فهد خميس «الرابح الأكبر»
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

فهد خميس «الرابح الأكبر»

فهد خميس «الرابح الأكبر»

 صوت الإمارات -

فهد خميس «الرابح الأكبر»

مصطفى الآغا
بقلم: مصطفى الآغا

من يعرف الكابتن فهد خميس عن قرب، سيعرف أنني سأتحدث الحقيقة، بعد معرفة جاوزت ربع القرن، لأنني تعرفت على «بو فيصل» في لندن، عندما حل علينا ضيفاً في استوديوهات «إم بي سي» هناك مع النجوم زهير بخيت، ومنذر علي، والراحل الغالي فهد النويس.
وقتها تعرفت عليهم عن قرب، ولكن علاقتي بفهد هي الأكثر تواصلاً وعمقاً، بحكم أنه عمل معنا محللاً في «صدى الملاعب» منذ 14 سنة، وحتى قبل «صدى الملاعب»، منذ جاءت المحطة إلى دبي قبل عشرين عاماً.
فهد خميس مشهور بدماثة الأخلاق وحبه للناس، والأهم عدم تعصبه المفرط، بل هو رجل معتدل جداً في كلامه وفي تحليلاته، وكم من مرة استشهدت بأخلاقه العالية وتحليلاته المنطقية البعيدة عن العاطفة، عندما كان ينتقد فريق عمره الوصل، أو يتحدث عن فوز غير مستحق له، أو يحلل مباريات «الأبيض» الإماراتي بكل شفافية ومنطقية يفتقدها الكثيرون هذه الأيام.
وأكثر من مرة عبر الكابتن فهد عن إعجابه الكبير بالنجم علي مبخوت، وبارك له في كل مناسبة، يحقق فيها رقماً أو يكسر حاجزاً صنعه نجوم كبار، حتى قبل ولادته، مثل عدنان الطلياني، أو فهد خميس الذي كان سيفقد رقمه القياسي في الدوري الإماراتي بـ 156 هدفاً، ولكن إلغاء نتائج الموسم، أعادت لرقم فهد خميس الروح، بعد أن تمكن سيباستيان تيجالي من تسجيل 15 هدفاً أضافها إلى رصيده البالغ 137 هدفاً، فبات المجموع 152 هدفاً، قبل مراحل على نهاية الدوري «المفترضة»، يعني يمكن لتيجالي بمباراة واحدة أن يكسر الرقم، فيما كان لعلي مبخوت 133 هدفاً + 13 هدفاً ملغية يساوي 146 هدفاً، وبالتالي سيصمد رقم فهد موسماً جديداً، وقد لا ينكسر قريباً، لأن تيجالي ترك الوحدة وذهب للنصر، وبالتالي سيبدأ العد من 137 هدفاً، وعمره الآن 36 سنة، بينما علي مبخوت ما زال شاباً، ولكنه سيبدأ العد من 133 هدفاً، أي أنه يحتاج 23 هدفاً كي يعادل الرقم، و24 هدفاً كي يكسره، وهي نسبة قد تكون واردة لعلي، وقد لا تكون في موسم جديد، هو موسم ما بعد كورونا، أي الموسم الأقل جاهزية بدنية، بعد توقفات طويلة أضطرارية، وبكل الأحوال فإن الأرقام القياسية وجدت كي يتم تحطيمها، وما يبدو صعباً اليوم قد يكون أسهل لاحقاً.
خاسرون كثير وفائزون كثر من قرار إلغاء الموسم، وكل يرى الأمور من زاويته وزاوية مصالحه وإنجازاته المحتملة، والألقاب التي كان من الممكن أن تنسب إليه في سجلات الشرف الكروية.
ما حدث أن الموسم التغى، ولن تنفع كلمة لو أبداً ويبقى رقم فهد خميس صامداً من دون لو.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فهد خميس «الرابح الأكبر» فهد خميس «الرابح الأكبر»



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا

GMT 09:54 2019 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المعهد الفرنسي ينظم سادس دورات "ليلة الفلاسفة"

GMT 20:37 2013 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الجزائر: 70 % من الأراضي لم تستكشف بعد في مجال الطاقة

GMT 12:58 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار بسيطة للديكور مع حلول فصل الخريف

GMT 16:52 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان "المتصنع" المانع للحركة الأحدث على السجادة الحمراء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates