في ذكرى تقسيم فلسطين
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

في ذكرى تقسيم فلسطين!

في ذكرى تقسيم فلسطين!

 صوت الإمارات -

في ذكرى تقسيم فلسطين

أسامة الغزالي حرب
بقلم - أسامة الغزالي حرب

أتحدث هنا عما أعتقده أحد أكبر الفرص الضائعة فى التاريخ المصرى والعربى المعاصر، وفق التعبير الأثير للصديق الكبير العزيز د. مصطفى الفقي، أى رفض قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 فى مثل يوم أمس (29 نوفمبر) سنة 1947 أى منذ 73 عاما، بـ تقسيم فلسطين !


فبعد الحرب العالمية الثانية ، وإقامة الأمم المتحدة بديلة عن عصبة الأمم، كان الانتداب البريطانى على فلسطين، والنزاع العربى اليهودى فيها، من أهم القضايا المطروحة على المنظمة الدولية الجديدة.

ووفقا لهذا القرار أعطى 55% من أرض فلسطين للدولة اليهودية، و45% للدولة العربية، على أن توضع مدينة القدس تحت الإدارة الدولية. فى 29 نوفمبر كان عدد الدول أعضاء الأمم المتحدة 57 عضوا فقط، شارك منهم فى التصويت 56 دولة، تعرض معظمهم لضغوط هائلة من جانب الولايات المتحدة للموافقة على القرار، فكانت النتيجة هي: 33 صوتا إلى جانب التقسيم،هى الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى وفرنسا وهولندا وكندا والسويد والنرويج والدنمارك وبولندا وتشيكوسلوفاكيا واوكرانيا وبيلاروس واستراليا وايسلاندا ونيوزيلاندا وفنلندا وليبيريا والفلبين وجنوب افريقيا والبرازيل وفنزويلا وباراجواى واوروجواى وبيرو وبوليفيا وكوستاريكا وبيرو وبنما ولوكسمبرج والدومينيكان والاكوادور وجواتيمالا وهاييتى ونيكاراجوا.

و13 دولة ضد القرار هي: مصر وسوريا والعراق ولبنان والسعودية واليمن وتركيا وباكستان وإيران وأفغانستان والهند واليونان وكوبا. وامتنعت عن التصويت عشر دول (فى مقدمتهم بريطانيا!). هل كان رفض مصر قرار التقسيم صائبا..؟ إجابتى هى لا! وهنا أجد من الواجب علي أن أذكّر بأن أحد أفضل وأذكى الساسة المصريين، ورغم سمعته السيئة فى عدوانه على دستور 1923 وهو اسماعيل صدقى باشا كان يدعو إلى قبول قرار التقسيم، محذرا من دفع اليهود للتحول للحرب والقتال، ولكن مصر الملكية انجرفت مع التيار العربى ورفضت القرار.... ثم كان ما كان!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في ذكرى تقسيم فلسطين في ذكرى تقسيم فلسطين



GMT 00:45 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

«حماس» وإيران وثمار حرب غزّة!

GMT 00:44 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

ما بعد التعويم ؟!

GMT 00:42 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

مستعربون عاربون وعاربات مستعربات

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

بوتين... تفويض باستكمال الطوفان

GMT 00:38 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

المتنبّي في الجوف السعودية!

الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 17:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الضباب يعود والداخلية تحذر السائقين من خطر السرعة

GMT 06:22 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد بقير يسجل الهدف الأول للترجي في شباك الأهلي

GMT 13:57 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس في مملكة البحرين معتدل مع بعض السحب

GMT 08:10 2012 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

"البحث عن فريد الأطرش" مجموعة قصصية لـ محمد أنقّار

GMT 18:26 2012 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

نسخة جديدة من "سيرفس" تنافس "آي باد"

GMT 18:17 2020 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

أمسية لنجوم الأوبرا في "لا سكالا" الإيطالية من دون جمهور

GMT 21:15 2020 الثلاثاء ,19 أيار / مايو

تراجع مبيعات السيارات الأوروبية

GMT 23:01 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

مطالب بوضع براينت على شعار الدوري الأميركي لكرة السلة

GMT 01:29 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

"Parasite" يحصد الجائزة الكبرى بحفل جوائز ممثلي الشاشة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates