كيف تؤثر ضغوط العمل على العلاقات الشخصية
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

كيف تؤثر ضغوط العمل على العلاقات الشخصية؟

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

كيف تؤثر ضغوط العمل على العلاقات الشخصية؟

المغرب اليوم

تُعرّف ضغوط العمل على أنها الإجهاد الوظيفي الناتج عن عدم القدرة على الموازنة بين متطلبات العمل والمسؤوليات الأسرية؛ مما يؤدي إلى انخفاض رضا الأسرة، وشعور الزوجين بالضغوط، وزيادة التوتر والاختلالات الصحية والعاطفيّة المؤذية؛ مما يؤدي إلى وجود مشكلات في العلاقة الزوجية. كيف تؤثر ضغوط العمل على العلاقات الشخصية؟ ضغوط العمل تقول خبيرة العلاقات الأسرية حنان قنديل : ضغوط العمل قد تؤثّر على العلاقات الشخصية والاجتماعية للموظف؛ فتلك الضغوط هي ساعات العمل الطويلة، والتوقُّعات غير الواقعية، وحتى صراعات العمل، والإجهاد الوظيفي الناتج عن عدم التوافق بين متطلبات العمل وقدرات العامل واحتياجاته. كلها عوامل تتراكم وتُنشئ بيئة عمل مُرهِقة. فعندما تكون ضغوط العمل والحياة الأسرية غيرَ متوافقة مع بعضها البعض؛ فإن توتُّر الفرد في العمل قد ينتقل إلى المنزل؛ فيحدث الصراع بين الحياة الأسرية والعمل؛ مما يؤدي إلى مشكلات في العلاقة الزوجية. ولكن عند التعامل مع تلك الضغوط بفعالية وحكمة، يمكن للأفراد التغلُّب على تحديات ضغوط العمل، وتحقيق توازن أفضل في حياتهما العائلية؛ فيُحدث ذلك فرقاً كبيراً في الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية والإنتاجية أيضاً. والرابط التالي يعرّفك أكثر إلى: كيفية تعامُل الزوجين مع ضغوط الحياة إستراتيجية فعالة للحفاظ على التوازن بين العمل والحياة تقول قنديل: من الضروري تعلُّم كيفية التعامل مع تلك الضغوط، وإدراك علاماتها، والحد منها للحفاظ على التوازن بين العمل والحياة الشخصية؛ بحيث يمكن للفرد التعايش بسهولة بينهما، وذلك من خلال النصائح التالية: ضع حدوداً واضحة إن تحديد الحدود الزمنية بين العمل والحياة الشخصية، أمرٌ ضروري لتحقيق التوازن والنجاح للعمل والحياة الشخصية. فعند تجنُّب ممارسة العمل لساعات طويلة، وتخصيص وقت للأنشطة المفضلة، يمكنك المحافظة على صحتك العقلية والجسدية، والخروج من أتون ضغوط العمل، وتحقيق التوازن الذي يساهم في تحقيق النجاح المهني والشخصي معاً، وذلك عن طريق بذل جهدٍ واعٍ لوضع حدود، والانقطاع عن جوّ العمل عند الوجود بالمنزل، وإعطاء الأولوية لحياتك الأسرية، وعدم السماح لضغوط العمل بالانتقال إلى بيتك؛ أيْ لا بد من وجود فاصل بين وقت العمل ووقت الأسرة، كأن تتجنّب تفقُّد رسائل العمل، وإيقاف رسائل البريد الإلكتروني أو إقفال الهاتف خلال فترات الراحة، وذلك باستخدم تطبيقات وأدوات مساعدة، وذلك لتنظيم الوقت ومتابعة المهام المطلوبة. تحديد الأولوية والمهام تخصيص وقت للرياضة ممارسة الرياضة بانتظام لتجنُّب الإفراط في العمل والشعور بالضغط المستمر إن تحديد الأولويات وتخصيص الوقت بحكمة، يُعتبر من أهم الإستراتيجيات لتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية. فعلينا أن نتعرّف إلى أهمية إدارة وتخصيص الوقت بشكل فعّال؛ لضمان أداء الواجبات المهنية والشخصية بنجاح. كما أن العناية بنفسك أمرٌ أساسي للتعامل مع ضغوط العمل؛ فإجعل صحتك البدنية أولوية، وذلك من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي متوازن، والحصول على قسط كافٍ من الراحة، وراحة البال. وذلك لتجنُّب الإفراط في العمل والشعور بالضغط المستمر، وحتى تكون حياتك العائلية في حال أفضل. تخصيص وقتٍ للعائلة لا بد أن تخطط لقضاء وقت ممتع مع عائلتك، كتخصيص وقتٍ منتظمٍ للعائلة كطقوس يومية أو أسبوعية؛ فذلك أمرٌ ضروري. وذلك من خلال تنظيم فعاليات مشتركة أو أمسيات ألعاب عائلية، ويمكنك القيام بتوزيع المهام المنزلية لتوفير وقت مشترك. وحاول دائماً أن تأخذ فترات راحة منتظمة، وقضاء وقت معهم دائماً، وممارسة الهوايات؛ فذلك يمكن أن يساعدك على تقليل التوتر والضغوط الناجمة عن العمل؛ فتلك اللحظات من التواصل تُعزز روابطكما، وتُوفّر لكما استراحةً مُريحة من ضغوط العمل. شارك عائلتك في حياتك المهنية يمكنك أن تتحدث بصراحة مع عائلتك حول ضغوط العمل وصعوباته بغرض المشاركة؛ فذلك سيجعلهم يتفهّمون طبيعة عملك ويصبحون أكثر دعماً لك، كما يمكنك اصطحاب زوجتك وأبنائك إلى مناسبات العمل الاجتماعية، وذلك لتعزيز الفهم والتواصل. المرونة في العمل لا تتردد في طلب المساعدة والدعم من صاحب العمل؛ فيمكنك أن تناقش مع صاحب العمل إمكانية العمل عن بُعد أو في ساعات معيّنة، أو التناوُب في ساعات العمل إن أمكن، مع أحد الزملاء؛ مما يمنحك مرونة أكبر لقضاء وقت مع عائلتك. قد ترغبين في التعرُّف إلى كيفية تحقق "الرفاهية العائلية" عبْر الادخار؟ اعتماد نمط حياة سليم ممارسة اليوغا ممارسة اليوغا مع الزوجة نحو الوصول للاسترخاء والتغلب على ضغوط العمل يمكنك اتباع تقنيات العناية بالصحة النفسية والاسترخاء "كاليوغا والتأمل"؛ فهي تعمل على تصفية ذهنك. كما يمكنك الحفاظ على صحة جسدية، وذلك من خلال نظام غذائي صحي ونشاط بدني منتظم ومستمر، وتخصيص وقت للهوايات والاهتمامات الشخصية. أو حتى القراءة؛ فهي تمكّنك من تهدئة العقل وإعادة التوازن، مع الحرص على ممارسة الرياضة بانتظام، مع الحصو ل على قدرٍ كافٍ من النوم، وذلك لتعزيز طاقتك وقدرتك على التعامل مع الضغوط؛ فالتمارين الرياضية تلعب دوراً مهماً في تخفيف التوتر والإجهاد، وتساعد على تحسين المزاج والشعور بالسعادة. التواصل المفتوح والصادق التواصل الواضح والصريح ضروري، ليس فقط لمعالجة ضغوط العمل؛ بل أيضاً للحفاظ على حياة عاطفية صحية؛ فذلك يعمل على تهيئة بيئة يشعر فيها أفراد الأسرة بالراحة لمشاركة الأفكار والمشاعر والتحديات؛ مما يعزز التفاهم والتعاطف، ويساعد على إيجاد حلول جماعية لأيّة تحديات؛ فيمكنك بذل جهدٍ للتحدث عن مشاعرك واحتياجاتك ومخاوفك، وشجّع شريكتك على فعل الشيء نفسه، واستمع جيداً لمخاوف أفراد عائلتك؛ فهذا التفاهم المتبادَل يمكن أن يساعد في حل أيّة مشاكل، ويشجّع على الحوار الصادق ويخلق بيئة آمنة. تحسين التواصل في العمل التواصُل الفعّال مع الزملاء ومدير العمل، يمكن أن يقلل من الشعور بضغوط العمل والإجهاد؛ فيجب أن تكون واضحاً في طلباتك وتوقعاتك، بشأن التزاماتك العائلية وجدول عملك. ويجب أن تستمع بعناية للآخرين؛ فهذا سوف يخفف عنك، ويقلل من الغموض والالتباس الذي قد يسبب لك التوتر. اطلب الدعم لا تتردد في طلب الدعم عند الضرورة من أفراد عائلتك أو الزملاء أو أصدقائك المقرّبين عندما تشعر بالإرهاق؛ فذلك يمكنه أن يوفّر لك توجيهاً قيّماً ودعماً عاطفياً. فأحياناً، قد يكون الحديث عن مشكلات العمل والتحديات مع شخص آخر، كافياً لتخفيف الضغط. كما أن مشاركة مخاوفك مع أحبائك الموثوق بهم، يمنحك فكراً مختلفاً وجديداً، ويخفف عنك همومك، ويعمل على تقليل الضغط عليك.

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:14 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

القبعة تعود بقوة إلى الواجهة كقطعة أساسية
 صوت الإمارات - القبعة تعود بقوة إلى الواجهة كقطعة أساسية

GMT 00:26 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

8 مدن تنبض بثقافة القهوة في يومها العالمي
 صوت الإمارات - 8 مدن تنبض بثقافة القهوة في يومها العالمي
 صوت الإمارات -

GMT 21:51 2025 السبت ,09 آب / أغسطس

درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025

GMT 00:26 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

8 مدن تنبض بثقافة القهوة في يومها العالمي

GMT 21:42 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

توافق الأبراج مع بعضها في الحب والزواج

GMT 01:29 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 04:30 2025 الثلاثاء ,08 إبريل / نيسان

أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates