أهم وأبرز عناوين صحف الإمارات الأربعاء
آخر تحديث 13:02:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز عناوين صحف الإمارات الأربعاء

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز عناوين صحف الإمارات الأربعاء

أهم وأبرز عناوين صحف الإمارات الأربعاء
دبي - صوت الامارات

دعت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها إلى ضرورة تكاتف دول العالم لمحاربة الإرهاب واجتثاثه من جذوره إضافة إلى تناولها دلالات الزيارة المفاجئة لوزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر إلى بغداد.

فتحت عنوان " فاض الكيل من الإرهاب " ..دعت صحيفة "البيان" إلى وقفة إسلامية عالمية جادة وحاسمة ضد الإرهاب تجتث جذوره في كل مكان.

وقالت الصحيفة ان هذا ما دعا إليه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " المسلمين في كل أنحاء العالم لتوحيد الصف والقوى والجهود من أجل مواجهة هذا الخطر الجارف الذي يهدد الأمة الإسلامية جميعها ..مؤكدا سموه أن الله سينصر دينه وسيرفع الحق ويزهق الباطل.

وأكدت أن التفجيرات الإرهابية عند الحرم النبوي الشريف أثبتت أن الإرهاب ليس فقط لا دين له ولا وطن بل أيضا لا عقل له ..مشددة على أنه لا يمكن أن يأتي هذا الفعل الإجرامي من إنسان عاقل مسلم أو غير مسلم فالأماكن المقدسة لها حرمتها لدى كل الأديان والبشر الأمر الذي أثار بركانا من الغضب الشديد لدى مسلمي وعقلاء العالم كافة .

وأضافت أن هذا انعكس بوضوح في قصيدة "فتنة الإرهاب" لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حيث أكد سموه أن زمرة الإرهاب وأتباعه الأشرار تطاولوا بجنونهم على مسجد الرسول الذي غشي نوره الكون كله وأنهم تجاوزوا كل الحدود بجرائمهم الشيطانية.

وقالت "البيان" - في ختام إفتتاحيتها - إن الإرهاب يسير بقانون الغاب وليس له شرعة أو كتاب وليس له هدف سوى الفوضى والقتل والخراب ووصل في جنونه وشذوذه إلى حد قتل الأخ أخيه وأمه وأبيه وخيانته وطنه الذي يؤويه ويستخدم في مسيرته المجنونة شعارات الدين الحنيف كذبا وزورا.

وحول نفس الموضوع ..طالبت صحيفة "الوطن" بزيادة التعاون الدولي لتسريع قهر الإرهاب - هذا التحدي الوجودي - وبضرورة أن يكون التكاتف يعتمد على الضرب بيد من حديد وفضح زيف وبطلان التنظيمات الإرهابية وتفنيد ادعاءاتها الكاذبة وفضح عمالتها وابتعادها عن كل قيم الأديان وصولا لتحقيق أمن واستقرار البشرية جمعاء ..مؤكدة أن الإرهاب سيسحق وسيكنس بعيدا.

وقالت الصحيفة تحت عنوان " إرهاب الشياطين " إنه لا يمكن لعاقل أو أي شخص يتمتع بالحد الأدنى من المدارك إلا وسيصاب بالهول مما تقوم به الجماعات الإرهابية وما تمتهنه من أسلوب يقوم على القتل والاعتداءات والوحشية تجاه الآخر.

وأشارت إلى أن ما تقدم عليه جميع التنظيمات الإرهابية ومنها "داعش" و" النصرة" و"الحشد الشعبي" و"حزب الله" وغيرها كثير ما هي إلا أدلة قاطعة على أن المواجهة الحقيقة الواجبة تقتضي سحق هذه التنظيمات والجماعات وإزالتها من الوجود لراحة البشرية ولأجل خلاصها من تهديد لا يستثني أحدا ولا ينتمي لدين أو جنس أو عرق أو لون أو مكان معين بل هو وباء عابر للحدود يمكن أن يطل برأسه مثل أي أفعى تخرج من جحرها لتلدغ.

وأوضحت أن التنظيمات الإرهابية الشيطانية لا تختلف عن بعضها عمليا إلا بالاسم فهي جميعها وجوه متعددة لنفس الشر ونفس الفكر المغلق وهي عدوة الحاضر والمستقبل وحتى التاريخ الذي لم يسلم منها فتسببت في خسارة الإنسانية إرثا لا يعوض وخلال ذلك كله كان سفك الدماء أسلوبها للترهيب والتخويف لتسيطر وتنشر أجندتها الظلامية.

وذكرت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها ان بعض الكيانات والدول تعتقد أنها يمكن أن تعول على الإرهاب ولا بد أن سياسة إيران التي لم تعد خافية على أحد نموذج فاضح لإرهاب الدولة التي تعتمده طهران في تعاملاتها وأسلوبها الخبيث ظنا منها أن ذلك يمكن أن يخدم أجندتها التوسعية ومآربها في كل مكان تسببت في تدميره وإلحاق أفظع المآسي بأهله من العراق مروراً بسورياً وصولا إلى لبنان وحتى اليمن حيث كانت دائمة الدعم للمليشيات والتنظيمات الإرهابية ومحاولة شراء ضعاف النفوس كبيادق متقدمة في خدمة سياستها التي تثير استياء وإدانة العالم أجمع وتدفع نحو المزيد من الأزمات وهي في سبيل ذلك تجاوزت جميع الخطوط الحمراء واعتمدت الطائفية وإشعال نار الفرقة وهو ما تقوم عليه التنظيمات الإرهابية بالمجمل وتستخدمه في مجازرها.

من جهة أخرى وتحت عنوان " أمريكا ومعركة الموصل " ..رأت صحيفة " الخليج " أن الزيارة المفاجئة لوزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر إلى بغداد وقرار بلاده بإرسال / 560 / جنديا إضافيا وإنشاء مركز عسكري لوجستي تعبر عن تبدل في الموقف الأمريكي تجاه الانخراط الجدي في الحرب على الإرهاب خاصة بعد النجاحات التي حققتها القوات العراقية بمعزل عن المشاركة الأمريكية وبعد الكلام الذي تردد عن تلكؤ أمريكي في المشاركة الفعالة في هذه الحرب وعدم تشجيعها القوات العراقية في الهجوم على الفلوجة.

وقالت الصحيفة ان ذلك جاء بعد سيل الانتقادات التي صدرت عن عدد من المحللين والكتاب الأمريكيين والمسؤولين وعسكريين سابقين حول تباطؤ الإدارة الأمريكية في التعامل مع الإرهاب وافتقاد استراتيجية ثابتة وواضحة تجاه " داعش " إضافة إلى تساؤلات كثيرة بخصوص الحرب المعلنة ضد الإرهاب منذ حوالي العام والنصف من دون أن تحقق نتائج ملموسة بحيث بدت هذه الحرب وكأنها غير جدية.

وأضافت إن هذه الزيارة التي تعد الثانية لكارتر إلى العاصمة العراقية خلال أقل من ثلاثة أشهر قد أثارت تساؤلات حول أهدافها خصوصا بعد تحرير القوات العراقية لمدينة الفلوجة واندفاعها شمالا باتجاه الموصل معقل تنظيم " داعش " الإرهابي وتحرير قاعدة القيارة العسكرية الواقعة بين بغداد والموصل.

وأشارت إلى أنه التقى فور وصوله رئيس الوزراء حيدر العبادي ووزير الدفاع خالد العبيدي ورئيس قوات التحالف الذي تقوده أمريكا الجنرال شون ماكفارلاند وكشف خلالها عن إرسال بلاده لـ / 560 / جنديا إضافيا إلى العراق ليرتفع العدد إلى أكثر من / 4600 / جندي بجانب إنشاء مركز لوجستي في قاعدة القيارة لاستخدامه في العملية العسكرية لتحرير الموصل التي احتلها داعش يونيو 2014.

وأوضحت أن زيارة وزير الدفاع الأمريكي إلى بغداد تأتي وكأن الولايات المتحدة تسعى للحاق بالتطورات العسكرية الميدانية الناجحة ضد الإرهاب وتحسين صورتها أمام الرأي العام الأمريكي والعالمي بإظهار جديتها من خلال إرسال المزيد من الجنود والمشاركة في معركة تحرير الموصل كي لا يقال إنها تغض الطرف عن " داعش " وتستخدمه لأهداف استراتيجية متعلقة بسياستها شرق الأوسطية وهي تسعى إلى إضعافها فقط وليس القضاء عليها كما هو شائع عنها هذه الأيام.

وخلصت " الخليج " في ختام إفتتاحيتها إلى أن الولايات المتحدة تريد دورا في معركة الموصل المقبلة كي تكون لها حصة في النصر على " داعش " وكي لا تخرج من " المولد بلا حمص " كما يقال وكي تحسن صورتها المشوهة بخصوص الحرب على الإرهاب .. لأجل كل ذلك استعجل وزير الدفاع الأمريكي زيارة بغداد في هذا الوقت.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز عناوين صحف الإمارات الأربعاء أهم وأبرز عناوين صحف الإمارات الأربعاء



نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 08:24 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

لست ورقة بيضاء

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 05:49 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

6.6 مليارات درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

GMT 03:04 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

أصابع الجمبرى بالأرز والبقدونس

GMT 03:23 2019 الإثنين ,18 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.5 درجة يهز جنوب غربي إندونيسيا

GMT 07:17 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الخاتم قطعة مجوهرات لا غنى عنها

GMT 22:43 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

البشير يُشكّل لجنة لتقصي حقائق ما تمر به السودان من أزمات

GMT 15:30 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن تفاصيل حادث حريق أبوظبي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates