الأميرة ديانا تحتل مقدمات الصحف العالمية في ذكرى وفاتها
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

على الرغم من مرور ٢٠ عامًا على رحيلها

الأميرة ديانا تحتل مقدمات الصحف العالمية في ذكرى وفاتها

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الأميرة ديانا تحتل مقدمات الصحف العالمية في ذكرى وفاتها

الأميرة ديانا
لندن - سليم كرم

 عادت الأميرة ديانا، بعد 20 عامًا من وفاتها، لتحتل الصفحات الأولى في الصحف من جديد بمجموعة من البرامج التلفزيونية الوثائقية وذكريات حميمة يرويها ابناها إلى الكشف عن سلسلة من الأسرار الجديدة وتجدد النظريات التي تتناول مقتلها.

وقضت ديانا نحبها عن 36 عامًا في 31 أغسطس /آب عام 1997 مع عشيقها دودي الفايد عندما تحطمت السيارة التي كانت تقلهما في نفق في باريس أثناء انطلاقها بسرعة شديدة هربًا من المصورين المتطفلين الذين كانوا يلاحقونهما على دراجات نارية، وكانت ديانا، الزوجة الأولى لولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، هي الأميرة المتألقة في قلب حكاية ملكية دارت فصولها تحت أضواء أجهزة الإعلام مما جعل منها على الأرجح أشهر نساء العالم قاطبة.

وأطلقت وفاتها أكبر موجة شعبية من الحزن في بريطانيا في العصر الحديث ولم يفتتن العالم منذ ذلك الحين بأحد مثلما افتتن بها، وقالت أنجريد سيوارد رئيسة تحرير مجلة "ماجيستي" ومؤلفة كتاب "ديانا: الكلمة الأخيرة" "لن يوجد أبدًا من يشبه ديانا"

وكانت ذكرى وفاتها تحل من قبل من دون ضجة تذكر الأمر الذي يوحي بأن ديانا، التي أطلق عليها توني بلير رئيس وزراء بريطانيا آنذاك لقب "أميرة الشعب"، ربما تكون قد فقدت بعضًا من فتنتها واهتمام الناس بها، غير أن وجود ابنيها الأميرين ويليام وهاري تحت الأضواء جعلها تحتل الصفحات الأولى في الصحف مثلما كانت في أوجها عندما كانت أكثر نساء العالم تصويرًا.

وعلّق كين وارف الضابط السابق المكلف بحمايتها قائلًا "جاءت فترة في أوائل الألفية الجديدة لم يكن أحد يسمع فيها شيئًا يذكر عن ديانا، وقال إن رغبة ابنيها في مواصلة عملها من خلال دعم قضايا مثل مساعدة المصابين بمرض الإيدز والمشردين ومكافحة الألغام الأرضية أكسبتها أهمية جديدة.

وكذلك أصبح الأميران أكثر رغبة في الحديث عن صدمة وفاتها وانعكاسها الدائم عاطفيًا عليهما، وفي برامج تلفزيونية على مدى الأشهر الستة الأخيرة قال الأمير ويليام "35 عامًا"إن صدمة فقدانها لا تزال باقية بينما كشف الأمير هاري "٣٢عامًا" أنه استشار طبيبًا نفسيًا وهو في أواخر العشرينات لمساعدته في التغلب على حزنه.

وقال هاري في برنامج وثائقي تلفزيوني حفل بالكثير من التفاصيل الحميمة بعنوان "ديانا والدتنا: حياتها وإرثها" "هي أمنا رغم كل شيء... وبالطبع بصفتي ابنها أقول إنها كانت أفضل أم في العالم، كانت تغرقنا بالحب بكل تأكيد"، وقالت آشلي جيثنج مخرجة البرنامج لـ"رويترز" إنها انبهرت بإنجازات ديانا.

وأضافت: "ما أذهلني هو ما أنجزته فعلًا، كل تلك القضايا الضخمة مثل الدفاع عن المشردين وهو ما كان يحدث في كثير من الأحيان في مواجهة انتقادات من الساسة ومحرري الصحف الوطنية"

أيام سوداء

شاهد ذلك البرنامج نحو عشرة ملايين بريطاني في حين بلغ عدد مشاهدي برنامج تلفزيوني آخر بعنوان "ديانا بكلماتها" عرض خلال الشهر الحالي 3.5 مليون بريطاني لتسجل به القناة الرابعة أعلى رقم لمشاهدي برامجها على مدار عام، وتضمن ذلك البرنامج حوارات لم تعرض من قبل على شاشات التلفزيون في بريطانيا تحدثت فيها ديانا بصراحة مع اختصاصي معالجة النطق عن حياتها الجنسية مع الأمير تشارلز وحزنها على الانهيار المذهل الذي انتهى به زواجها.

وفي الولايات المتحدة عرضت برامح مشابهة أو من المقرر عرضها حيث استحوذت قصة ديانا على اهتمام الكثيرين بدءًا من زواجها بتشارلز عام 1981 في أحداث أشبه بالقصص الخيالية إلى انفصالهما ثم طلاقهما المؤلم، وتابع أكثر من 33 مليون أميركي جنازتها على شاشات التلفزيون في سبتمبر /أيلول عام 1997، وكانت الأيام التي أعقبت وفاتها من أكثر الأيام سوادًا في عهد الملكة إليزابيث الثانية الذي يمتد 65 عامًا ويخشى بعض مؤيدي الملكية أن يشعل الاهتمام الذي أغدقه الناس على ديانا من جديد مشاعر الاستياء من أسرة آل وندسور الملكية.

وغضب كثيرون من البريطانيين للطريقة التي نبذت بها العائلة الملكية ديانا بعد طلاقها من تشارلز عام 1996 وكانت كاميلا باركر باولز عشيقة تشارلز التي أصبحت زوجته فيما بعد محط قدر كبير من مشاعر العداء، مع تجدد الاهتمام بالأميرة ديانا صاحبة الشعبية الواسعة وجد استطلاع للرأي أجرته مؤسسة آي.سي.إم لصحيفة ذا صن هذا الشهر أن 22 في المائة فقط من المشاركين في الاستطلاع يريدون أن يصبح الأمير تشارلز "٦٨ عامًا" الملك المقبل بينما أبدى أكثر من النصف رغبتهم في أن يكون الملك المقبل هو ابنه ويليام.

وأوضح الاستطلاع أن 36 في المائة من المشاركين البالغ عددهم 2000 يشعرون بأن كاميلا"٧٠ عامًا يجب أن تكون زوجة الملك لا ملكة، وأيد 27 في المائة فقط حصولها على اللقب الملكي، وقالت سيوارد "أي شيء فيه استرجاع للماضي يمكن أن يفتح جراحًا قديمة بل إنه يفتح الجراح القديمة" رغم أنها أبدت اعتقادها أن أثر ذلك قد يضعف بسرعة، وأضافت: "سرعان ما ينسى الناس ولا أعتقد أن له أثرًا باقيًا"، وتقول سيوارد ومعلقون آخرون متخصصون في شؤون العائلة المالكة إن الأثر الباقي الذي تركته ديانا هو تزايد اتصال العائلة بالشعب، وقال وارف "ولداها يواصلان هذا البرنامج القائم على إدخال العائلة المالكة إلى القرن الحادي والعشرين وهما في رأيي مستقبل الملكية البريطانية".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأميرة ديانا تحتل مقدمات الصحف العالمية في ذكرى وفاتها الأميرة ديانا تحتل مقدمات الصحف العالمية في ذكرى وفاتها



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 15:08 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الإطلالات بالجينز الواسع للفتاة المحجبة

GMT 01:27 2014 الإثنين ,15 كانون الأول / ديسمبر

سلافة معمار تبحث عن أعمال فنية مشرفة وتشترط التميز

GMT 13:17 2013 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

الأردنية أول جامعة شرق أوسطية تتعاون مع ميريلاند

GMT 06:05 2013 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

جورج البهجوري وعمر النجدي في معرض جماعة الفن المصري

GMT 05:09 2013 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

العشرة الأوائل وسط الجامعات الأميركية

GMT 17:46 2017 الأربعاء ,02 آب / أغسطس

"رينو كوليوس" رباعية الدفع تحمل شعار القوة

GMT 05:37 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

نجوى أوسان تطرح تشكيلة من ملابس الشتاء بالألوان الداكنة

GMT 18:15 2012 السبت ,15 أيلول / سبتمبر

التصاميم المقلمة الأكثر شيوعًا في المنزل

GMT 21:53 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ سيف بن زايد يشهد احتفال وزارة الداخلية بـ"يوم العلم "

GMT 11:03 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

سعدي بيرة يكشف عن إجراء الحوار مع جميع الأطراف

GMT 04:27 2020 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

مدافع توتنهام يوضح الحظ ساعدنا أمام أرسنال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates