أمنيتي أن أقتل رجلًا تجذب رواد معرض الشارقة للكتاب وتُثير الجدل
آخر تحديث 18:16:13 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

بعد أن اقترب من انتهاء دورته الـ36 بمشاركة 1650 دار نشر

"أمنيتي أن أقتل رجلًا" تجذب رواد معرض الشارقة للكتاب وتُثير الجدل

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "أمنيتي أن أقتل رجلًا" تجذب رواد معرض الشارقة للكتاب وتُثير الجدل

سعاد سلطان الشامسي أثناء توقيع كتابها " أمنيتي أن اقتل رجلا"
الشارقة - زكي شهاب

لم تصدق المهندسة والكاتبة الإماراتية، سعاد سلطان الشامسي، وهي تشارك بروايتها الجديدة "أمنيتي أن أقتل رجلًا"، أنها ستستقطب الأنظار إليها من قبل أبناء جنسها قبل غيرها في معرض الشارقة للكتاب, ما دفع الرجال في الدولة الفتية إلى تحذير نظراءهم من الحذر عند رؤية الكتاب في منازلهم.

أمنيتي أن أقتل رجلًا تجذب رواد معرض الشارقة للكتاب وتُثير الجدل

 ولا تفارق البسمة الكاتبة، التي تعد أحد أبرز المستشارين الفنيين لمشروع مطار أبوظبي الجديد، وأول مهندسة طائرات معتمدة في الدولة، بعد أن تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي الموضوع من باب "النكته"، لتزيد من نشر خبر كتابها الجديد, فصاحبة رواية "زهرة السوسن"، وهي رواية حقيقية دارت أحداثها ما بين القاهرة ودبي، لا تخفي عشقها للكتابة إلى جانب عملها في مجال هندسة الطيران، وسعادتها بنجاح تجربتها، وتقول إن استغراب الكثيرين من عنوان الرواية، ناجم عن "محاولتي أن أقدّم من خلالها رؤية جديدة لتطوير الذات، وكشف كل ما هو مستور وخفي في نفس المرأة، وتصف روايتها بأنها "رسالة للرجل الذي يدّعي أنه يفهم المرأة، ولكنه في الحقيقة قد لا يعي أشياء كثيرة تدور في عوالمها".

 ويجد زائر معرض الشارقة الدولي للكتاب والمتنقل بين أروقة صالاته الأربع الضخمة ونشاطاته المختلفة، صعوبة في اختيار أي من نداوته، وأي جلساته الثقافية ليحط فيها الرحال, وأي أمسية شعرية أو روائية ليجلس مستمعًا للمشاركين فيها وحواراتهم، وربما مثل هذه الحيرة في الاختيار هي ما جعلت معرض الشارقة للكتاب يتصدَر المعارض العربية، ودفعه ليحتل المرتبة الثالثة على الصعيد الدولي بعد معرضي فرانكفورت ولندن.

 وبعد انعقاد مجلس الوزراء الإماراتي لأحد جلساته برئاسة الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة وحاكم دبي, في أحد أروقة المعرض الذي رفع شعار "عالم في كتابي" في دورته السادسة والثلاثين, وهي المرة الأولى التي تعقد فيه حكومة في العالم اجتماعًا وزاريًا في معرض لكتابها, يمكن القول إن حاكم الشارقة الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى, ورئيس هيئة الشارقة للكتاب، الدكتور أحمد ركاض العامري, المشرف على تنظيم المعرض، نجحا في اكتساب شهادة بأن إمارة الشارقة باتت الواحة الأكبر والأجمل لرعاية الثقافة والكتاب على وجه المعمورة، وبات المعرض الأشد رسوخًا في عالم معارض الكتب وإحياء البرامج الثقافية والأدبية.

  ويحمل المعرض، الذي ينتهي في الحادي عشر من الشهر الجاري شعارًا ليس غريبًا عنه، هو "عالم في كتابي"، وتشارك فيه 1650 دار نشر من 60 دولة، تعرض أكثر من 1.5 مليون عنوان، كما يستضيف هذا العام 393 ضيفًا، من 48 دولة يحيون أكثر من 2600 ندوة ولقاء، ولعل المعرض هو كما أشار حاكم الشارقة، خير رد على "الأفكار الظلامية التي تلعب بعقول أبنائنا وتجعلها خاوية من العلم والفكر والثقافة وتهدد إسلامنا ومعتقداتنا وثقافتنا وتراثنا، إن هذا الظلام الذي ينشرونه لا يواجه إلا بنور الكلمة الصادقة والعلم النير".

 بل إن المعرض كما لفت أحمد العامري، رئيس هيئة الشارقة للكتاب، في كلمته خلال الافتتاح "رسالة ثقافية بأحرف من نور العلم والمعرفة، رسالة سطّر فيها هذا المعرض النواة الرئيسة لمشروع ثقافي أشرق بنوره وألقاه على البلاد والعباد حتى توجّت الشارقة عاصمة للثقافة العربية والإسلامية واستحقت لقب العاصمة العالمية للكتاب لعام 2019".

 واحتفاء بثقافة الطفل وأدبه يفرد المعرض مساحة واسعة من برنامجه للأطفال، ويخصص لهم أكثر من 1600 نشاط يناسب أعمارهم وتتنوع بين المعرفة والعلم والفن والتربية، وتشمل سلسلة عروض ومسرحيات وورش إبداعية يقدمها أكثر من 44 ضيفًا من العالم العربي والغرب وآسيا.
 
وللمرة الأولى يخصص معرض الشارقة جناحًا كبيرًا لدور النشر والمواقع الإلكترونية المتخصصة في إنتاج – وتوزيع - الكتب الإلكترونية والصوتية تحت عنوان "منطقة المستقبل"، وتتميز بكونها تتيح لزوار المعرض التفاعل مع الشركات المشاركة والعارضة، والمنتجات القرائية التي تقدمها لهم من خلال مختلف الأدوات والوسائل والقنوات الإلكترونية والسمعية والبصرية.

 وميَز المعرض بريطانيا بالاحتفاء بها كضيف شرف في إطار احتفالات عام الثقافة الإماراتية- البريطانية 2017 التي ينظمها المجلس الثقافي البريطاني، بهدف تعزيز التبادل الثقافي بين الدولتين اللتين تربطهما علاقات تاريخية وطيدة امتدت على مدى عقود من الزمن، وعرضت المملكة المتحدة ضمن جناحها الخاص، أهم الإنتاجات والإصدارات الأدبية البريطانية، وتضمن الجناح عرض أقدم نسخة للقرآن الكريم، والتي تعد واحدة من المقتنيات النادرة لجامعة برمنغهام البريطانية، ويشكل عرضها في المعرض فرصة أمام الباحثين والشغوفين بالمعرفة، ونظم ندوة حوارية بشأن هذه النسخة شارك فيها متخصصون في المخطوطات والتراث الإسلامي.

 ونظرًا إلى وفرة الندوات واللقاءات والأمسيات التي تضج بها قاعات المعرض كان لا بد للزوار من أن يختاروا ما يشاؤون منها وما يحلو لهم، ففي ندوة تحت عنوان "دوافع الكتابة وقدرتها على إسعاد مبدعيها" طرحت هذه الأسئلة: "هل يستمتع الكاتب بما يكتب؟، هل يمكن أي شخص أن يكون كاتبًا؟ لماذا تؤلف الكتب؟ هل يمكننا الكتابة من دون أن يكون هناك دافع للتعبير عن أفكارنا أو الحصول على السعادة التي قد نجنيها من الكتابة؟"، بمشاركة الكاتبة البريطانية تيري جونز والكاتب الأميركي لي أدنيل والكاتب العراقي سعد محمد رحيم.

 واستهلت تيري جونز حديثها بالقول: "تكمن السعادة التي وجدتها خلال الكتابة أني تعرفت فيها إلى نفسي أكثر فأكثر مع كل كتاب أكتبه، وتعرفت إلى العالم، وأرى نفسي كبرت كثيرًا مع كل منجز أدبي، ومع هذا أرى أن الكتابة الجيدة تعادي الحنين أحيانًا، وتفرض على المؤلفين ردود فعل تنعكس على ما يكتبون لا سيما إذا تعلق الأمر باستعراض الماضي، الذي يجب علينا أن نزوره أو نستذكره ونعيد قراءته في شكل متجدد، لأن كل شيء في هذه الحياة متجدد حتى ماضينا نفسه".
 
بينما أكد لي أدنيل، المتخصص وصاحب الروايات البوليسية والجرائمية: "قد يرى الكثير أن من الغريب محبة الكتابة إذا كانت بشأن الجريمة، إذ كيف يمكن أن يحب إنسان مثل هذه الأمور؟، وإجابتي هي أن المحبة أو العشق يعود للكتابة نفسها، وليس لمجرد أن تكون الكتابة حول موضوع ما، وكانت بداياتي كتابات في أوراق المدرسة في حين كان أصدقائي يرسمون، وهل يعني هذا أني ذو موهبة؟، أعتقد بأن الجميع لديه الموهبة في أن يصبح ما يريد إذا أراد، إذ لا حدود لما يريده البشر".

 واستضاف ملتقى الكتاب في المعرض الروائي الجزائري، واسيني الأعرج، والروائي الكويتي سعود السنوسي في ندوة بعنوان "نقوش"، تناولت أدب السيرة الذاتية وقدرته على تأريخ وجود الكاتب في الحياة، وسرد تفاصيل كانت أبعد ما تكون عن متناول القارئ، وطرحت عددًا من الأسئلة مثل: هل السيرة الذاتية نسيجٌ لغوي طيّع يشبه الرواية، أم أنه واقعٌ سرديّ أراد له الكاتب أن يصير نصًا متدفّقًا من الصور المترابطة معًا لتشكّل مسيرة حياة مليئة بالتفاصيل؟.

 وحسم الأعرج، الجدل بشأن السيرة الذاتية، بمداخلة له أشار فيها إلى أن السيرة الذاتية للأديب هي نوع إشكاليّ، لأن لا قارئ محددًا له، ولا شواهد عليه، واصفًا إياه بالفضفاض بقوله: "هذا النوع من الأجناس الأدبية لديه خصائص مشتركة بين كل الكتابات الأخرى، ويمكن أي كاتب أن يكتب السيرة لكن ليس من السهل أن نطلق عليه لقب أديب، وهنا تكمن نقطة الحسم".
وأضاف الأعرج: "السيرة الذاتية هي ترميم لثقوب الذاكرة، وأهم ما يكمن فيها هو اعتراف الكاتب منذ البداية بأنه يكتب سيرته الذاتية من دون اختباء أو خوف، لكن الأهم هو الصدق، وأن يسرد الكاتب ما حدث في حياته وكأنه أمام مرآة، وأسوأ ما في السيرة أنك تشعر وأنت تبدأ في كتابتها وكأنك تقف أمام الموت الذي تتلمس خطواته في داخلك وهي تقترب، لكنك تقوم بهذا الفعل الأدبي كونك لا تريد أن يكتب آخرون سيرتك".
 
وتابع الأعرج: "على الكاتب الذي يخوض في كتابة سيرته أن يتحمل المسؤولية كاملة عن هذا النوع من الكتابة، كون السيرة في ظروف ما يمكن لها أن تقتل صاحبها، وهذا ما حصل مع عدد من الأدباء الذين ارتطموا في واقع الحال بحقيقة مجتمعاتهم فالمجتمعات العربية لا حرّية للرجل فيها فكيف المرأة، ومن يريد أن يكتب سيرته عليه أن يعيش في مجتمع يراعي الحرية بأبسط تجلياتها".

 من جانبه، أشار السنوسي إلى أنه "من المبكر أن أتحدث عن سيرتي الذاتية، لكن كل كاتب يكتب سيرته الذاتية في شكل أو آخر ولا يوجد كتاب يخلو من سيرة ذاتية"، لافتًا إلى أنه لو أتيح لي أن أكتب عن ذاتي سأتناول أيام الطفولة وهذا أمر خطير.

 بينما استضافت ندوة "الترجمات الثنائية وضرورتها في نقل الأدب"، التي تأتي ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض الشارقة، ثلاثة أدباء متخصصون بالترجمات الأدبية والشعرية، بهدف بحث أهمية نقل النصوص الأدبية عبر مترجمين، ينتمي الأول إلى اللغة الأصلية، والثاني إلى لغة الترجمة. وشارك فيها أحمد الخميسي، وكامل يوسف، ومحمد مخلوف.

 وتطرّق المشاركون إلى النتائج التي تنعكس على الترجمات في شقيها الإيجابي والسلبي، مؤكدين أن مساهمة خبيرين اثنين ينتمي أحدهما إلى اللغة الأصلية، بينما ينتمي الآخر إلى لغة الترجمة، خلال العمل على النصوص الأدبية، يقلل من أخطائها، ما يؤدي إلى ترجمة نقية تعطي المعاني والدلالات المطلوبة منها.

 وأكد الخميسي، الحاصل على دكتوراه في الأدب الروسي من موسكو، أن الترجمة تعرضت في بداياتها إلى التأليف والاقتباس إضافة إلى خضوعها لمشاعر المترجم، الأمر الذي أضعفها في شكل كبير، مستشهدًا بترجمات التراث العربي إلى اللغة الروسية وما شهده بعضها من أخطاء.

 وقال كامل يوسف، المتخصص في الأدب الياباني: "إن الترجمة لعبت عبر التاريخ، دورًا بالغ الأهمية في نقل المعارف والثقافات بين الشعوب، فهي الأداة التي يمكن من خلالها مواكبة الحركة الفكرية والثقافية في العالم، نظرًا إلى قدرتها على بناء جسر ثقافي بين‌ اللغات، وتجسير الهوة القائمة بين الشعوب والحضارت".
 
واختلف محمد مخلوف، الحاصل على دكتوراه في الأدب الفرنسي مع نظيريه، معتبرًا أن الترجمة الثنائية التي عرّفها بأنها نقل لغوي بين منظومتين فكريتين، محاطة بأخطار كبيرة وكثيرة، حيث تحكمها طبيعة العلاقة بين المترجم والمؤلف والتي عادة ما تكون علاقة نفعية، إضافة إلى افتقار اللغة العربية إلى المفاهيم الحديثة، فضلًا على تأكيده استحالة أن يتمكن مترجمان اثنان من فهم وإدراك قصيدة شعرية ما الأحاسيس نفسها، الأمر الذي يربك الترجمة.
 
وللكتابة لذة لا يتذوقها إلا من داوم عليها، وعمل على ملازمتها، حتى صارت همه الذي يشغل جُل تفكيره، هذا الأمر قاد إلى طرح أسئلة بشأن ظاهرة الابتهاج بالنص الأدبي، ومدى إمكان الكاتب الاحتفاء بما خطّه يراعه من إبداعات وروائع، والكيفية التي يتمّ بها هذا الابتهاج، هذه المحاور وغيرها نالت حظها من النقاش في الأمسية الثقافية التي استضافها ملتقى الأدب تحت عنوان "بهجات من لذة النص إلى عذوبة الإبداع"، واستضافت كلًا من الروائي السعودي محمد حسن علوان، والروائي المصري أحمد مراد، وأدارها الشاعر محمد أبو عرب.

 وبدأ مراد حديثه مؤكدًا أنه لا يغوص في أعماق أي نص إبداعي ولا يستمر في إنجازه، ما لم يجد فيه الشعور باللذة والاستمتاع، لافتًا إلى أهمية أن يكون كاتب النص قارئًا جيدًا قبل أن يكون كاتبًا، لكون القراءة تضيف للراوي والمؤلف الكثير من المفردات والأفكار التي تكتمل معها جماليات النص.

 وأردف مراد: "التحدي الكبير الذي يواجهني أثناء كتابة أي نص يتمثل في إمكانية قدرتي على الحفاظ على حالة الشغف والتشويق التي يصنعها النص في مخيلة القارئ، إلى جانب الوصول إلى ما أود كتابته وأعبر عنه ضمنيًا، حيث هنا تكمن عبقرية الكتابة، وأعني بذلك تحقيق لذة الكتابة مع جذب القارئ وتحفيزه على إكمال النص"، واعتبر أن احتفاظ العمل برونقه وسحره على امتداد أعوام طويلة هو من أهم مؤشرات نجاحه.

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمنيتي أن أقتل رجلًا تجذب رواد معرض الشارقة للكتاب وتُثير الجدل أمنيتي أن أقتل رجلًا تجذب رواد معرض الشارقة للكتاب وتُثير الجدل



أجمل إطلالات الإعلامية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار "Bulgari" العريقة

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تحتفل اليوم الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد التي تحظى بشهرة واسعة تخطت حدود الوطن العربي وصولا لعالم هوليوود، ورافقت ريا الأناقة الناعمة في أشهر فعاليات الموضة والفن حول العالم على مدار سنوات من التوهج والنجاح المهني، واليوم تزامنا مع عيد ميلادها الـ47، سنأخذكم في جولة سريعة نتذكر خلالها بعض من إطلالات الإعلامية العالمية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار المجوهرات العريقة Bulgari، وأول امرأة عربية تصبح سفيرة للنوايا الحسنة لمفوضية اللاجئين في الشرق الاوسط وشمال افريقيا. أحدث ظهور لريا أبي راشد بصيحة الجمبسوت منذ أيام سحرت الإعلامية ريا أبي راشد متابعيها بإطلالة ناعمة قامت بنشر صورها عبر حسابها الخاص على انستجرام، عبارة عن جمبسوت ناعم باللون الأبيض الموحد من توقيع Alex Perry، تميز بالأرجل الواسعة مع ياقة القلب ذات الأكتاف المكشوف...المزيد

GMT 00:23 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 14:21 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

سيف بن زايد ينقل تعازي القيادة إلى ملك البحرين

GMT 13:52 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

أغلى الأحجار الكريمة تزيّن مجوهرات موسم صيف 2018

GMT 01:08 2019 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

رواد الأعمال يجابهون المشكلات الاقتصادية بحلول خلاقة

GMT 10:21 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

عجوز بعمر 106 سنوات تُمنح الجنسية الأميركية يوم الانتخابات

GMT 17:55 2013 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

"تبة فى عين الشمس" رواية لحسن زين العابدين فى اطار فانتازى

GMT 06:15 2013 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تشجع سائقى سيارات الأجرة الحفاظ على البيئة

GMT 20:19 2013 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

منتجع “أليلا أوبود” يختصر توقعات سائحي “بالي” بمكان واحد

GMT 16:24 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

أميرة الدنمارك تختار اللون الأحمر لسهرة ليلة رأس العام

GMT 08:36 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

فتح باب الانتقالات الشتوية في الدوري الإماراتي الثلاثاء

GMT 18:07 2013 الأربعاء ,04 أيلول / سبتمبر

قط يدير بلدة أميركية يتعرض لاعتداء غاشم من كلب

GMT 19:05 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

إمكانية جديدة وغريبة لشحن تليفونك من بطيخة

GMT 18:14 2013 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

التلفزيون يتجاهل الأزهر ويعرض نتائج زيارة مرسي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates