القوات الحكومية السورية تتقدم في ريف حماة وتسيطر على قرية عطشان
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

الطيران الروسي يمهد الطريق بـ55 غارة على تنظيم "داعش" والمعارضة

القوات الحكومية السورية تتقدم في ريف حماة وتسيطر على قرية "عطشان"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - القوات الحكومية السورية تتقدم في ريف حماة وتسيطر على قرية "عطشان"

القوات الحكومية السورية
دمشق - صوت الامارات

تقدمت القوات الحكومية السورية في ريف حماة وسط البلاد مستفيدة من 55 غارة شنها الطيران الروسي وطاولت ست محافظات سورية لا ينتشر تنظيم "داعش" سوى في اثنتين منها، في وقت دارت معارك عنيفة بين فصائل معارضة و"داعش" في ريف حلب حيث شنت مقاتلات التحالف غارات على مواقع التنظيم.

وأفادت أنباء بأن القوات الحكومية وضعت خطة لتفكيك "قوات الدفاع الوطني" الميليشيات المحسوبة على إيران وضمها إلى القوات الحكومية.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها الجوية ضربت 55 هدفا خلال غارات شنتها في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة في سورية، لافتة إلى أن "الطيران الروسي نفذ 64 طلعة وأصاب خلالها 55 هدفًا لتنظيم داعش في سورية".
 وأضافت أن هذه الضربات نفذت في محافظات دمشق وحلب وحماة والرقة وإدلب واللاذقية ودمرت 29 معسكرًا لتدريب الإرهابيين و23 موقعًا دفاعيًا ومركزي قيادة ومخزنًا للذخيرة.

وفي اليوم الحادي عشر للتدخل الروسي الجوي، سيطرت القوات الحكومية على قرية عطشان في ريف حماة الشمالي إثر معارك عنيفة مع فصائل إسلامية، وفق ما أفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان". ونقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر عسكري، أن "وحدات من قواتنا تحكم سيطرتها على بلدة عطشان".

وصرَّح مدير "المرصد" رامي عبد الرحمن، بأنّ "الاشتباكات تدور حاليًا في الأطراف الشمالية والشمالية الغربية للقرية، وخصوصًا حول تل سكيك الواقعة بين عطشان وخان شيخون" في محافظة إدلب (شمال غرب). ومن شأن سيطرة الجيش السوري على تل سكيك أن تفتح الطريق أمامه إلى خان شيخون التي تسيطر عليها فصائل إسلامية منذ أيار/ مايو 2014 وتقع على الطريق الدولي بين دمشق وحلب.

وفي إطار العملية البرية ذاتها، تتواصل اشتباكات عنيفة للسيطرة على التلال في ريف اللاذقية الشمالي حيث بدأت القوات الحكومية هجومًا منذ يومين، مدعومًا للمرة الأولى بغطاء جوي من الطائرات الروسية".

في المقابل، نجحت "حركة أحرار الشام الإسلامية" في استعادة بلدة تل سوسين من سيطرة "داعش" وسط اشتباكات للسيطرة على تل قراح المجاورة. والبلدتان تقعان على طريق استراتيجي يؤدي إلى تركيا، أحد الداعمين الرئيسيين للفصائل المقاتلة.

وكان تنظيم "داعش" حقق تقدمًا في ريف حلب الشمالي ولم يعد يبعد سوى عشرة كيلومترات عن الأطراف الشمالية لمدينة حلب وثلاثة كيلومترات عن مواقع القوات الحكومية في منطقة الشيخ نجار الصناعية خارجها. ووفق "المرصد"، فإن التنظيم المتطرف "يستغل التشتت في صفوف الفصائل المقاتلة التي تستهدفها الغارات الروسية في محافظات عدة".

 وأعلن الجيش الأميركي أن قاذفات التحالف شنت خمس غارات و "ضربت وحدات تكتيكية قرب الحسكة والرقة  ومنبج ومارع".
الى ذلك، أُعلنت من مقر القاعدة العسكرية الروسية في اللاذقية غرب سورية خطة لحل "قوات الدفاع الوطني" التي ساهمت إيران في تأسيسها في بداية 2013 لدعم القوات الحكومية في قتال مقاتلي المعارضة في مناطق مختلفة، لكن تطبيق القرار قد يواجه تحديات، بسبب النفوذ الكبير الذي تحظى به هذه الميلشيات وضمها عشرات آلاف المقاتلين.

وربط خبير دولي على تواصل مع القوات الحكومية بين قرار "حل تدرجي ومناطقي" لـ "قوات الدفاع الوطني" وتشكيل "الفيلق الرابع- اقتحام" التابع لوزارة الدفاع السورية بانخراط روسيا عسكريًا في الصراع السوري، لقناعة موسكو بـ "ضرورة تعزيز القوات الحكومية والمؤسسات مقابل تخفيف دور الميلشيات وتخفيف اعتماد النظام على إيران".

وتزامن ذلك مع تعرض اتفاق الهدنة بين مدينة الزبداني قرب دمشق وبلدتي الفوعة وكفريا الشيعيتين في ريف إدلب إلى تحد كبير بعد بدء الغارات الروسية على مناطق عدة كان بينها قرى في ريف إدلب كان يفترض أن يشمل "وقف  القصف" بموجب الاتفاق الذي أنجزته إيران في مفاوضات مع "أحرار الشام الإسلامية" في تركيا.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوات الحكومية السورية تتقدم في ريف حماة وتسيطر على قرية عطشان القوات الحكومية السورية تتقدم في ريف حماة وتسيطر على قرية عطشان



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 08:53 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 16:43 2014 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

"دو" تشدد على أهمية الاستخدام الآمن للإنترنت

GMT 14:49 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

ماجدة القاضي تقدم نصائح لكيفية الاستعداد للبرامج المباشرة

GMT 21:48 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

سندس عباس تناشد بصياغة قانون ضد المتاجرين بالبشر

GMT 01:35 2016 السبت ,20 شباط / فبراير

ملابس تناسب الطقس الدافئ

GMT 16:51 2013 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

كلية فاطمة و"اسكونا" تمنحان الماجستير في رعاية مرضى السكري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates