ملالا يوسفزاي تحصد نتائج مميزة في شهادة الثانوية العامة
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

بعد أن كانت أصغر شخص يحصل على جائزة نوبل للسلام

ملالا يوسفزاي تحصد نتائج مميزة في شهادة الثانوية العامة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - ملالا يوسفزاي تحصد نتائج مميزة في شهادة الثانوية العامة

المراهقة الباكستانية ملالا يوسفزاي
إسلام آباد - جلال فوزي

منحت المراهقة الباكستانية ملالا يوسفزاي جائزة نوبل للسلام بعد دفاعها عن حق الفتيات في باكستان ضمن الحملة التي شهدت إطلاق النار على رأسها أثناء محاولة اغتيال فاشلة لها على يد حركة "طالبان".

وأثبتت ملالا أنها ذكية أيضًا بالإضافة إلى شجاعتها بعد أن حصلت على "A*s وAs" في شهادة الثانوية العامة، حيث أعلن والدها ضياء الدين يوسفزاي على موقع "تويتر" عن الأخبار وكتب: "أنا وزوجتي تور بيكيا نشعر بالفخر لأن ابنتنا ملالا حصلت على 6A* و4As، التعليم لكل الأطفال".

وكان عُمر ملالا (14 عامًا) عندما نجت من محاولة الاغتيال الفاشلة على يد "طالبان" في تشرين الأول / أكتوبر 2012 بعد مطالبها بالمساواة في الحقوق والتعليم للفتيات، وهو ما أغضب المتشددين في وادي سوات في باكستان.

وتعرضت ملالا لإطلاق النيران على رأسها وهي في حافلة المدرسة، وتم نقلها جوا إلى مستشفى الملكة إليزابيث في برمنغهام، وهناك تلقت علاجها من إصابة كادت أن تودي بحياتها، وبعد العلاج سمح لها بالاستقرار في برمنغهام، وفي العام الماضي أصبحت أصغر شخص يفوز بجائزة نوبل للسلام.

وحصلت ملالا التي تدرس الآن في مدرسة "ادجباستون" الثانوية على الدرجات النهائية في علم الأحياء والكيمياء والفيزياء وكذلك في الدراسات الدينية، وحصلت على "As" في التاريخ والجغرافيا واللغة الإنجليزية والأدب الإنجليزي، وتبلغ مصروفات مدرستها 3.878 إسترليني في الفصل الدراسي، ولديها نسبة نجاح في الثانوية العامة تبلغ 98.3% مع 28% من الطلاب يحصلون على تسع درجات أو "A*".

وأفادت ملالا سابقا لجريدة "الغارديان" البريطانية بأنها ترغب في دراسة مواد الفنون على الرغم من اقتراحها سابقًا بأنها قد تمارس مهنة الطب، وعلقت ملالا على جدولها المزدحم باعتبارها ناشطة عالمية ولديها امتحانات مدرسية: "سوف أفتقد الاندماج في المدرسة إذا كانت ستحدث تغيرًا حقيقيًا، وهذا هو السؤال الذي أسأله لنفسي دائمًا، وإذا كانت الإجابة نعم، أقول حسنا، أنا على استعداد للتضحية بيوم واحد في مدرستي من أجل تعليم ملايين من الأطفال الذين هم خارج المدرسة".

واعتقل الجيش الباكستاني في أيلول / سبتمبر عشرة رجال من حركة "طالبان" لمحاولة اغتيالهم لملالا، وأوضح مسؤولون باكستانيون في نيسان/ أبريل أن جميع الرجال العشرة تم إدانتهم بالتخطيط والتنفيذ لمحاولة اغتيال ملالا، وحصلوا على عقوبة بالسجن لا تقل عن 25 عامًا، إلا أنه تبين بعد ذلك في حزيران/ يونيو أن اثنين فقط من الرجال المشتبه فيهم هما المدانان في الواقعة وحكم عليهما بالسجن.

وأضاف مصدر لجريدة "ميررور" أن المحاكمة لم تحظ بالمصداقية بسبب عدم وجود أي شخص هناك ليشهد على الواقعة سوى المدعى العام والقاضي والجيش والمتهمين، وكان هناك تكتيك لإبعاد ضغط وسائل الإعلام عن قضية ملالا لأن العالم كله يريد إدانة الجريمة، والحقيقة هي أنه إذا كان هؤلاء الرجال متورطين في اغتيال ملالا أم لا فإنه تم الكذب على الجمهور العام.

وأبرزت المفوضية الباكستانية العليا في لندن أن ثمانية من الرجال حصلوا على البراءة لعدم كفاية الأدلة وفقا لما ذكرته الصحيفة، ويعتقد أن الرجال الذين أطلقوا النار على ملالا هربوا إلى أفغانستان بعد الهجوم ولاذوا بالفرار.

وكان عُمر ملالا (11 عامًا) عندما بدأت حملة مناصرة تعليم الفتيات والتحدث في اللقاءات التليفزيونية، وكانت حركة "طالبان" دخلت بلدتها مينغورا، وروعت السكان وهددتهم بتفجير مدارس الفتيات، وطالبت الحركة من المعلمين والطلاب ارتداء البرقع الشامل.

على جانب أخر دعت ملالا الشهر الماضي زعماء العالم إلى الوقوف لمحاولات إفشال الشعب السوري، حيث وصفت الناشطة الوضع في سورية بكونه "مأساة مفجعة" وذلك أثناء حديثها في افتتاح صندوق ملالا لتمويل مدارس الفتيات في لبنان.

وتابعت ملالا: "أنا هنا من أجل 28 مليون طفل حرموا من التعليم بسبب الصراع المسلح، إن شجاعتهم وتفانيهم في مواصلة دراستهم رغم الظروف الصعبة تلهم الناس في جميع أنحاء العالم ويجب علينا الوقوف بجانبهم، في هذا اليوم لدي رسالة إلى زعماء هذا البلد وهذه المنطقة والعالم أجمع، أنتم تفشلون الشعب السوري وخصوصًا الأطفال السوريين".

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملالا يوسفزاي تحصد نتائج مميزة في شهادة الثانوية العامة ملالا يوسفزاي تحصد نتائج مميزة في شهادة الثانوية العامة



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 11:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:49 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

جولة داخل الجُزر العشر الأكثر سحرًا حول العالم

GMT 03:03 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مايكروسوفت تصلح خطأ فى "ويندوز 10" يتسبب بحذف الملفات

GMT 09:06 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تظهر مع عمرو أديب في "كل يوم" الإثنين

GMT 03:17 2022 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

التعادل يحسم لقاء الوحدة والشارقة

GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates