عبدالله خنفر يؤكد أهمية هندسة الديكور في منازلنا
آخر تحديث 01:29:30 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

كشف لـ"صوت الإمارات" عن تزايد الإقبال عليها

عبدالله خنفر يؤكد أهمية هندسة الديكور في منازلنا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عبدالله خنفر يؤكد أهمية هندسة الديكور في منازلنا

جماليات هندسة الديكور بالمنزل
غزة – حنان شبات

صرّح مهندس الديكور عبدالله خنفر أن هندسة الديكور هي من التخصصات التي عرفت في العصر الحديث وزاد انتشارها بالرغم من أن الديكور اهتمت بها معظم الحضارات السابقة كالحضارة الإسلامية والفرعونية والرومانية وغيرها، إذ أن كل حضارة كانت تتميز عن الأخرى بأساليب بناء المباني وتشييدها، وكذلك الأثاث المستخدم.

ولفت خنفر، في لقائه مع "صوت الإمارات"، إلى أن  المؤشرات الحالية تدل على زيادة  وعي المجتمع الفلسطيني فنيًا وعمليًا للحاجة الماسة إلى الديكور في شتى المجالات، سواء على الصعيد الشخصي كالمنزل، أو على الصعيد العام كالشركات والمؤسسات والبنوك والفنادق والمستشفيات وغيرها.

وأشار إلى أن هندسة الديكور تكمُن أهميتها في إيجاد العلاقة والروابط الجيدة والمناسبة بين الإنسان والمكان الذي يتواجد فيه، سواء كان المنزل أو مكان العمل، منوهاٌ إلى أن المكان له تأثير كبير على الإنسان وما يترتب لديه من انطباعات تجاهه إما إيجابية أو سلبية.

وأكد خنفر أن نسبة إقبال الفلسطينيين على الاهتمام بالديكورات ومتابعة أحدث التصاميم  جيدة جدًا كمًا ونوعًا، وبشكل غير مسبوق عن أي فترة أخرى في الضفة الغربية، وبصورة أكبر من قطاع غزة، وذلك لعدة أسباب، منها الوضع الاقتصادي الجيد  زيادة الوعي بأنواع التصاميم لما يتم مشاهدته على وسائل الإعلام المختلفة، وخاصة ما يتم مشاهدته في المسلسلات التركية والسورية وغيرها.

أما بالنسبة لقطاع غرة، فأوضح أن الحصار المفروض منذ ثمانية سنوات أثر بشكل سلبي في انتشار هندسة الديكور عن نظيرتها بالضفة الغربية، بالإضافة للوضع الاقتصادي الصعب الموجود، مبينًا أن العامل المادي والحروب التي يتعرض لها القطاع من وقت لأخر، ويتم خلالها هدم وقصف العديد من المنازل والمباني، حدّ كثيرًا حتى من عمليات البناء الأساسية، بالإضافة للنقص الشديد في المواد المستخدمة للديكور.

وبيّن خنفر أن أنواع أو أساليب تصميم الديكورات تختلف من إنسان لأخر حسب الميول والذوق، "ولكن ميول المواطنين في الوقت الحالي تتجه بشكل كبير نحو التصميمات الحديثة والعصرية نظرًا لبساطتها وجاذبيتها، وعدم تكلفتها الكبيرة ماديًا. 

وشدد على أن مهندس الديكور يجب أن يكون على دراية كافية بمعظم أنواع الفنون الجميلة والتطبيقية والمواد المستعملة بهذا المجال، وأن يكون قادرًا على تحويل المكان إلى وحدة فاعلة، يتحقق من استخدامها أقصى استفادة ممكنة، لافتًا إلى أن المصمم يجب أن  يتمتع بمواصفات إبداعية ومهارية مثل مهارات التواصل  الإجتماعية والمهنية، وأن يكون قادرًا على التنسيق والمتابعة مع الجهات المعنية من فنيين وعمال وجهات الإشراف وغيرها.

وعن الصعوبات التي يواجهها مهندسو الديكور في الأراضي الفلسطينية، اعتبر خنفر أن أبرز الصعوبات تكمُن في عدم التنوع باستعمال المواد والخامات التي تساعد في إبراز جمالية التصميم، مشددًا على أنها تحدّ من خيال المصمم.

وأضاف: "عدم وجود حفظ للملكية الفكرية كون موضوع التصميم هو فكر وذوق تعتبر عقبة أخرى،  خاصة أن كثيرًا من الأحيان يتم التقليد وأخذ الأفكار أو حتى التصميم كاملًا دون ذكر إسم المصمم أو موافقته".

وطالب خنفر بضرورة إيجاد نقابة تمثل مصممي ومهندسي الديكور في فلسطين لحمايتهم، وتكون الجسم القانوني المدافع عنهم، متمنيًا أن تجد هندسة وتصميم الديكور طريقها لأكبر فئة ممكنة من المجتمع الفلسطيني لما لها من جانب جمالي مميز، وتعمل على تكوين شعور إيجابي جيد لدى الإنسان.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالله خنفر يؤكد أهمية هندسة الديكور في منازلنا عبدالله خنفر يؤكد أهمية هندسة الديكور في منازلنا



أجمل إطلالات الإعلامية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار "Bulgari" العريقة

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تحتفل اليوم الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد التي تحظى بشهرة واسعة تخطت حدود الوطن العربي وصولا لعالم هوليوود، ورافقت ريا الأناقة الناعمة في أشهر فعاليات الموضة والفن حول العالم على مدار سنوات من التوهج والنجاح المهني، واليوم تزامنا مع عيد ميلادها الـ47، سنأخذكم في جولة سريعة نتذكر خلالها بعض من إطلالات الإعلامية العالمية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار المجوهرات العريقة Bulgari، وأول امرأة عربية تصبح سفيرة للنوايا الحسنة لمفوضية اللاجئين في الشرق الاوسط وشمال افريقيا. أحدث ظهور لريا أبي راشد بصيحة الجمبسوت منذ أيام سحرت الإعلامية ريا أبي راشد متابعيها بإطلالة ناعمة قامت بنشر صورها عبر حسابها الخاص على انستجرام، عبارة عن جمبسوت ناعم باللون الأبيض الموحد من توقيع Alex Perry، تميز بالأرجل الواسعة مع ياقة القلب ذات الأكتاف المكشوف...المزيد

GMT 09:01 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 04:09 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

تفاصيل رد الفنانة سماح أنور على شائعة وفاتها

GMT 09:01 2018 الجمعة ,27 تموز / يوليو

أجمل شواطئ كرواتيا لقضاء صيف رائع

GMT 16:43 2018 الثلاثاء ,10 تموز / يوليو

السنيد سر نجاح النجوم

GMT 13:01 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

وفد من جامعة بيسكارا الايطالية يزور الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates