15  من الشركات المسجلة في إمارة دبي هندية
آخر تحديث 14:46:05 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

آسيا بيت القوة الاقتصادية في العالم

15 % من الشركات المسجلة في إمارة دبي هندية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - 15 % من الشركات المسجلة في إمارة دبي هندية

دائرة التنمية الاقتصادية في دبي
أبوظبي – صوت الإمارات

أفادت بيانات لدائرة التنمية الاقتصادية في دبي، بأن الجنسية الهندية تستحوذ على 14.9% بإجمالي 55 ألفًا و200 رخصة من إجمالي عدد الشركات العاملة والمسجلة لمزاولة المهن في إمارة دبي والبالغ عددها 403 آلاف و473 شركة مسجلة. وأظهرت البيانات أن حصة الجنسية الصينية 1.3% بإجمالي 5054 رخصة وتستحوذ الجنسيتان الهندية والصينية معًا على 60 ألفًا و254 رخصة بنسبة 16.2% من إجمالي الشركات العالمية العاملة في الإمارة. وأفادت الدائرة بأن دبي تعتبر نموذجًا عالميًا ناجحًا في جذب الشركات الدولية، مشيرة إلى أن الإمارة تمتلك مقومات عدة، تسهم في وضعها التجاري والاقتصادي القوي عالميًا.

وكشفت بيانات لدائرة التنمية الاقتصادية في دبي، أن الجنسيتين الهندية والصينية تشكلان نحو 16.2% من إجمالي عدد الشركات العاملة والمسجلة لمزاولة المهن في إمارة دبي.وأفادت الدائرة في تقرير بأن دبي تعتبر نموذجًا عالميًا ناجحًا في جذب الشركات الدولية، مشيرة إلى أن الإمارة تمتلك مقومات عدة، تسهم في وضعها التجاري والاقتصادي القوي عالميًا.

وذكر المدير التنفيذي لقطاع التسجيل والترخيص التجاري بالدائرة، عمر بوشهاب إن "دبي نجحت في تأسيس نموذج اقتصادي ناجح، كونها مركزًا ماليًا وتجاريًا عالميًا مهمًا"، داعيًا إلى مزيد من التعاون مع الشركات من الجنسيات كافة لتعزيز العلاقات بين الإمارات والدول.

وأشار إلى أن آسيا هي بيت القوة الاقتصادية في العالم، إذ تظهر المؤشرات استمرارها في قيادة الاقتصاد العالمي مستقبلًا، لافتًا إلى أن الهند والصين لاعبان رئيسان في الاقتصاد العالمي، بما تملكانه من احتياطي نقدي، ومبادرات اقتصادية تعزز التعاون الاقتصادي والمالي.

وأوضح بوشهاب أن التقرير ركز على دراسة عدد الشركات الهندية والصينية المسجلة، التي تزاول أعمالها في مختلف الأنشطة الاقتصادية، وبأشكال قانونية مختلفة، فضلًا عن التعرف إلى توزيع رجال الأعمال وصاحبات الأعمال، وتوزيعهم وفق الدول.

وأكد أن "اقتصادية دبي" وبقية المؤسسات المعنية في دبي، تبذل جهودًا كبيرة في تحقيق آفاق واعدة ومتنامية من الفرص الاستثمارية الحالية والمستقبلية، لافتًا إلى أن تعاونها مع المؤسسات المالية الكبرى في الهند والصين وغيرهما من الدول، أثمر عن ترخيص العديد من المؤسسات والشركات الصينية والهندية وغيرها، للعمل والانطلاق في دبي.

وأشار بوشهاب إلى أن هناك تبسيطًا في الإجراءات والعمليات لرجال الأعمال، عبر موقع إلكتروني مخصص لتقديم مجموعة خدمات إدارية للشركات المسجلة، تتضمن التسجيل، والترخيص، وإصدار الشهادات، والدفع عبر الإنترنت.

 وأكد تقرير "اقتصادية دبي" وجود اهتمام مستمر تبديه الشركات من الهند والصين، ما أدى الى زيادة عدد المؤسسات والشركات الهندية التي أصبحت من أكثر الشركات العاملة في دبي.

وأوضح أنه في ما يتعلق بنوع النشاط الاقتصادي لكل من شركات الهند والصين، فإننا نجدها تشكل 12.4% من الرخص المهنية، ونحو 15.5% من الرخص التجارية، ونحو 17.9% من الرخص الصناعية، و13.7% من الرخص السياحية، مشددًا على أنها نسب ليست بسيطة مقارنة مع دول العالم المتبقية.

وفي ما يتعلق بنسب توزيع امتلاك الرخص التجارية بحسب جنسيات الدول، بيّن التقرير أن الجنسية الهندية تشكل نسبة 17.8%، في ما شكلت الجنسية الصينية نسبة 1.4% من إجمالي عدد المستثمرين في الإمارة من دول العالم. وأكد التقرير أن هناك توجهًا من قبل العديد من القوى الآسيوية الصاعدة صوب إمارة دبي.

وأوضح أن هذه التحولات تفرض على القوى الآسيوية تعزيز علاقاتها مع الإمارات، لافتًا إلى أن هناك اتجاهًا عامًا من قبل الدول الآسيوية، وسعيًا منها للحصول على فرص استثمار متبادل.

وأكد أن الإمارات، ومنها دبي، وجهة مهمة للاستثمارات الصينية والهندية، خصوصًا في مجالات البرمجة، والخدمات الهندسية، والسياحة، والملابس الجاهزة، والمنتجات الكيماوية، والخدمات الزراعية.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

15  من الشركات المسجلة في إمارة دبي هندية 15  من الشركات المسجلة في إمارة دبي هندية



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates