المعارضة تحبط تقدّم القوات الحكومية في اللاذقية وتفرّض عليها الانسحاب من كبانه
آخر تحديث 14:19:45 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

الطيران الحربي السوري يستهدف عدة مناطق في حمص بالصواريخ الفراغية

"المعارضة" تحبط تقدّم القوات الحكومية في اللاذقية وتفرّض عليها الانسحاب من كبانه

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "المعارضة" تحبط تقدّم القوات الحكومية في اللاذقية وتفرّض عليها الانسحاب من كبانه

"المعارضة" تحبط تقدّم القوات الحكومية في اللاذقية وتفرّض عليها الانسحاب من كبانه
دمشق – خليل حسين

أحبطت فصائل المعارضة السورية محاولة تقدم للقوات الحكومية في اتجاه قرية كبانة الاستراتيجية، في منطقة جبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي، للمرة الثالثة منذ بداية الشهر الجاري.

وكشفت مصادر عسكرية معارضة، أن القوات الحكومية سيطرت، الثلاثاء، على ثلثين شرق قرية كبانة، وانسحبت منهما إلى قرية عكّو، بعد ساعات من الاشتباكات العنيفة التي اندلعت فجر الثلاثاء، وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين، وتمكنت المعارضة من سحب جثث قتلى من القوات الحكومية.

المعارضة تحبط تقدّم القوات الحكومية في اللاذقية وتفرّض عليها الانسحاب من كبانه

وتزامنت الاشتباكات مع غارات جوية وقصف مدفعي وصاروخي على مواقع المعارضة في منطقة الاشتباك، إضافة إلى القرى والطرقات الخاضعة لسيطرتها، ما أدى لأضرار مادية. وتتميز القرية بموقع استراتيجي مرتفع، إذ تطل على جميع قرى جبل الأكراد ومنطقة سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، فهي تمنح الطرف الذي يسيطر عليها قدرة أكبر على حسم المعارك.

وكانت فصائل المعارضة خاضت، الاثنين، معركة أسمتها "رد المظالم"، وسيطرت على قريتي المازغلي ونخشبا وثلثي ملك ورشا في جبل الأكراد، في ريف اللاذقية الشمالي، ودمرت سيارة نظامية مزوّدة برشاش، على محور قرية القنطرة، واشتبكت مع القوات الحكومية على محور قرية عين البيضاء في جبل التركمان، واستهدفوا تجمعاتها في تلة "أبو علي" بقذائف الهاون. وأعلنت الجبهة الشامية، إحدى أكبر تجمعات الفصائل المقاتلة في حلب وريفها، شمال سورية، عن تعيين قائد عام جديد لها، وقائد عسكري يشرف على الأمور القتالية، تحسبًا لأية هجمات من القوات الحكومية على مدينة حلب وريفها.

وأصدرت الجبهة الشامية بيانًا، أعلن فيه مجلس الشورى التابع للجبهة، قبول استقالة محمود حركوش، الملقب أبو عمر سفيرة، وتعيين المهندس حسام ياسين، قائدًا جديدا للجبهة الشامية. ووافق مجلس شورى الجبهة على تعيين المقدم محمد الحمادين أبو رياض، قائدًا عسكريًا جديدًا للجبهة، بدلًا من النقيب علي شاكردي، القائد العسكري السابق، بهدف التحضير لمعركة حلب التي يسعى من خلالها القوات الحكومية السيطرة على المدينة، لا سيما بعد الهزات الكبيرة التي تعرضت لها الجبهة الشامية والتراجع أمام تقدم القوات وتنظيم "داعش" نحو مدينة حلب وريفها.

واستهدف الطيران الحربي الحكومي بالصواريخ الفراغية، عدة مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة في ريف حمص الشمالي، ما أدى إلى مقتل مدنيين اثنين وإصابة آخرين بجروح، إضافة إلى أضرار مادية. وأضافت مصادر إعلامية أن الطيران الحربي شن ثلاث غارات على أحياء مدينة تلدو في سهل الحولة، ما أدى إلى مقتل مدني وإصابة عشرة آخرين بجروح، بينهم أطفال، وقصفت الطائرات الحربية مدينة تلبيسة وبلدة تلذهب وقريتي دير فول وعز الدين الخاضعة لسيطرة المعارضة في ريف حمص الشمالي.

وخرجت الدفعة الأولى من عناصر "داعش" من مدينة الضمير الخاضعة لسيطرة المعارضة، في اتجاه منطقة المثلث بداية طريق تدمر، وذلك بسيارات الهلال الأحمر السوري بعد التنسيق مع القوات الحكومية. وأوضح الناشط الإعلامي المعارض محمد الجيرودي أن قيادة مطار الضمير التابع للقوات الحكومية والتنظيم، اتفقا على خروج 300 مقاتل من التنظيم، بينهم 40 من أهل الضمير وبدو قرية الدريسية الواقعة مقابل المطار،

بسيارات الهلال الأحمر، التي ستقلهم في اتجاه مثلث تدمر ومنها إلى مناطق سيطرة التنظيم في بادية الحماد، وسمح لمن يرغب من مسلحي الكتائب المتهمة بالارتباط بالتنظيم بالبقاء في المدينة بعد تسليم سلاحهم لفصائل المعارضة. وتنص بنود الاتفاق تعهد التنظيم بحرق جميع معداته العسكرية الثقيلة وتوثيقه بالصور، وإزالة الألغام التي زرعها في الحيين الشمالي والشرقي في الضمير وفي مزارع الماطرون شرقها وقرب تحويلة المطار، في حين سمح لعناصره باصطحاب سلاحهم الخفيف فقط، إضافة لتعهد القوات الحكومية بعدم التعرض للسيارات التي تقل العناصر عند مرورها بمناطق سيطرتها.

وكان ألوية الصديق وعمر بن الخطاب ورجال الملاحم المتهمة بالارتباط بالتنظيم، وافقت على الخروج من الضمير إلى جانب عناصر التنظيم، بينما كان 70 مقاتلًا من "الصديق" سلموا سلاحهم إلى جيش الإسلام وقوات الشهيد أحمد العبدو المعارضين وتعهدوا بعدم العودة لصفوف التنظيم، وذلك بعد مقتل قائدهم قبل نحو أسبوعيين في قصف جوي نظامي على الضمير. وتُوفي شاب متطوع في الهلال الأحمر ووالده، في قصف جوي، طال منزلهما في الضمير، في حين ألقى الطيران المروحي، ستة براميل متفجرة على الحيين الشرقي والشمالي فيها، واستهدف حاجز المعصرة العسكري، الواقع على الطريق بين الضمير ومنطقة الرمدان، شوارع المدينة بالرصاص، ما أدى إلى إصابة شخص في رأسه.

ونفذّ الطيران الحربي التابع للجيش السوري غارات على محيط بلدة بالا في الغوطة الشرقية في ريف دمشق، استهدفت إحداها موكب لحفل زفاف على طريق بالا – دير العصافير، الأمر الذي أدى إلى مقتل 9 مدنيين بينهم امرأتان وطفل رضيع، ووقوع العديد من الجرحى. وشن الطيران الحربي غارتين على مدينة عربين في الغوطة الشرقية، بينما قصفت القوات الحكومية مزارع مخيم خان الشيح في الغوطة الغربية بقذائف المدفعية. وكان عدد من الشهداء والجرحى من المدنيين سقطوا، جراء قصف قوات الأسد بلدتي دير العصافير وزبدين بالصواريخ.

وأعلنت القوات الحكومية السورية، سيطرتها على جبل المزار في ريف تدمر وعدد من التلال التي خسرتها في ريف اللاذقية على يد قوات المعارضة المسلحة خلال معركة "رد المظالم" في حين اصطدمت وحداتها المهاجمة في حي صلاح الدين في حلب بمقاومة شرسة من المعارضة المسلحة أجبرتها على الانكفاء بينما واصل الطيران الحربي شن غاراته على مواقع متفرقة من حماة وحلب ودير الزور. وأفاد مصدر ميداني في ريف تدمر الشرقي في تصريح إلى "العرب اليوم" أن "مقاتلي درع الصحراء" الموالي للقوات الحكومية سيطر على جبل المزار شمال مدينة تدمر بحوالي 30 كم بعد دحر مسلحي تنظيم "داعش" فيه. وأكد المصدر أن "السيطرة على الجبل خطوة مهمة نحو توسيع مناطق نفوذ القوات الحكومية والاتجاه نحو الشمال الشرقي للوصول إلى مناجم خنيفيس للفوسفات والسيطرة عليها". وأوضح مصدر في الجيش السوري شن الطيران السوري لغارات على مواقع لتنظيم "داعش"، في الشنداخية الجنوبية والشمالية والصوانة الشرقية، شرق مدينة حمص بنحو 70 كم. وأشار المصدر إلى أن سلاح الجو استهدف أرتال آليات لتنظيم "داعش"، كانت تتحرك شمال وشرق مدينة تدمر ودمر عددًا من آليات التنظيم التكفيري بعضها مزود برشاشات ثقيلة.

وسقط صاروخ يعتقد أنه من نوع أرض- أرض، أطلقته القوات الحكومية على منطقة في بلدة الدار الكبيرة في ريف حمص الشمالي، ترافق مع قصف القوات الحكومية على أماكن في محيط مدينة تلبيسة وقريتي السعن والأسود وتيرمعلة ومنطقة الحولة في ريف حمص الشمالي، دون أنباء عن خسائر بشرية. وفي ريف اللاذقية الشمالي استعاد مقاتلو القوات الحكومية والدفاع الوطني ‏السيطرة على تلة كبانة "كباني" وتلة الـ 1154 في جبل الأكراد إثر اشتباكات مع ‏جبهة النصرة والفصائل المسلحة الأخرى، أسفرت عن إيقاع قتلى وجرحى في صفوفهم.

وشنت القوات الحكومية هجومًا على حي صلاح الدين الذي تسيطر عليه قوات المعارضة داخل مدينة حلب شمال سورية، وسط قصف مدفعي وصاروخي متبادل بين الجانبين، ما أوقع قتيلًا وعددًا من الجرحى، أعقبته اشتباكات عنيفة بين فصائل غرفة عمليات فتح حلب وحركة أحرار الشام الإسلامية من جهة، والقوات الحكومية من جهة أخرى، التي حاولت التقدم داخل الحي فتكبدت خسائر بشرية كبيرة". وقصف الطيران الحربي السوري "أحياء الحيدرية وقاضي عسكر وكرم الجبل، وسقطت قذائف صاروخية من جانب المعارضة على أحياء الجابرية وعوجة الجب وقصر النيال ومحيط الحديقة العامة، وأسفرت عن مقتل شخصين وإصابة 5 آخرين.

ودمرت وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو، أوكارًا وبؤرًا لتنظيم "داعش" في حي الصناعة في مدينة دير الزور، وأسقط سلاح الجو تجمعات وآليات لمتطرفي "داعش" في حويجة صقر والبغيلية، في الريف الشرقي. وتجاوز الجيش التركي الحدود مقابل مدينة القامشلي شمال شرق سورية، من جهة مدينة نصيبين، جنوب شرق تركيا، ضمن حملتها العسكرية هناك، وتلاحق فيها مقاتلي حزب العمال الكردستاني الذي ينتقل بين طرفي الحدود السوري والتركي. واستهدف الطيران الحربي سوقًا للخضار وَسط مدينة معرة النعمان بـ 4 صواريخ فراغية، ما أدى إلى مقتل ٢٠ شخصًا على الفور وجرح نحو ٩٠ آخرين بينهم نساء وأطفال بعضهم في حالة خطرة. ووصل عدد القتلى في مدينة كفرنبل حتى اللحظة إلى ٩ بينهم نساء وأطفال إثر غارة للطيران الحربي على وَسط المدينة. ونفذ الطيران الحربي غارات على مدينتي جسر الشغور وسراقب في ريف إدلب، تبعها إلقاء طائرة مروحية عدة براميل متفجرة على جسر الشغور، ما أوقع عددًا من الجرحى.

 وانفجرت عبوتان ناسفتان بجانب نقابة المعلمين أثناء مرور دورية تابعة للقوة التنفيذية في "جيش الفتح"، ما أدى إلى مقتل عنصرين من الدورية وإصابة ٣ آخرين بجروح. وقتل مدنيان اثنان في بلدة جسر بيت الراس في سهل الغاب في الريف الغربي جراء إلقاء طائرة مروحية براميل متفجرة على البلدة.

وقعت اشتباكات بين الجيش الحر و"جيش الفتح" وبين لواء "شهداء اليرموك" في منطقة حوض اليرموك في درعا، بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي "للجيش الحر" على مواقع للواء "شهداء اليرموك" في بلدات عين ذكر والشجرة ونافعة في درعا. وقضت وحدة من الجيش السوري على مجموعة مكونة من 10 مسلحين من تنظيم "داعش"، في تل أشيهب، في الريف الشرقي.

وأعلنت فصائل في المعارضة السورية بيان رقم 1، وقعت عليه حركة "أحرار الشام" و"فيلق الرحمن" و"جيش الإسلام" و"جيش المجاهدين" و"الفرقة الأولى الساحلية". وتابعت الفصائل في بيانها "نتوعّد كل مفرزة عسكرية تخرج منها قذيفة على أهلنا الآمنين بالردّ وبقوة لتكون عبرة لغيرها من الحواجز والنقاط العسكرية".

ورغم أن بيان الفصائل لم يُحدّد مكان ولا زمان المعركة التي أعلنها، لكن اشتباكات عنيفة تدور منذ فجر الاثنين، بين الجيش السوري و"جبهة النصرة" والفصائل المتحالفة معها "الفرقة الأولى الساحلية" وحركة "أحرار الشام" و"أنصار الشام" و"الفرقة الثانية الساحلية" و"الحزب الإسلامي التركستاني" وفصائل أخرى، في محور كباني في ريف اللاذقية الشمالي.

ويأتي هذا البيان غداة دعوة محمد علوش كبير مفاوضي الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة لأطياف واسعة من المعارضة، من جنيف، الفصائل المقاتلة في سورية إلى "الاستعداد بشكل كامل والردّ على الاعتداءات الموجّهة من قبل النظام وحلفائه". وتسري في مناطق سورية عدة منذ 27 شباط/ فبراير الماضي هدنة هشّة تستثني تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة". لكن اتفاق وقف الأعمال القتالية بات مهددًا أكثر من أي وقت مضى مع تصاعد حدة المعارك في محافظة حلب شمال، خصوصًا منذ بداية الشهر الجاري.

وقُتل 22 مدنيًا خلال اليومين الماضيين في مدينة حلب نتيجة المعارك بين الجيش السوري والفصائل الإسلامية المقاتلة، في عملية قصف منذ بدء سريان الهدنة. وكشفت مصادر إعلامية مقربة من الحكومة السورية أن الهدنة صارت في مهب الريح، والحلفاء السوريون والإيرانيون والروس ومعهم "حزب الله" يحشدون بهدوء شديد هذه المرة.

وأوضحت المصادر أن أنقرة والرياض تحاولان التكهن بما يحضّره الحلفاء الأربعة بالضبط لجهة طبيعة الاستعدادات ومحاور الهجوم المحتملة ولجهة تقسيم الأدوار لوجستيًا وميدانيًا على الأرض وفي الجو، لكن دون نتيجة، ويبدو أن الحلفاء سيفتحون 3 جبهات كبرى بشكل متزامن الأولى شمالية من جهة حندرات للوصول إلى الطريق المعروف باسم "الكاستيلو" والثانية جنوبية شرقية والثالثة جنوبية غربية، ولا بد إذن من ثقل جوي روسي من عيار ثقيل.

ودارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في محيط اللواء 137 وأطراف منطقة البغيلية وحي الصناعة في مدينة دير الزور، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ترافق مع تنفيذ طائرات حربية ما لا يقل عن 5 غارات على مناطق في الحي، بينما تأكد مقتل سيدة  مع 4 من أطفالها، جراء قصفت طائرات حربية عند منتصف منطقة خلف الثانوية الصناعية في مدينة الميادين الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش".

وفي إطار فك العزلة عن الحكومة السورية نشر موقع وزارة الخارجية التشيكية خبر زيارة لنائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد إلى العاصمة براغ، اعتبارًا من الأربعاء، وتستمر يومين، لتكون أول زيارة رسمية لمسؤول سوري على هذا المستوى إلى عاصمة أوروبية منذ أكثر من 5 أعوام. وكشف الموقع أن المقداد يرافقه معاون وزير الخارجية أيمن سوسان، سيلتقي خلال زيارته بعدد كبير من المسؤولين التشيك ومنهم وزير الخارجية لوبومير زاوراليك، ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير المالية أندريغ بابيس ووزير التجارة والصناعة يان ملاديك، وسيلتقي برئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان التشيكي كارل شفارزنبيرغ وممثلين عن غرف الصناعة والتجارة. وأوضح موقع الخارجية التشيكية أن زيارة المقداد تأتي استكمالًا للمشاورات التي كان أطلقها نائب وزير الخارجية التشيكي مارتين تلابا في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي في دمشق. وستكون زيارة براغ الأولى بين عدة زيارات سيقوم بها المقداد إلى عواصم أوروبية خلال الأيام والأسابيع المقبلة. وبعد زيارته الأخيرة برفقة وزير الخارجية وليد المعلم إلى الجزائر، أكد المقداد في تصاريح صحافية أن هناك زيارات مقبلة وسورية تلقت العديد من الدعوات من دول مختلفة وتلبيتها تأتي وفق الأولويات السياسية والفائدة المرجوة منها.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعارضة تحبط تقدّم القوات الحكومية في اللاذقية وتفرّض عليها الانسحاب من كبانه المعارضة تحبط تقدّم القوات الحكومية في اللاذقية وتفرّض عليها الانسحاب من كبانه



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ صوت الإمارات
المخرجة اللبنانية نادين لبكي باتت حديث الجمهور خلال الساعات الماضية بعد أن تم اختيارها لتكون عضوا في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية لنسخة مهرجان كام السينمائي الـ77، والتي ستقام ما بين 14 و25 مايو القادم، وذلك بعد أن سبق لنادين لبكي وقد شاركت كعضو في لجنة تحكيم في مهرجان كان السينمائي ضمن مسابقة "نظرة ما" عام 2015، وبمجرد أن تم الإعلان عن الخبر حرص جمهور نادين لبكي على تسليط الضوء على أجمل إطلالاتها التي ظهرت بها في بعض المهرجانات الفنية والتي تميزت بالبساطة والرقي في كل مرة. نادين لبكي سبق وقد ظهرت في إحدى الفعاليات الفنية بأحد المهرجانات مؤخرًا وهي مرتدية فستان باللون الأسود الذي يبدو وأنها تعشق الظهور به باستمرار، وجاء الفستان طويلًا ومجسمًا وبصيحة الكب، مع فتحات عند منطقة الخصر، وانسدل الفستان مريحًا بداية من تلك المنطقة�...المزيد

GMT 23:44 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 صوت الإمارات - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 09:15 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 19:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 08:39 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

بوجاتي تحتفل بتوصيلها 70 تشيرون حول العالم

GMT 04:50 2013 الأحد ,16 حزيران / يونيو

روي ويلسون رئيسًا لجامعة واين ستايت

GMT 19:29 2014 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

سفير الدولة يلتقي وزيرخارجية باراغواي

GMT 04:10 2014 الأربعاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق عروض مهرجان المسرح الكشفي في الشارقة

GMT 16:54 2013 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عرض كتيبًا لرسوم 118 فنان إیراني في معرض الکتاب

GMT 06:05 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

غرفة جدة تطلق مهرجان " جدة بحر 2018 " الجمعة القادم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates