التأثيرات المحتملة للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية الحالية
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

العلاقات العاطفية الماضية في حياة أحد الزوجين يمكن أن تكون سبباً فى تدمير الحياة الزوجية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

التأثيرات المحتملة للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية الحالية

المغرب اليوم

لا شك أن الماضي يؤثر في العلاقات والزواج بشكل كبير، فتجارب الشخص السابقة، سواء كانت إيجابية أو سلبية، يمكن أن تشكل سلوكه ومشاعره وتوقعاته في الحاضر؛ فعلاقات الحب السابقة تؤثر بشكل كبير في الإنسان وتترك فيه آثاراً عاطفية عميقة، وقد تكون مصدر إزعاج وتوتر فى الحياة الجديدة. العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة إذا لم تتم معالجة رواسبها العلاقة الزوجية تقول خبيرة العلاقات الأسرية عبير موافي : إن العلاقات العاطفية الماضية يمكن أن تترك بصمة على الشخص وتؤثر في سلوكه في علاقته الحالية، والخوض فيها مهدد للحياة الأسرية، ومهما كانت بساطة هذه العلاقات؛ فإنها قد تسبب أزمات كبيرة إذا استُدعيت إلى الحاضر، بل يمكن أن تكون سبباً فى تدمير الحياة الزوجية تماماً؛ فالماضي العاطفي لا يؤدي فقط إلى لوم مستمر، بل إلى فتح باب سوء الظن والشك السلبي مستقبلاً، وقد يزيد من تعقيدات الحاضر، لذلك بمجرد الدخول في علاقة جديدة، عليك التأكد من أنك محوت أي شيء باقٍ بذاكرتك عن الشريك القديم، لأن العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة، إذا لم تتم معالجة الألم والمشاعر ورواسبها السلبية المرتبطة بها. ويمكنك من الرابط التالي التعرف إلى إجابة هذا السؤال: ماضي المرأة هل يهدد مستقبلها؟ التأثيرات المحتملة للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية الحالية تقول عبير موافي إنه قد يكون للماضي العاطفي تأثير كبير في العلاقة الزوجية الحالية، ولكن من خلال التواصل المفتوح واللجوء للمساعدة والعمل على بناء الثقة، يمكن للشريكين التغلب على تلك التحديات والتمتع بعلاقة مستقبلية صحية وسعيدة، وقد تكون هناك تأثيرات للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية كالآتي: الحذر المستمر قد يؤدي الحذر إلى تجنب التواصل الصريح والعميق حول المشاعر؛ ما يعوق بناء الثقة والتفاهم المتبادل، كما يمكن أن يؤدي الحذر إلى تضاؤل المشاعر العاطفية بين الشريكين؛ ما يخلق فجوة عاطفية بينهما، بل يقلل من الرغبة في التواصل والتقارب، ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى شكوك مفرطة وغير مبررة؛ ما يسبب غيرة غير صحية وتوتراً في العلاقة الجديدة. مقارنة الشريك الجديد بالشريك السابق المقارنة بين الشريك الجديد والشريك السابق باستمرار، يمكنها أن تخلق توترات وصعوبات في العلاقة الحالية، وقد تؤدي إلى عدم الرضا وعدم التقدير، وإذا كانت العلاقات السابقة إيجابية؛ فقد يضع الشريك توقعات غير واقعية على الشريك الجديد، ما قد يؤدي إلى خيبة الأمل، وقد يؤثر هذا سلباً في العلاقة. العيش في ذكريات الماضي قد يعيش أحد الشريكين بالحنين إلى ذكريات العلاقة السابقة، وتكون هناك صعوبة في التغلب على مشاعر الحزن أو الغضب أو الخوف المرتبطة بالماضي؛ ما يؤثر في قدرة الشريك على بناء علاقة صحية في الحاضر، وقد يجد صعوبة في التخلي عنها؛ ما قد يؤثر في قدرته على الانخراط في العلاقة الحالية، وقد يجد صعوبة في التكيف مع الواقع الجديد، خاصة إذا كان الماضي يتضمن تجارب سلبية؛ ما يجعله غير قادر على الاستمتاع بالعلاقة الحالية، وعدم الرضا وعدم التقدير. تجنب الأنماط السلبية قد يؤدي تأثير الماضي العاطفي إلى تكرار أنماط سلبية إذا لم يتم التعامل معه بوعي، بناءً على تجارب سابقة سلبية؛ لذلك يجب على الشركاء تحديد الأنماط السلبية التي تتكرر في علاقتهم، مثل تجنب الصراع، أو النقد المستمر، أو الانسحاب العاطفي، والعمل على تغيير هذه الأنماط، كما يجب فهم العوامل التي تساهم في هذه الأنماط السلبية، سواء كانت مرتبطة بالتجارب السابقة أو الاحتياجات العاطفية غير الملباة. تأثير في الصحة النفسية يمكن أن يؤدي التعامل مع صدمات الماضي أو التجارب العاطفية السلبية إلى صعوبات في بناء علاقات صحية والحفاظ عليها؛ ما يؤثر سلباً في الصحة النفسية والرضا الزوجي، وقد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق، خاصةً إذا لم تتم معالجتها بشكل صحيح، كما يمكن أن يؤثر الماضي المؤلم في صورة الفرد الذاتية؛ ما يقلل من تقدير الذات ويزيد من مشاعر عدم الأمان، وقد يواجه الأفراد صعوبة في تنظيم عواطفهم؛ ما قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية وتفاعلات غير صحية، كانسحاب الفرد من العلاقة الزوجية؛ ما يزيد من مشاعر الوحدة والعزلة. القلق والشك التجارب الماضية والغير محلولة، مثل العلاقات الفاشلة أو الصدمات، قد تجعل أحد الشريكين أكثر عرضة للقلق والشك في علاقته الحالية؛ أي يؤدي إلى شكوك مزمنة حول شريك الحياة، ما يخلق بيئة غير صحية للعلاقة. مشاكل التواصل التجارب السلبية الماضية يمكن أن تخلق حواجز نفسية تمنع الشريكين من التواصل بشكل فعَّال، قد تزرع الخوف من الرفض؛ ما يجعل الشخص يتردد في التعبير عن مشاعره واحتياجاته بسبب التوتر في العلاقة، وصعوبة التواصل بصراحة وصدق مع شريكه الجديد خوفاً من رد فعل الشريك، أو بسبب خوفه من التعرض للأذى مرة أخرى. صعوبة بناء الثقة قد يعاني الأزواج الذين لديهم تجارب سلبية سابقة من صعوبة في بناء الثقة بشريكهم الحالي، إذا كان الشخص لا يزال يعاني من آثار العلاقات السابقة؛ ما يؤدي إلى توتر في العلاقة ومشاكل في التواصل.

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:14 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

القبعة تعود بقوة إلى الواجهة كقطعة أساسية
 صوت الإمارات - القبعة تعود بقوة إلى الواجهة كقطعة أساسية

GMT 00:26 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

8 مدن تنبض بثقافة القهوة في يومها العالمي
 صوت الإمارات - 8 مدن تنبض بثقافة القهوة في يومها العالمي
 صوت الإمارات -

GMT 21:51 2025 السبت ,09 آب / أغسطس

درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025

GMT 00:26 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

8 مدن تنبض بثقافة القهوة في يومها العالمي

GMT 21:42 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

توافق الأبراج مع بعضها في الحب والزواج

GMT 01:29 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 04:30 2025 الثلاثاء ,08 إبريل / نيسان

أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates