هيئة المعرفة والتنمية البشرية تُعمم ستة معايير و17 مؤشرًا لتقييم المدارس
آخر تحديث 14:46:05 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

يركّز الإطار الجديد على الابتكار كمحور أساسي للتطوير

هيئة المعرفة والتنمية البشرية تُعمم ستة معايير و17 مؤشرًا لتقييم المدارس

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - هيئة المعرفة والتنمية البشرية تُعمم ستة معايير و17 مؤشرًا لتقييم المدارس

هيئة المعرفة والتنمية البشرية
دبي - صوت الإمارات


عممت هيئة المعرفة والتنمية البشرية إطار معايير التقييم والرقابة المدرسية الجديد، الذي اعتمده مجلس الوزراء مؤخرًا على مختلف المدارس الخاصة في دبي، تمهيدًا لتطبيقه خلال العام الدراسي الجاري.

ويتضمن الإطار الجديد ستة مستويات للرقابة تتضمن 17 مؤشرًا للأداء، بدلًا من أربعة مستويات كما كان في دليل الرقابة المدرسية للمدارس الخاصة في دبي.

وتشمل المعايير المعتمدة جودة إنجازات الطلبة مع ثلاثة مؤشرات هي التحصيل الدراسي، والتقدم الدراسي، ومهارات التعلم، وجودة التطور الشخصي والاجتماعي ومهارات الابتكار الذي يتضمن ثلاثة مؤشرات هي التطور الشخصي، فهم الطلبة لقيم الإسلام وثقافة الإمارات والعالم، والمسؤولية الاجتماعية ومهارات الابتكار، وكذلك جودة عمليات التدريس والتقييم ويتضمن مؤشرين اثنين التدريس لأجل تعلّم فعّال، والتقييم، وجودة المنهاج التعليمي ويتضمن مؤشرين اثنين هما تصميم المنهاج التعليمي وتطبيقه، مواءمة المنهاج التعليمي، بالإضافة إلى معيار جودة حماية الطلبة ورعايتهم وتقديم الإرشاد والدعم لهم ويتضمن مؤشري المحافظة على صحة الطلبة وسلامتهم بما في ذلك إجراءات حماية الطفل، ورعاية الطلبة وتقديم الدعم لهم.

ويضم معيار جودة قيادة المدرسة وإدارتها خمسة مؤشرات هي فعالية القيادة المدرسية، التقويم الذاتي والتخطيط للتطوير، علاقات الشراكة مع أولياء الأمور والمجتمع، مجالس الأمناء، إدارة المدرسة بما في ذلك الكادر والمصادر والمرافق.

وتوسع الإطار الجديد في هامش تصنيف المدارس ليصبح ستة بدلًا من أربعة من خلال إضافة المستويين "جيد جدًا" و"ضعيف جدًا"، بالإضافة إلى "متميز"، "جيد"، "مقبول"، و"ضعيف".

ويركّز المقيّمون على خمس مواد دراسية ورصد تطور الطلبة فيها هي الدراسات الاجتماعية، والعلوم والرياضيات، واللغات، والتربية الإسلامية.

ويركّز الإطار على الابتكار باعتباره محورًا أساسيًا في عملية التطوير تماشيًا مع أولويات حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، وسيتم تطبيقه في أربعة من المؤشرات، بالإضافة إلى فرد حيز خاص به في أحد معايير التقييم.

وسيتم أثناء تطبيق عمليات الرقابة التركيز على الابتكار وأساليب تعزيزه في المدارس، وستركز فرق الرقابة المدرسية على استكشاف ودراسة رؤية المدرسة وتسليط الضوء على جوانب الابتكار في عملها بناءً على مجموعة محددة من مؤشرات الأداء وعناصر الجودة ضمن إطار عمل الرقابة المدرسية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وسيحرص المقيمون التربويون على معرفة واستكشاف رؤية المدارس للابتكار وتعريفه وتصميمه وتطبيقه.

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيئة المعرفة والتنمية البشرية تُعمم ستة معايير و17 مؤشرًا لتقييم المدارس هيئة المعرفة والتنمية البشرية تُعمم ستة معايير و17 مؤشرًا لتقييم المدارس



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates