قطر ليست من الأولويات
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

قطر ليست من الأولويات

قطر ليست من الأولويات

 صوت الإمارات -

قطر ليست من الأولويات

بقلم : محمد الحمادي

سيكون من المفيد لقطر أن تتابع المؤتمرات الحقيقية، التي فيها أشخاص مؤثرون، وليس المؤتمرات والاجتماعات والتجمعات الشكلية التي يتجمع فيها أشخاص ليختلقوا القصص ويزيّفوا الأحداث، فمؤتمر هدسون الذي عقد في الولايات المتحدة تحت عنوان «مكافحة التطرف والعنف..

قطر وإيران والإخوان» وضم مجموعة مهمة من الساسة والمسؤولين الأميركيين المؤثرين كان يستحق نظرة متأنية من قطر، وقراءة هادئة من القيادة القطرية لما قيل فيه من كلام قد يجعل النظام في قطر يعيد النظر في كثير من الأمور، ومنها ما قاله إد رويس رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي: «نريد التزامات واضحة من قطر بوقف تعاملها مع المتطرفين».. وكذلك ما ذكره رئيس لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب الأميركي: «لدى قطر علاقة فريدة ومزعجة مع إيران! وقطر تدعم داعش وطالبان» .. أما السيناتور توم كوتون فقد كشف ما بات واضحاً للجميع وما أصبح من الماضي الذي لن يعود وهو أن أوباما سمح لقطر بلعب الأدوار المزدوجة!

هذا الكلام من أصدقاء وحلفاء قطر يفترض أن يجد أذناً مصغية بعد أن صمت الدوحة أذنيها طويلاً عن أشقائها، بل وعن رجالها المخلصين.. وقطر التي أعرضت طوال أشهر وسنوات عن الحق والمنطق لا يمكن أن تشغل دول المنطقة أكثر، وربما هذا ما لاحظته الدوحة لدى الدول المقاطعة خلال الأسابيع الماضية من حركة وعمل وإطلاق مشاريع جديدة، ما يؤكد أن الملف القطري لم يعد أولوية، وأن هذه الدول بدأت تستعيد تركيزها على التنمية والبناء وعلى الاهتمام بمواطنيها، وربما مشروع النيوم الذي أطلقته السعودية بالأمس يعكس مستقبل سير الأحداث والأولويات في المنطقة، كما أن تصريح ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كان واضحاً وقوياً وهو يقول: «سندمر الأفكار المتطرفة اليوم والمنطقة ستعود للإسلام الوسطي المعتدل المنفتح على العالم»، فهذه الرسالة للجميع.
وفِي لندن أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير خلال مشاركته في أعمال مؤتمر المركز «Chatham House» البريطاني للعلاقات الدولية يوم أمس: «قطر ليست مسألة مهمة، هي تمثل قضية صغيرة، ولدينا مواضيع أخرى للتركيز عليها».. فهذه النتيجة الطبيعية للأزمة، فتجاهل قطر لكل النداءات التي أطلقتها الدول المقاطعة وأصدقاؤها أوصل الأزمة إلى طريق مسدود.

واليوم نتمنى أن تستجيب قطر الشقيقة والجارة لنداءات أشقائها، ونداء أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد، وتعلن عودتها إلى الصف الخليجي، وتتبرأ من كل ما من شأنه أن يعكر صفو العلاقات الخليجية والعربية، وأن تقاطع كل من يهدد أمن واستقرار دول المنطقة، وتحارب مع المملكة والإمارات ومصر والبحرين وبقية الدول كل من يمثل الإرهاب وينتمي إليه ويتبناه.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قطر ليست من الأولويات قطر ليست من الأولويات



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 12:22 2012 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

إتهام الإبراشي بإثارة الفتنة بين القبائل الليبية في مصر

GMT 10:49 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

يسرا تكشف سبب عدم مُشاركتها في دراما رمضان 2019

GMT 16:24 2013 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"تيبكو" تبدأ تفكيك مفاعلات محطة فوكوشيما دايئيتشي

GMT 16:03 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

زهرة بن سمرة تكشف كيفية تسجيلها لنضال الشعوب بالصور

GMT 15:34 2013 الجمعة ,22 آذار/ مارس

سعودي يبتكر منصة للترجمة الإلكترونية

GMT 22:04 2014 الجمعة ,19 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أفضل ألوان الملابس المناسبة لشعرك الأحمر

GMT 02:05 2013 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

رواية "أريد رجلاً" لـ نور عبدالمجيد

GMT 11:35 2016 الجمعة ,12 شباط / فبراير

استوحي إطلالتك باللون الأحمر من النجمات

GMT 01:11 2016 الجمعة ,05 شباط / فبراير

اختاري التربان لإطلالة آخر موضة بالحجاب

GMT 11:54 2012 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر الدولي للطاقة البديلة لاستغلال الطاقات المتجددة

GMT 05:05 2015 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الشيخ محمد بن زايد يعزي في وفاة عبد الله علي الشمري

GMT 18:12 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

اطلاق عطر روز الخاص من دوبونت لعاشقات الأزهار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates