراء شيخة المطيري من الإمارات، وعبدالقادر الحصني من سورية، وعزّت الطيري من مصر، وخالد أبوخالد من فلسطين، وساجدة الموسوي من العراق، وخليل عاصي من لبنان.

وشكّلت الأمسية التي أدارها الشاعر طلال سالم، نافذة أمام الشعراء المشاركين لقراءة جملة هواجسهم الشعرية، واشتغالهم على القصيدة من حيث الموضوع والبناء، فجاءت القراءات متنوعة بتنوع أطياف الشعراء ومرجعياتهم الثقافية والجمالية، فكانت بعض التجارب منبرية حماسية، وأخرى عاطفية وجدانية، وتجارب تستند إلى الرمزية، وغيرها استخدمت السخرية أداة شعرية.

وكان الهمّ العربي حاضرًا على المنصة، فلم يغب الشأن السوري عن مشاركة الشاعر الحصني، ولم تغب القضية الفلسطينية عن قصيدة الشاعر خالد أبوخالد، وكذلك الحال في قصيدة الشاعرة العراقية ساجدة الموسوي.

وافتتحت قراءات الأمسية الشاعرة شيخة المطيري بقصائد تعكس جانبًا من تجربتها في كتابة قصيدة التفعيلة، وتعلن عن جديدها الشعري الذي تستعد لإصداره قريبًا، فألقت عددًا من القصائد التي تلمس الجرح العربي، وتقترب إنسانيًا من جملة التفاصيل اليومية العالقة في ذاكرة الحرب والخراب.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ستة شعراء يقرأون الوطن والذات في قصر الثقافة ستة شعراء يقرأون الوطن والذات في قصر الثقافة



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates